ناصر عند بالو انه الى قلب الطريق ما غتشوفوش، ولكن للأسف شافتو، و لاحت لكلاص ديالها و مشات كتجري باش تشدو، حيت جاتها الفرصة حتا لبين ايديها و مغضيعهاش .. حسناء موراها كتعيط ليها ما فهمات والو يالاه بغا ناصر يبعد حتا وقفات عليه، و مبغاش يبين ليها بلي كتصدعو، و تصرف معاها ببرود، في حين هي بتاسمات ليه اكرام:(ببلاهة)تلاقينا... باش تعرف بلي مكتاب نوليو اصدقاء... (جبدات التيليفون ) يالاه عطيني نمرتك و بعدا اش سميتك خدا ليها التيلي و دخل نمرتوو و كتب عليها سميتو .. و رجع عطاها التيليفون اكراام:(هبطات راسها شافت فالنمرة لقاتو كاتب عليها سميتو و تصرفات بحالا يلله غتعرفها) ناصر مزاال غنتشاوفو يااك ناصر:(يلله غيجاوب و هي توقف عليهم حسناء) حسناء: نتا هوا... تنهد و دور راسو باغي يمشي حيت عرفها غتبدا دوي و تسول و ما غتسكتش ناصر: كنت كنجري، غنخليكم دابا بغات اكرام شي سبب باش تشدو، او باش تدوي معاه ولكن سبقها و مشا، و شدتها حسناء بالاسئلة حسناء: هوا هاذا لي كنا ضربناه بلوطو، يا حليلي حتا هوا طلع مغريبي، سبحان الله الدنيا صغيرة... اجي نتي كيفاش طرتي عليه يا ختي صدمتيني فيك ماساهلاش هههه و لكن راه وسيم يستحق الا كان عجبك اكرام غير كتسمعها اش كتقول و عقلها غير فالنمرة، و فالخطوة الجاية ديالها رجع للدار و نسى تماما اكرام، و عيط للبوص ديالو ناصر: ارسل لي المعلومات المتعلقة بالضحية .. كي يسهل علي التقرب منه البوص: ستجد كل هذا في المكتب، انه في الغرفة الاولى بالطابق الاعلى قطع ناصر و ناض كيقلب حتا لقا شي وراق، و جلس بهدوء تاام كيتفحص فيهم و فعينيه نضرة خاوية ميتة جالسة مع حسناء و طوني و عائلة حسناء، و هوما كيدويو في حين عقلها شارد، كتفكر كيفاش غتلاقاه مرة آخرة، كيفاش غتكسب الثقة ديالو، كيفاش تقرب منو... بقات هاكداك حتا فيقاتها غير حسناء حسناء: اش بان ليك نتي ا اكرام اكرام: شنو؟... نعام اش قلتو... حسناء: زعما راه دوينا حداك ساعة عقلك محاضرش... كنت كنقول غدا فلعرس نشوف مع النكافة لك حتا نتي شي تكشيطة اكرام: لا لا انا معنديش مع دكشي تقليدي، اضافة لانني مبغيتش ندير شي حاجة غنمشي عادي حسناء: (حسناء دارت راسها ماسمعاتهاش) هانتي انا غنوصيها، و ملي نوصلو ختاري و لي عجباتك لبسيها و الا معجبوكش بلاش خلاتها اكرام دير ما عجبها، و رجعات كتفكر واش خطتها غتنجح، واش غادا مزيان زعما هو ما عايقش بيها... غير بلاااتي ا ناصر، اناا غنخليك تتعدب كيفما عدبتيني فبابا، و الا منكونش انا اكرام ماينيز فيقاتها من شرودها حسناء لي جراتها بزز باش ينعسو ليوم بكري على قبل غدا العرس و خاصهم يكونو مرتاحين ميبانش فيهم الارهااق، ولكن واخا حطات راسها على الوسادة بداو الافكار الجهنمية كيطيحو عليها و ولات غير بوحدها كتبتاسم بشر، وجد راسك ا ناصر اكرام جاية فلطريق د فاقت بطلتنا كتكسل و تجبد كيف المشيشة دورات راسها لجهة حسناء ملقاتهااش جااهاا الضحك منهاا اكراام:هاد البنت شحال زربانة ناضت من فراشها دخلات للحمام قضات حاجتها و غسلات وجهها و سنانها ...خرجات لقات حسنااء جالسة تسناا فيهاا حسناء:(و هي متحمسة)اكرااام لبسي دغيااا باش نمشيو الحماام و الكوافورة و... اكرام:(قاطعتها)ا ناااري غي بالشوية هههه نتي زربانة كتر من العريس حسناء:(ضرباتها لكتفها و هي حشمانة)كووني تحشمي اويلي ههه اكرام: قلت شي عيب هادشي را عادي، ظيننا الاسلامي .. حسناء:(قاطعتها كتميق فيها)امم غير زبلوهاا حتى تعياو و رجعوها للدين اله امسخكم اكرام:ههه و حيدي عليا خليني نمشي نلبس باش ما نعطلكش مشات اكرام للخزانة عزلات حوايج الحمام و ختارت اللبسة و دخلات الحمام لبسات و حطات ميكاب هزات صاكها د الحمام و خرجت هي و حسناء الطريق كاملة و هي ضحك على حسناء و تخلع فيها ... فاق كيتكسل شاف الساعة و دخل خدا دوش و خرج للشارع دار شويا ديال لامارش مبغاش يمشي للبحر باش ميعاودش اتلاقا ب"اكرام" و رجع عاود دوش مرة اخرى، و مشا للمكتب ديالو هز لوراق ديال المعلومات، و بقا كيشوف فيهم بينما كيشرب ديك القهوة لي شراها ملي كان كيتمشى من ستاربوكس، و بقا كيقرا فالملف، و فاللخر سدو، و وقف ناصر: ثائر تاج لدين حسب آخر ايامك، عزرائيل جاا هبط راسو كيشوف شحال فالساعة كانت 15:00 نساا راسو هز التيلي طلب بيتزا لي كانت عندو ف 30 دق تغدا و مشا يرسم على ما يوصل الوقت لي خاص ينفذ فيه المهمة ديالو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.