جيت إلك ولهان وعيونك دروبالكاتبة : عليا الناصر
البارت : الـ 16
جنى : ليمة نال .. نال شوفيها لاح تحلگنا وگامت تكح وتتنفس بصعوبه
ريم : شالتها لجنى بحظنها يا ربي دخيلك من وين إجتي هذي النار عمه غادة إطلعي بسرعة ترى الغرفة إحترگت غاااااادة ورجعت تحاول تفتح بقفل الباب وتسكت بجنى لا تخافين يا عمري إنتِ هسة نطلع
غادة : فتحت باب الحمام ومن لهبة النار گبت بوجهة تراجعت راساً وهي تصرخ وسدت الباب ريم شلون إحترگت الغرفة هيچي إطلعن برى بسرعة إنتِ وجنو ولا تبقن هنا
ريم : الباب مقفولة ما جاي تنفتح وگامت تدگ عالباب وتصيح عليهم
مِسك : كانت بالسطح ومن دخلت وعالصوت من سمعتها لريم تصيح تقربت من الباب ومن شافت الدخان إخترعت وحاولت تفتح الباب بس ما گدرت لأن ماكو المفتاح ركضت عالسريع لبرى تدور على خوالها وأخوها دورت .. دورت عليهم ما لگتهم حتى بالمضيف ماكو أحد بقت تفتر بمكانها بقلة حيلة ومن شافت أحمد طبگ سيارتة راحتله تركض وضربت على باب السيارة وهي تأشرله بإيديها ينزل ويفوت عالبيت عالسريع
أحمد : مو هلگد يعرفها لمِسك لأن ما شايفها هواية بس من شافها تأشر عرف هاي أخت عمر اللي ما تحچي لأن سامع عنها نزل بسرعة وتقرب عليها شبيچ عمي منو وياچ
مِسك : مسكته من إيده وسحبتة على جهة البيت وهي تأشرله وخبرته عن الحريق والنار
أحمد : شلون إحترگ البيت ووين العالم زين أخوچ خوالچ وينهم
مِسك : هزتله راسها بمعنى ما أعرف وأشرتله بسرعة راح يحترگون خلصهم الله يخليك
أحمد : من فاتو جوى للصالة وشاف الدخان اللي جاي من الطابق الثاني إلتفت على مِسك لا تجين ورايا وإطلعي بسرعة برى وإنتبه على رهف اللي طلعت بالگوى تمشي وشايله إبنها بحظنها وإنتِ هم خوية إطلعي برى
أنت تقرأ
جيت إلك ولهان وعيونك دروب
Chick-Litتزوجت والدتها بعد وفاة والدها ب10 سنوات وهذا الزوج بدل ما يكون الأب إلها ولأخوها الأصغر منها حل كنقمة عليهم وبالذات عليها خاصةً بعد ما بلشت تبرز ملامحها الإنثوية ومفاتنها ووجدت نفسها مثل الغزالة اللي كانت تحت أنياب ذئب مفترس مستعد لينهش لحمها بأي فر...