#تسونامي
#الحلقة_18
.
.
.
لايك قبل تقري 😘
.
.
.
سيارة رؤوف وقفت تحت العمارة ..وغزالة رفعت راسها : متاكد يسكن هنا ؟
رؤوف فتح الباب ونزل : هذا العنوان اللي عطاه ليا ..اصبري نسأل عليه هنا
وخش لصيدلية اللي تحت العمارة سأل عن إبراهيم ..والدكتور وصفله الشقة
رؤوف رجع لامه وفتح الباب عليها : هيا أنزلي ...اهم فوق يسكنوا
غزالة : بسم الله ..ونزلت ورؤوف يساعد فيها ..وركبوا للشقة
.
.
.
إبراهيم مقمعز ويهز في رجله بعصبية : نلقاك قايلة شي لامي وربي نقتلك 😤
وسن مقمعزة في الزواية الصالة وترعش من الخوف : ماقلت شي ..وين بنشوفها أمك 😣
إبراهيم : ماهو اربعة وعشرين ساعة دق وهدريز مع الكلبة رحمة 😑
وسن : ماقلت شي ..توا اتجي امك واعرف منها شن تبي فيك 😣
إبراهيم : ساهل غير اتجي وربي نعرف أنك قايلة كلمة وحدة نشرب من دمك 😡
وسن ترعش ..وانقطع الحديث بينهم على صوت دق على الباب
صبا إبراهيم : أمشي خشي جوا وماتطلعيش لعند انكلمك😑
صبت وسن اتلاقط وخشت جوا : باهي
إبراهيم مشى لباب وفتحه : اهلين
وبيمد يده يسلم على امه ..بس غزالة دفتها وخشت : حول من طريقي كذا 😤
إبراهيم : تي غير شن درت النم 😡
رؤوف خش : ادوي بالشويا مع امك ..وبعدين مازال عندك وجهه تسال شن درت 😡
إبراهيم : غير سلموا علينا وانتوا اتقول خاشين في حرب 😑
رؤوف : والله حتى نحنا مش بعيد من الحرب ..انضربنا بالسلاح وتهجرنا من حوشنا ..مارينا خير من عمايلك 😡
إبراهيم : خش بس وتوا انتفاهموا
خش رؤوف وكانت غزالة مقمعزة في الصالة ...قعد وقف في المدخل
إبراهيم : خش قمعز
رؤوف : مانبيش حتى هكي اكويس 😑
إبراهيم هز راسه ومشى قمعز جنب أمه : مازلتي زعلانة مني ؟
غزالة : غاضبة عليك مش زعلانة منك ...ولولا بنت الناس لانجيك ولا نسأل عليك 😤
وسن قربت من باب الدار وتصنت
إبراهيم : غصبا عني شن بندير ؟ ماهو على يدك كم مرة مشينا خطبناها ويرفضوا فيا ...ماغيبت ماجردت عليهم شيوخ وجيران وهما شي مصكرين دماغاتهم عليا 😑
غزالة : من عملك الاسود ..لو كنت نظيف ومحترم ماحد رفضك 😑
إبراهيم صبا معصب : شن درت ...عشان الدخان والحشيش ماهو اغلب الشباب يشربوا فيه ..جت عليا يعني ؟😡
