الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الــ 76
سارة : دخيلك يا ربي هاي شكو بس لا صار اللي بالي وركضت عالشباك زاحت البردة وناظرت كان شاهين ماسك أسامة من ياختة ويصيح ويريد يخنگة ودُرة خاتله بظهرة وشبعانة بچي لطمت على حلگها والله كله من ورايا راحت بيها البنية وخلت شالها شلون ما كان على راسها وطلعت عليهم تركض وبخرعة من شافته لأسامه گطع النفس وگام يشهگ وعلى شويه وتطلع روحة شششاااااهين شجاي تسوي عوفة راح يموت بإيدك
شاهين : صاح بيها شطلعچ إنتِ ولي إرجعي لبيتچ ولا تدخلين
شهم : هم طلع عالصوت شكو .. شكو ومن شافهم يعني تالي وياك هاي صايع يومية مسويلنه مصيبة وجايبلنة بلوى من بلاويك تذبها علينه شنو إنتَ بس فهمني الله ذابك بلاء علينه ومجبورين نجرعك شاهين لا توسخ إيدك بدمه تراه ما يستاهل وسحبها لدُرة اللي كانت ميته من البچي من ورى ظهرة لشاهين تعالي هنا لا تجيچ كفخة دفرة ولا تخافين عار ما يموت وحظنها جوى ذراعة وهمسلها إنتِ شجابچ بنصهم چنهم ثيران ويزگطون ومن ختلت بحظنة ولساعها تبچي سكت بعد ما حچى وياها
شاهين : دخلي أطلع بروحة بالأول وعود أسبح بقاصر وأنظفها لروحي
شهم : شاهين بلا خبال تراه راح يموت هاك شوفه شلون گطع النفس وإزرگ حتى صوته إختفى
شاهين : وبالجير وجهنم وعساه ما بهالحال وبعد أردى
نجلة : طلعت من بيت وضاح الثاني وجتى تركض عليهم من شافتهم وصاحت يمه صخام الصخمني شااااااهيييين تريد تعزيني وتلطمني عوفه لإبن خالك شااااااهين والله إذا ما عفته أغضب عليك ولا أعرفك ولا تعرفني بعد
شاهين : بإعتراض يممممممه هذا يرادله ذبح والله العظيم والمفروض ما تلوموني لو ذبحته مو النوب تزعلين عليه وتقاطعيني وتتبرين مني ليش هو هذا الچلب يستاهل كل هذا اللي تسوينه
نجلة : لا ما يستاهل بس يمه على گولتك چلب والچلب يحشمونه لخاطر أهله
شاهين : فلته لأسامه وشمرة بالگاع وتفل عليه وشكم مرة نظل نحشمة لخاطرهم ونسيتي شلون فضحه لأبوية بفاتحة جدي من يگوله گدام العالم إنتَ ما تستحق الشيخة وهي إلنه إحنه أولى بيها وگام يلوص من كيفة
نجلة : لا ما نسيت بوكتها خالك ومنذر ما قصروا بي مو كفخوا گدام العالم وهانوا وطللعوا من الفاتحة چلاليق وطردوا بعد شكو يا أمي رجعت فتحتها لهاي السالفة من جديد وراحت على أسامة اللي كان مرمي بالگاع وتفحصته كون من سودة بوجهك يالمصخم شكو رجعت جددتها للسالفة هيچي أحسنلك چان موتك
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
Literatura Kobiecaتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...