الـكـاتـبـة : عـلـيـا الـنـاصـرجـيـت إلـك ولـهـان وعـيـونـك دروب
الـبـارت : الـ 64
أسامة : بعدما فرك وجهة وبلع ريگة وناظر بشاهين متفحص وشمعنة أني اللي تريدني أسويلك هالسالفة العوجة هذي ليش مو منذر لو واحد من عمامك لو عمر رفيجك گول الصدگ ليش أني
شاهين : إنتَ گلتها سالفة عوجة وماكو واحد أعوج وعنده دروب وسخة هنا بس إنتَ وأني ما أريد ولا واحد من اللي گتلي عليهم يتأذون بسببي من ورى هالسالفة اللي ناوي أسويها
أسامة : وفوگاها گاعد ويذم بيه على كيف كيفة وما عاجبة طير الحر ولو وگعت أني عادي ويطبني حريشي لني مو مهم مثل أحباب گلبك
شاهين : يول ليش تزعل تراك أكثر واحد نذل ويندل هالدروب وتعرف هالشلل وين يلتمون وشنو سوالفهم وكل دروبهم
أسامة : بعصبيه إييييييي أعرف بحكم أطلع أفتر چثير بس خوما أني هم مثلهم وأماشيهم لهذولا
الـ .. أستغفر الله رب العالمين لو حچيت هسة تگولون أسامة مسربت وهتلي وأبو دروب وسخةشاهين : كافي تبيع ثگيل لو تستشرف براسي وكلنا مو بس أني ندري بيك ما تماشيهم لهذولا الخايسين لأنك لو ماشيتهم راسًا خالي لو منذر يحطون طلقة مال چلاب براسك ويموتونك ويخلصون منك ومن عارك وأمك اللي هي أمك تحطلك سم مالت فار وتسمك لو درت عندك هالدروب الوسخة لكنك متوري عليهم بحكم طلعاتك وطباتك وهسة گولي من الأخير ولا تعل گلبي تساعدني وتنفذ اللي ردته منك لو لا
أسامة : هاي منك من الله أول تالي طير الحر يندگ بيه ويطلب مساعدة مني خاف من كثر الضرب الأكلته أثر على دماغگ وصار بي شي وگمت تخربط بعدين شراح تسوي أكثر من اللي سواه نسيبك منذر يگول خوش أخذله حقة لشاهين لنه منطي المقسوم لهذا الگـ .. الـ .. إبن الحرام الي إعتقلك بعد شكو متعبها لروحك وهسة بس يصحى جدي حسين يرحون على شبخ عشيرتهم ويگعدوهم للحگ فماكو داعي ترجع تعيد بالسالفة وتعلگها عليهم وو ..
شاهين : يول گول خايف وما أدبرها من البداية عليش گاعد تجرش سوالف وتنطي حكم براسي وإنتَ مو گدها
أسامة : أفااا وأني إبن أبويه منو هذا اللي يخاف أخسى والله ويا حيف وهاي الشوارب مو عليه ومسك شاربه
شاهين : دعوفهن لشواربك بحالهن لا تحلف بيهن چذب وخلاص إعتبرني ما حچيت شي وإمشي توكل مو صوچك صوچي أني اللي نطيتك أكثر من حجمك وكبرتك
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
ChickLitتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...