الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الـ 65
فيصل : سد الموبايل وبغيض أم وضاح بلا زحمة عليچ شوفيلي طريق أريد أروح أشوفها لمرام
حميدة : گامت أبو مصطفى بيتك هذا وأنه هسة أصيحها إلك وخلها تجي هي تشوفك وتسلم عليك
فيصل : بصوت جاهد ما تطلع عصبيتة لكنه فشل وطلعت نبرة صوتة حادة أم وضااااح گتلچ أني اللي أريد أروح وأشوفها
حميدة : تفاجئت من عصبيته وهي أصلاً ما كانت تدري باللي صاير تعال گوم مثل ما گتلك هذا بيتك وإنتَ مو غريب
مصطفى : گام وگف خيرك بابا شصاير مرام بيها شي
فيصل : أكعد بمكانك ولا تدخل إنتَ وطلع هو وحميدة أريد أصعدلها لغرفتها
حميدة : أبو مصطفى ترى الفار گام يلعب بعبي شكو إسم الله الرحمن
شفاء : صاحت من فوگ الدرج والظاهر كانت تنتظرة يجي وإذا ما إجى حتى تنزل عليه وتخبره هو إنتو خليتوا بيها رحمن تعال شوفها لبنتك شلون مضروبة ومهيونة وعبالك مثل الطير المذبوح عالنص
حميدة : أنه أمك يا وضاح خيه شجاي تگولين منهو يمها بنيتكم ويضربها وشحده اللي يمد إيده عليها
شفاء : والله هالحچي هذا گولي لإبنچ وهاي عود إحنة أمنه بي وگلنه مثل إبنه خلي ننطيها إله وراح يصونها ويحافظ عليها من سودة بوجهي كله من ورايا أني اللي گلتلها وافقي عليه خوش رجال ما يتفوت شجاني وسويت هالدگة هذي وزوجتها إله ولطمت على خدودها
فيصل : من رخصتچ أم وضاح وصعد بسرعة ودخل للغرفة ومن شافها لمرام عصر قبضة إيدة بقوة عمي غادة هاي صدوگ شهم هيچي مسوي بيها ووينكم إنتو عنه شلون سمحتوله هيجي يتجاوز عليها وينومها بالفراش
غادة : ما كنا ندري وبس درينا تدخلنا راساً وو ..
ريم : من سكتت غادة وبعد ما گدرت تكمل كلامها ما أحب أكون قبيحة بس مرات الواحد ينجبر عالقباحة جبر فإسمحولي إنتَ وأمها هم تعتبرون سبب باللي صار إلها والحالة اللي وصلت إلها لأنكم جبرتوها تتزوج من عمي شهم ونطتوها إله بكل سهولة وما سألتوا عنها ولا عن رغبتها والله شنو تحترمونه وتحبونه وعبالك ما تدرون هو مجروح ويعاني من ورى اللي سوته بي مياس من خانته وتشكلت عنده عقده نفسية أو كأنكم تدرون بس غمضتوا عيونكم وگلتوا خلينه نعوضة بمرام على اللي سوته أختها بي ونطيتوها أله كسد واجب وبس
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
ChickLitتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...