البارت الواحد والثلاثون

2.1K 179 194
                                    



الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـر

جـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب

الـبـارت : الـ 31

شهم : ناظر بمرام اللي بعد ما صاحت عليه وهي تنبهة بعدهاخلت نفسها گدامة من مياس سحبت المسدس وضربت الرصاصة اللي كان المفروض تصيبة لكنها أخترقت أعلى صدرها لمرام اللي وگعت بالگاع إنحنى عليها بسرعة وسحب مفرش من على الكرسي وضغط بي على جرحها وصاح بمياس الله ياخذچ يا كلبه ولچ إنتِ مثل مرض السرطان ولازم الواحد يستأصله

شفاء : دخلت تركض وراها لمرام من سمعت صوت الرصاص لأن هنه كانن بيت أحمد وتوهن راجعات سودة علية بنتي سودة عليه ماما وگابلتها وگعدت تبچي بحرگة

مصطفى : نزل من غرفتة الفوگ يركض من سمع صوت الرصاصه ومن شافها لمرام غرگانة بدمها ومياس واگفة مصدومة وبيدها المسدس فهم اللي صار ركض على مياس ولوها لإيدها وأخذ المسدس منها ولچ حقيرة والله أحمد كلامة صحيح من گال بقوها محبوسة بالغرفة ولا تطلعونها وصوچي أني الفطير اللي فتحتلچ الباب وطلعتچ لأن گلت دام أبوية بالبيت ما تگدر تسوي شي تگومين النوب تصوبينها لأختچ وتقتلينها وسحبها من شعرها وراح شمرها بغرفتها وقفل الباب ورجع بعد أطلع كلب وساقط لو طلعتها من غرفتها وتوجه لفيصل اللي گان ساكت وگاعد بمكانة يناظر وكأنة يحضر فلم تلفزوني بابا .. بابا الله يخليك إحچي گول أي شي لا تظلك ساكت هيچي

فيصل : هالكلبة من وين جابته للسلاح

مصطفى : هذا مالت أحمد أني أعرفة وإذا ما خاب ظني رايحة بايگتة من بيتهم بابا أني أسف لأن طلعتها ووالله العظيم ما چنت أدري بيها راح توصل بيها لدرجة تقتل وما يرفلها جفن

فيصل : جيب المفتاح وخزره لمصطفى عاد راساً خلاه للمفتاح بإيده

شفاء : عوفوا هالحچي هذا ولكم بنتي راحت مني خالة شهم راحت بنتي مو راحت الحنينة أم گلب الطيب

جيت إلك ولهان وعيونك دروبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن