عشق الطوائف( عشقي)

البارت السابع والثلاثين

♧'🌹'♧'عشق الطوائف'♧'🌹'♧'
'🌸'{عشقني سُنَيَ}'🌸'
الموسم الثاني
(قدري)
♧🌹♤الحلقه-12-♤🌹♧
الكاتبة:- فاطمة علي
🌸لايك+تعليق🌸

عذبة أنتِ كالطفولة
كالأحلام كاللحن
كالصباحِ الجديدِ
كالسماء الضحوكِ
كالليلةِ القمراءِ
كالوردِ
كابتسامِ الوليدِ
يا لها من وداعـةٍ وجَمالٍ
وشبابٍ منعّم أملودِ
يا لَهَا من طهارةٍ
تبعثُ التقديس في مهجة
الشقيّ العنيد
يا لها من رقّة تكاديرف الورد منها
في الصخرة الجلمود
أيّ شيء تراك
هل أنت فينيس
تَهادت بين الورى
من جديد لتعيد الشبابَ
والفرحَ المعسـولَ للعالَمِ
التعيس العميـد...
لأبي القاسم الشابي ...

....
نرمين : ضلينه بالفندق عمر مقبل نطلع ابد ، ناكل ونشرب بالغرفه حبسني مدة يومين بالغرفه
ثالث يوم قررنه نرجع لبغداد ، اخذني عصريات افترينه جان الجو كووولشحلو بي نسمة بروده جبال دهوك تجنن كلها خضار ، اخذني السوق المدينة اشترينه كم حاجه اتعشينه بره ، ورجعنه هلكانين من التعب ، اني گبل بدلت ونمت ، شوية وحسيت عمر حظني ونام ، كعدني من الصبح علمود لنتأخر على الطيارة ، لمينه كل غراضنه وطلعنه بسيارة من دهوك الى اربيل ، وصلنه للمطار ، انتظرنه ساعتين بهذا الوقت تريگنه بالمطار ، نادوا علينة ، صعدنة بالطيارة يمه تخوووفحسيت قلبي وكع برجلية ترهب واذاني انسدن واحس اختنكت ، مو مثل اول مره صعدت بيها من بغداد ...

...شوية وحسيتها عدله ، ماكو ساعه تقريباً او اقل وصلنه المطار بغداد كملنه الاجرائات وطلعنه باب المطار اتمشينه هواي منا لمن وصلنه الاهل عمر جانو اخوانه ثنينهم استقبلونه وسلام وفرحانين على فرحة اخوهم ، وصلنه للبيت وكفت باب البيت وجان يجي الكصاب ويسحل طلي كدام الباب وذبحة جوه رجلينه ، وخوات عمر وامه وبنات ونسوان مااعرفهم يهلهلن ويذبن چكليت على راسي ، عمر فرحته جانت متنوصف احسه يريد تطلع عنده جناحات ويطير ، دخلنه جوه اني سلمت وبوجهي لغرفتي صعدت فوك ، كبل ذبيت غراضي وتمددت على الجرباية ، دخل عمر ..

عمر : ها حبيبتي شبيج ، ليش عفتي البنات عيب ...

نرمين : تعبانه اريد انام ..

عمر : ارتاحي شوية وانزلي ، اكولج دشداشتي البيضه وينها ...

نرمين : غير معلگة بكنتورك ، خليت ايدي على راسي وهو يطكطك بلغراض ، باوعتله ، لابس الدشداشه البيضه والغتره بيضه وبيها تطريز ماروني ، باوعلي وغمز وهو يحجي ...

عمر : ها شلوني ...

نرمين : هسه صدوك طلعت واحد من اهل الرمادي ، تشبهم طبق الاصل ، طلعت تخبببل ، لتنزل هيج خاف يحسدوك ...