الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الـ 63
غادة : دخيلكم لحگوا عليه باااااااابا وگعدت بالگاع يم راسه وگامت تفرگ بصدرة بابا فدوه صحصح بااااااااااااااااابا
أحمد : بعصبية وخري عنه لا تصرخين فوگ راسة هيچي وإنطيه مجال خلي يتنفس وبعدها عنه بسرعة شيلوه للمستشفى ومن أخذوه منذر ونور وسُليمان وعمر وولد گرايبهم وغادة هم رادت تروح وياهم مسكها من متنها وسحبها طلعها إبقي هنا وإركدي بمكانچ وحسابچ بعدين وصاح بريم تعالي أخذيها ولا تخلينها تطلع بعد وعقليها شويه
غادة : بحده تراني مو مخبله حتى يعقلوني وبعد عني خليني أروح ويا بابا وأتطمن عليه
أحمد : صاح بيها گتلچ ظلي هنا وبعد لا تلاسين وتعلين صوجتچ
ريم : جتها تركض من شافته لأحمد عصب غادة تعالي ويايا وتعوذي من الشيطان وترانا مو ناقصين مصايب
حميدة : طلعت ومن سمعت صياحهم خالة أحمد صلي عالنبي وإنتِ غيده لا تظلين تگرگين وأنطمي وأگعدي وأسكتي ووين مولية وياهم الوليدات يكفون ويوفون روح خالة روح توكل ما عليك بيها ما راح تطلع بعد
غادة : من طلع أحمد ماما شنو تگوليلي إنطمي وأگعدي وتطاوعينه لازم أروح وياهم وأطمن على بابا وصحتة
حميدة : صاحت بيها غيده لا تظلين تنگنگين رويمه أخذيها فوتيها للغرفه وإقفلي الباب عليها أحسن ما تفضحنه كدام العالم ورجعت فاتت للإستقبال على شاهين
غادة : شنو أفضحكم قابل شمسوية أني بالله هو هذا هم منطق وبعدين سودة عليه بابا وگع من طوله وأغمى عليه والله يعلم شلون حالة هسة وأني لازم أكون بجانبة لأن ما أرتاح وأظل قلقانة عليه لو ما كنت وياه وتطمنت عليه أول بأول
ريم : ما راح ياخذونچ وياهم فلا تعبينها لنفسچ وتعالي جاي وسحبتها على صفحة حتى تفسحلهن المجال لسارة ونعمة اللي إجني وكانت ساندتها
نعمة : خالة ريم ماكو أحد هسة يم شاهين مو نريد نشوفة ونتطمن عليه بلكي تشوفيلنة الطريق ما بينة حيل طلال يگوم يغرد علينة لو فتنه وأكو ناس يمه
ريم : لا خاله فوتن ماكو أحد غريب لأن الكل طلعوا وراحوا وياه جدو للمستشفى
نعمة : سمعت من الجهال الشيخ وگع الله يكون بعونه ويگومه بالسلامة
ريم : أمين يا رب وتقربت على سارة إذا بعدچ تعبانة وما تگدرين لا تفوتين عليه وخليها بس خالة نعمة تفوت لأن ما راح تتحملين
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
ChickLitتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...