الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الـ 59
مِسك : صرخت بخوف صرخة مكتومة وبصوت متقطع يا دوب ينسمع عُـ.. عُـ .. ممـ .. رررر
حميدة : ناظرت بين رهف اللي وگعت بالباب وبينها لمِسك اللي نطقت يمة إسم الله الرحمن يولات شنهو هذا الصوت يمة .. يمة والله حيلي باد وبعد ما بية أگوم من مكاني رهيفة عمة شو حاچيني گولي تسمعيني شجاج يا عمة رهيفة شو گومي
رهف : عمة ما بية أگوم أني هم رجلية تيبسن وعزى العزاني بناتي راحن شأگول شأحچي وگامت تدگ وتلطم على رجليها
دُرة : صاحت مِسسسسسك وركضت عليها من فقدت وعيها وإجتها النوبة وأخذتها بحظنها يا ربي بيبي الحگي عليها راح تموت هاي وما أعرفلها أني
حميدة : يولي شو جيبيها لعندي ما بية أگوم عليها
دُرة : بيبي شأجيبها أخاف أحركها لا تبلع لسانها وهم شيشحطها إلية
حميدة : من كون خفيتي وبليتي هي تنلام بيچ نجيلة من تگول فاهية وما بيها خير طلع كلامها صدگ وطلعتي ما بيچ كل فايدة عاد تدبريها ولا تخلينها صدگ تبلعة للسانها وزحفت عليهن ومسكت بإيديها لمِسك وگامت تفرك بيهن ولچ الفاهية خوما بلعت لسانها
دُرة : لا بيبي ما بلعتة هاي حطيت الخاشوگة بحلگها
حميدة : يولي ما لگيتي غير الخاشوگة لا تروح النوب تكسرهن لسنيناتها
دُرة : بجدية بيبي ينكسرن سنونها ولا تبلع لسانها وإسم الله .. إسم الله تروح تموت
ريم : دخلت تركض هاي شكو شنو هذا الصوت ومن شافت أوضاعهن شبيچن ما تگوللي
رهف : يمه بناتي راحن يمة ريم إلحگي عليه بناتي أريدهن والله أموت روحي وراهم لو صارلهم شي يمة جهالي
ريم : راحت عليها وگومتها يا معودة گولي يا الله وتعالي تعالي أدخلي جوى ما بيهم شي إن شاء الله وگعدتها عالكرسي وجابتلها گلاص مي هاچ إشربي شوية ورجعت على مِسك جتها النوبة مو
حميدة : وينة عمر خله يجي يشوفها من سمعنه صوت العبوة مديري شنهو وهي صرخت بإسمة والنوب ما حسينا عليها إلا وهي خرت وواگعت متيبسة والنوب هاي الفاهية حطت خاشوگة بحلگها وبس لا تكسرن سنونها
ريم : عمر طلع برى يشوف هاي شنو الصوت لا الحمدلله ما تكسرن سنونها ولا بلعت لسانها مِسك حبيبتي تسمعيني ومن فتحت عيونها لا تخافين عمر ما بي شي
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
ChickLitتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...