#الحلقة63
#الفصل_ الاول: " عندما بدأ حبه "
__الحب خطوات 💫... و الخطوة الاولى كانت رؤية ..... والثانية نظرة... والثالثة سهوة💗 ....
________
غمضت عينيها باش ترقد لانو حرفيااا حاسة بتعب رهيييب كأنو ولا مرة في حياتها تسطحت على فراش وقعدت فيه شحال من ساعة !
_________
جازو سمانتين بلضبط .. بصوالح شابين صوالح عيانين
اسبوع كامل بقات فيه في سبيطار برات فيه من جروح طفيفة اما عن الكسر فمع مرور الايام تبرا فيه
اسبوع كامل كان يجي فيه لعندها .. ويقعد برك ساكت ويخدم على لميكرو تاعو لي كان ديجا يجيبو معاه
يعاونها يجيبلها لماكلة وايي شيء بصح بدون ولا كلام منوو من غير "صباح الخير " _ " توجعك كاش بلاصة ! "
وغيرها من الاسئلة لي على صحتها بركومتجرأتش كامل تسقسيه علاه على سبة لي خلات كلامو ميجيش على كلامها وعينو متتحطش وسط عينها
اما الاسبوع ثاني كان وسط عائلتها وين تلقات الحب والحنان والاهتمام لي دايمن هي جاهدة باش تحافظ عليه
رغم انو اعماق قلبها تحس بلنقص والحرمان وهذا كلو بسبت اهلها لي للدوك متعرف والوا عليهم ....!____
كانت واقفة مقابل تاقتها وهي تشوف في ماجد يوجد في الاحصنة .. كان عندهم في خلفية المنزل اسطبل فيه حصانين تاعها وتاع ماجد .. لانو معروفين من طفولتهم يبغو يركبوهم
وجدلهم سرج وكلشيي .. وتم كي شافت كلشي واجد نزلت و الابتسامة الدافية مرسومة على وجهها
خرجت ديركت من الباب لي في المطبخ لي يخرج للحديقة الخلفية وين تقابلها غابة واسعة متعرف لا بدايتها ولا منين هي نهايتها . . !عائشة : هايييي
ماجد : كيفاش راكي درك
عائشة : حمد الله خيرمن قبل مكانش سطر بزاف
ماجد : أيا درك اروحي نعاونك تطلعي تشوفي
قربت ليه وين هو حط كرسي صغير عند الحصان وقفت وشداتو من يدها اليمنى لي ماشي مريضة
وطلعت فوقو شدت لجام مليح بعدما عدلت حزام لي معلق يدها
ركب هو الاخر على حصانو ونطلقو يجرو بيهم وسط شجر
وريح يحرك في شعرها لي كان مطلوق !
تبسمت بفرح .. وبدون شعور منها ناضت تعيط والفرح تشع من عينيهاعائشة (بصراخ) : اااااااااااااااااااا يااااااربيييييي عمبالك راني حاسة روحي حررررة
#يتبع
رايكم
أنت تقرأ
عندما أحب بجنون
Historical Fiction•• ســلـام عـلـيـكـم • الجنون أنواع ... وأشدهم جنون الحب .. فماذا لو كان رجلٌ مجنونا بكِ بتفاصيلك وأصغر مافيكِ قال : جنوني بكِ ما هو إلا بداية تعبر عن ما بداخلي فـ الله وحده من يعلم ما بداخلي » « كبُوتُ مشاعري لا يعلمه إلا خالقي » « عندما أَنظر...