فيني ٺعب!
يحٺآإج ل ش ̭͠ خص. .
ج : لا جيٺ آبحگي ل ̨ ھہ
قآإل لى ؛
آۈصصصص.. ٺعآڵي بححضني.. ♥~
وآئــلْ بسيـآرتهْ قريبْ نوعاً ما من المخيّم ..
: أووففف وش فيهْ ذآ مَ يرد !
ريتـآجْ من ورآه : أكيدْ نآيمْ قلتلكْ محد يروحْ بهالوقت
وآئل متنرفزْ و هو يحاول يتصل على فهد : وششو نآيم و هوَ قآيليْ تعالْ بهالوقتْ و بستقبلك !!
ريتـآجْ : طيب كلّم مشـآعلْ . .
بدون مَ يتكلمْ رجعْ يتصل على مشـآعل .. : ..................... " بعد مدّة " وذي الثـآنيةْ وش فيها مَ ترد !
ريتـآج برطمت : والحين وش الحل !
وآئل : ........................
لمـآر اللي من أول جالسة بهدوْء بدونْ أي كلمةْ غيرْ ردودها السطحية معْ ريتـآج .. رفعتْ جوالها و خطر ببالها فكرةْ " بماْ انْ فهدْ يكون زوجْ مشـآعل ليشْ مَ يكون وليدْ
بنفسْ مخيمه " .. و اتصلتْ على وليدْ .. ثوآني و وصلها الصوت : أهلينْ لمارْ
لمـآرْ : هلآ حمدْ .. شلونكْ !
حمدْ : تمـآمْ وينكْ انتِ يالقـآطعة !!
لمـآرْ : معليش آسفة انشغلتْ .. وينهْ وليد !
حمدْ حس من صوتها انها متضآيقة أو عندها أحد : عندكْ أحد !
لمـآرْ : إيْ
حمدْ : آهـآ ذآك اللي مَ يتسمى !
لمـآرْ سكتتْ مَ تبي تدخل معهْ بنقـآش و وآئل موجودْ تدري انّه يتضآيقْ لآ سمعها تتكلمْ معْ وآحدْ منهم : ............................
حمدْ : خلآص خلآص لآ تزعلينْ كنتْ أمزززحْ وربيْ .. وش بغيتي !
لمـآرْ بهدوء: وينهْ وليد !
...: وليدْ مدريْ عنّه ششكلهْ رآح مع أصحابه اللي متواعد معهمْ
لمـآرْ زفرتْ بضيق : أفففففففف وش ذآ الحظْ .. طيب حمدْ الحينْ بصكر ..بـآيْ ..
و صكرتْ قبلْ حتى لآ تسمع ردّه ..
وآئل لفْ عليهاْ : وش صـآر !
لمـآرْ تطقطق بجوالها : وليدْ مب موجودْ مدري فينْ رآحْ
وآئلْ جا بيتكلّم بس جوالهْ رنْ .. على طول رفعه يومْ شـآف الاسم : وينكْ انتي !
مشـآعل : آآسسسسسفةْ كنت بغفى مَ انتبهتْ عالجوالْ .. هـآ وينكمْ انتوآ !
وآئلْ : احنا خلآص قريبْ بسْ زوجكْ المصونْ وينه !
مشـآعل : طلعْ يتمشىْ
وآئل : هييين أنا أوريهْ قآيلةْ ينطرنيْ لينْ آجي بس سسحبْ
مشـآعل : على هونكْ .. طيب انتوا تعالوا عاديْ مَ في أحدْ كلْ الرجالْ رآحوا يمشوا
وآئل بسخرية : قووولي والله !!.. تبنيْ أجلْ آجي و أجلسْ مع الحريم !!
مشـآعل : يا أهبلْ الحينْ جيب البنـآتْ و انتْ انطرْ فهد
وآئل : زينْ زينْ بس انتِ الحينْ تعاليْ عند مكانْ السيـآرآتْ
مشـآعل : أوكككيْ " و قفلت منّه "
حطْ جوالهْ و توجّه للمخيّم .. و دقـآيقْ معدودةْ و هوَ موقف سيـآرتهْ عندْ السيـآرآت الثـآنيةْ و مشـآعل قدآمْ وجههمْ
ريتـآجْ أول ما شافتْ مشـآعلْ على طولْ نزلتْ و مشاعلْ بدورهاْ ركضتْ لها و ضمتها و كأنهمْ من زمان مَ شـآفوا بعضْ
مشـآعل وهي ضآمةْ ريتآج : وحششششششتينيْ يَ الدوووبا
ريتـآج : هههههههههه وانا بعدْ وربي وحشتينيْ
وآئل من دآخل السيـآرةْ وهوَ يضحكْ على منظرهمْ : اللي ببطنكْ بيطيح
مشـآعلْ انتبهتْ له تركتْ ريتـآجْ و راحتْ عند بابه : وانتْ مَ تبيْ تعآيدني !
نزلْ من سيـآرتهْ و ضمّها بحنانْ .. باسْ جبينها : كل عام وانتي بخير
مشـآعل : وانتْ بخير و سعادة و هناْ و لمارْ و ريتاجْ و كل ششيْ
ضحكْ على هبـآلها : ههههههههههههههْ الله يعينْ بسْ فهدْ عليكْ
ريتاجْ : مشاعلْ ما تبينْ تسلمينْ على لمـآرْ ؟
ابعدتْ عن وآئل بشويشْ و توها تستوعبْ انْ زوجة وآئلْ موجودة !!.. رآحتْ لها و هيَ ترسمْ إبتسآمة : سسوري مَ انتبهتْ عليكِ
نزلتْ لمارْ من السيـآرةْ وهي تغتصب إبتسـآمة و مو متخيّلة انْ ذي المرجوجة يمكنْ تكونْ زوجة فهد !!.. تحسهمْ أبد مَ ينآسبونْ !!
سلموا على بعضْ ..
ريتـآج ماسكة بطنها : أقووول مطولينْ ترآ مافينيْ حيل آقف !
مشـآعلْ : يللاْ الحينْ جآيينْ " و لفتْ على لمار " تعاليْ ندخلْ
لمارْ ابتسمتْ مجاملة : الحينْ بلحقكمْ بس شويْ بكلمْ وآئل
مشـآعلْ : اوكي على رآحتك .. ننتظركْ" ورآحتْ هيَ و ريتـآجْ دآخل "
دخلتْ لمار للسيـآرةْ بجنبْ وآئل : وآئل
لف عليها بعد ما كان مشغولْ بجواله : هلآ ... [ و بهالوقتْ قرّبتْ سيـآرةْ و وقفتْ جنبهمْ ]
لمـآرْ : وصلنيْ لخيمةْ وليدْ
وآئل : يعني ما تقدرينْ تصبرين ليلة ؟
لمارْ منزلة رآسها و صوتها مخنوق .. من أوّل كابتهْ على نفسهاْ بس تبيْ توصلْ لـ يزوي و الجوريْ عشـآنْ تفضفض و تبككيْ لين تقول بسْ : وآئــِل بليييزْ آبي أرتاحْ ششويْ بس لينْ العصرْ
وربيْ مافينيْ أصبرْ أكثررررْ ..
وآئل : ........................................
رفعتْ رآسهاْ .. بس ياليتها مَ رفعته .. شآفتهْ بعالمْ ينآظرْ نظرةْ غريبةْ للبنتْ المتلثمّة بطرحة شـفآفةْ و عبايتهاْ كلهاْ زخارفْ كأنها فستـآنْ مب عبـآيةْ ..
تآبعتْ المنظرْ بعيونها بتشوفه لـ فينْ بيوصلْ .. و البنتْ مَ كانتْ منتبهةْ لهمْ أبدْ وتزفرْ بضيق.. : اففففففف ..
طآحتْ عيون البنتْ على سيـآرةْ وآئلْ .. و بسسرعةْ توسّعتْ و شهقتْ وهيَ تحطْ كفّها على فمّها .. : هيييييييْ !!!!
لمـآرْ خلآصْ وصلتْ معها .. هيَ تشكيْ لـ حبيبها و زوجهاْ و هوَ بـ عآلم يطآلع بنـآتْ خلقَ الله .. !! .. مَ كانتْ تتصورهْ أبدددْ كيذآ .. و خاصةً انها تعرفهْ رجال خلوقْ مب رآعيْ عينْ طويلة
فتحتْ البـآب بعصبيّة و صكرتهْ بأقوووىَ خلتْ وآئلْ يفزْ من مكانهْ .. !
و مششتْ بسسرعةْ لـ دآخل الخيمةْ . . و البنتْ كمـآنْ سوّت نفسْ الشيْ هرولتْ بسسرعةْ لدآخلْ ..
وآئلْ أوّل ما شافْ الثنتينْ دخلوآ .. سنّد رآسهْ على الكرسيْ و تنهّد تنهيدةْ من أعمــــآق قلبه .. غمّض عيونهْ و كلآم كثيرْ يدورْ برآٍسه ..
مو عارفْ كمْ جلسْ على هالحـآلْ .. لكنْ صوتْ ضحكـآتْ و إزعـآجْ قريبْ منّه صحـآهْ من تفكـيرهْ .. رفعْ رآسهْ يشوفْ مصدرْ الإزعـآجْ
بس كـآنتْ صدمتــــــــــه كبيــــــــــــــــــــرةْ و هوَ يشوفْ رآئِد و جوآدْ معْ بعضْ و ينآظرونْ ورآْ وهمْ يجرونْ و فيْ اثنينْ يلحقونهمْ و وآضحْ انهمْ معصبينْ
لحظة لحظةْ .. لآ يكونْ أنا غلطـآنْ بالمخيم !!.. لآ بسْ مشـآعل كمان هنـآ !!.. يَ ربيْ وش ذي الصصدف اليوم !!!!!!!!!!!!