الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الــ 88
مِسك : خـ خـلاااص لـلـ عـعـدد أأننـ يي مـما
أأرريـيـ دد أأحـحـ ططك ببـ ممـوقف ممـ حـحـررج گگ ددامهم ووالليي تتـ گگوله أأننـ يي ممـووافقة
ععـ للـيهعمر : إبتسملها وهو يحظن وجهة بكفوف إيديه وباسها من جبينها عفية ببنيتي هسة عرفت تربيتي ما ضاعت بيچ ولا راح تضيع وخليچ قوية وواجهي أي واحد يتجرء يحچي وياچ لو كلمه وحدة وأبد لا تتخوفين وتتخردلين وتخليهم يأثرون عليچ ولا تسمحين لأي واحد يتجاوز عليچ ويحسسچ إنتِ أقل من البقية وعندچ نقص وذاتاً ماكو بشر كامل والكمال بس لرب العالمين بس هذا ما يعني نكون مداس لغيرنا لأن إنتِ مو بوحدچ ودائماً موجود أخوچ وياچ ومثل الجبل والسد المنيع بظهرچ
مِسك : باسته من كتفة وحظنته بقوة الله
يـيـ خخـلليـك ويـيـ حـحـفظك إللييةعمر : آمين ويحفظچ ربي وعسى عيني ما تبچيچ وباسها من راسها وطلع راح على ريم اللي كانت گاعدة بالصالة وسحبها من إيدها بقوة وگومها وبحدة تعالي
ريم : حاولت تبعد إيده وتحرر معصمها من قبضة إيدة ومن ضغط عليها بعد أكثر لدرجة حست مفصلها طگطگ صاحت بي عوف إيدي شجاي تسووي تخبلت راح تخلعها
عمر : خلى إصبعة السبابة على حلگة وأشرلها إشششش ولا كلمة وديري بالچ تعلين صوتچ لأن ما أريد أني هم أعلي صوتي وأتجاوز عليچ وعدنا خطار ومو حلوة يسمعون عرايكنا وسحبها وياه وصعدها بالغرفة الفوك دخلها وقفل الباب
ريم : ترى عيب والله العظيم اللي جاي تسوي شنو معناها هالتصرف هذا تسحلني من جوى وتصعدني لهنا تراني مو بقرة ولا صخلة حتى تتعامل ويايا بهالطريقة هذي حتى لو كنت حضرتك زعلان مني ومعصب علية ما يحقلك تسحلني هيچي وو .. سكتت ما كملت من شافته متكىء عالباب ومكتف إيديه لصدرة ويناظر بيها مستهزىء
عمر : من شافها سكتت ها ست ريم خلصتي دروسچ عن الفرق بين أتكيت التصرف الهمجي والمتحضر لو بعد عندچ إضافات ما سمعتها وحابة تضيفينها يله أسمعچ بكل أذان صاغية ليش سكتي كملي
ريم : عمر كافي لا تعاملني بهالأسلوب هذا
عمر : يا إسلوب تراني لحد هسة كل شي ما مسويلچ هااه بإستثناء تصرفي الهمجي اللي قبل شوي من سحلتچ وصعدتچ وأعتقد لازم تعذريني عليه بعد عن يا إسلوب تقصدين إنتِ
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
Literatura Kobiecaتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...