فيه ملاحظه مهمه فى الاخر اقرأوها💁♀️
.
.
.
.
.
استغلت ليلى تسمر فريد و هو ينظر لمن يقف أمامه لتكمل هى فك القيود عن بنات اخويها و ابنه ابنه عمها كذلك.
انتهت ليلى فى فك قيد يد من يدان ليان لتتركها و تتوجه إلى ريتال.
تقدم جاسر لداخل الغرفه ليتراجع فريد للخلف و هو ينظر بصدمه إلى جاسر جامد المعالم.
"انت ابنى انا، اوعى تصدقهم"
تحدث فريد بتلكلك و هو يتراجع للخلف بينما جاسر مازال جامد الملامح و هو يتقدم ببرود إلى فريد الذى يكاد يفقد الوعى من شده التوتر.
"ليه؟"
سؤال واحد مبهم نطق به جاسر ببرود و هو يتقدم إلى فريد الذى ينظر له بتوتر شديد.
"حرمتنى من حنان الأم و انا صغير و ياريتك حتى عوضتنى و لو شويه، بالعكس كنت بحس بكرهك الشديد ليا و كنت بصبر نفسى يمكن علشان انت زعلان انك خسرت مراتك بسببى، بس كل حاجه طلعت كدب و الحاجه الوحيده اللى صح هى احساس كرهك الشديد اتجاهى"
تحدث جاسر ببرود و هو يقف أمام فريد التى جمدت ملامحه و تحولت من التوتر إلى البرود.
" و مش ندمان و لا لحظه انى عملت كدا، و لو رجع بيا الزمن هكرر نفس اللى عملته تانى، مكنش عندى اى استعداد و مازال معنديش انى اشوف ليلى و أحمد فرحانين، لازم اخليهم يحسوا باللى انا كنت بحس بيه، كان لازم اكسر فرحتهم دى، ليلى كانت بتاعتى انا و أحمد اللى خطفها منى "
" فوق يا فريد، انا عمرى ما كنت و لا هكون بتاعتك، انا محبتش و لا هحب حد زى أحمد، من و انا صغيره و انا بحبه هو و مش شايفه حد غيره جوزى و ابو عيالى، اللى بيحب حد مبيعملش زى اللى انت عملته يا فريد، انا محبتنيش انت أذتنى كتير و لسه مصمم تإذينى اكتر "
صاحت ليلى و هى تقف أمام فريد مواجهه اياه و تحاول تشتيت انتباهه اكثر حتى تنتهى الفتيات الثلاث من فك قيودهن.
" انت حرمتنى من ابنى الكبير، و حرمتنى من انى اشوف ابنى اللى لسه بيتكون جوايا و عينه مشافتش النور، حرمتنى من الخلفه تانى و خليتنى زى الأرض البور، و حرمت جوزى انه يجيب نسل جديد، قولى بقا هو ده الحب اللى فى دماغك؟ هو ده الحب بالنسبالك؟"
صاحت ليلى بقوة فى وجه فريد الصامت لتنظر للخلف لترى أين وصلت الفتيات فى فك قيودهن.
صوت طلقات ناريه اجفلت الجميع و جعلتهم يرتعبوا بينما ليلى تنظر حولها بتشوش.
" انتى جيباهم وراكى"
صاح فريد بقوة و هو يصفع ليلى بشده على وجهها مسقطا اياها ارضا ليحاول جاسر التقدم منه إلا أنه أشهر سلاحه بوجهه.
"تعالى"
صاح فريد و هو يمسك بليلى من شعرها من أسفل حجابها لتنهض ليلى قهرا بسببه.
وقفت الثلاث فتيات بجانب جاسر العاجز عن فعل اى شئ لوالدته.
"سيبها انت كدا بتركب نفسك غلط اكتر"
تحدثت ليليان تحاول اخراج ليلى من بين براثن فريد الغاضب.
"ارجعى يا بت انتى ورا"
صاح فريد و هو يوجه فوهه السلام إلى ليليان ليرجعها مره اخرى إلى رأس ليلى البارده رغم الألم الذى يجتاح خصلاتها و رأسها.
لحظات و اقتحم الغرفه كل من عمر و زياد ممسكين بسلاحهم و ثوانى و قد أتى أحمد إليهم من الخلف.
"نفس الموقف و نفس الأحداث، بس المره دى انا يا قاتل يا مقتول"
صاح فريد و هو يبتسم كالمختلين بينما يشد على رأس ليلى و يصدم جبينها بفوهه السلاح بقوة.
"طيب سيبها و خلينا نتكلم"
تحدث أحمد بهدوء يحاول تلطيف الجو و هو يتقدم من فريد بخطى هادئه.
"لو خطيت خطوه كمان هفجرلك راسها"
صاح فريد بغضب و هو يضرب جبهه ليلى بفوهه السلاح ليرفع أحمد يده و يثبت بمكانه.
"تمام،تمام، أهدى بس"
تحدث أحمد لتنظر ليلى إلى زوجها بإبتسامه.
" أحمد انا بحبك و عمرى ما حبيت و لا هحب حد غيرك، انت حبى الوحيد و عشقى الابدى"
تحدثت ليلى بإبتسامه و هى تنظر إلى أحمد بإبتسامه ليشدد فريد من قبضته على رأسها و هو يصرخ بها.
"اخرسى"
حاول فريد جذب ليلى للخروج من الغرفه الا ان ليلى ثبتت قدمها بالأرض رافضه التحرك.
طلقه ناريه صدح صوتها مدويا بالمكان تليها اخرى ثم اخرى بينما الجميع ينظر للجسدان اللذان سقطا أرضا معا و بركه من الدماء تحيط بهما معا بصدمه .
.
.
.
.
.
حاله من التوتر تسيطر على الجميع فى ذلك المشفى، أحمد يقف يسند ظهره على الحائط و هو يشعر ان الارض تميد به بشده، و جاسر حاله ليس افضل منه فهو تلقى عده صدمات فى يوم واحد فى سويعات قليله كفيله بقلب حياته رأسا على عقب، و ليليان تتماسك على قدر المستطاع عكس كل من ليان ريتال المنهاراتان بالبكاء و كل من عمر و زياد يحاولوا تهدأتهم قليلا.
"انا حاسه انى دماغى لفت، ايه اللى حصل؟ و جاسر جيه المكان ده ازاى؟ و عمر و زياد؟ و انت كمان يا حماده؟ و مين فريد ده؟ و ايه اللى بيحصل؟"
تحدثت ليليان بصوت خافت و هى تنظر لوجوه المحيطين بها.
"انا جاتلى رسايل على الموبايل فيها صور كتير ليا و انا صغير، استغربت و بالأخص لانى اول مره اشوف الصور دى و فى الاخر لقيت رساله بتقول لو عايز تعرف حقيقه الصور دى تعالى على العنوان اللى احنا كنا فيه، الفضول شدنى و مستنتش لدرجه انى غيرت هدومى و نزلت علطول، لاقيت هناك الست اللى المفروض انها تكون امى، مكنتش اول مره اشوفها، شوفتها مره فى الغردقه و كنت انقذتها من الغرق فى البحر، بس مشيت بسرعه قبل ما حد يشوفنى، و شوفتها تانى فى الحفله بتاعه التكريم بس بردو مشيت من قدامها بسرعه كأنى بستخبى منها "
جذب انتباه أحمد حديث الواقف أمامه، اى ان ليلى لم تكذب او تتهيأ عندما أخبرته بأنها رأته فى الحفل.
" اول ما شافتنى لاقيتها بتحضن فيا جامد و تبص فى وشى جامد و انا واقف مصدوم، لاقيتها بتقولى انا امك، و حاجات كتير الصراحه مسمعتهاش من صدمتى، لاقيتها بتقولى الصور اللى اتبعتتلك دى كلها صور هى اللى مصورهالى، و كمان و ريتنى تحليل DNA يثبت فعلا انى ابنها و انا بردو حاسس ان فيه حاجه غلط، قالتلى انها هتسمعنى إعتراف فريد، و انا مكنتش اعرف فريد مين لحد ما عرفت ان فريد يبقى شرف الدين اللى هو المفروض يكون ابويا، و بعدين شوفتونى بقا"
وضح جاسر متنهدا بقوة لتذم ليليان شفتيها و هى تنظر لجاسر الذى يبدو أن الأمر صعب عليه بحق، و تنظر إلى أحمد الذى لا يعلم هل يتقدم من جاسر و يحتضنه معبرا عن افتقاده الشديد له، ام يظل مكانه ليطمئن على ليلى و تقوم ليلى بإخبار جاسر عنه.
" و انت يا حماده جيت ازاى؟ و عمر و زياد كمان جم ازاى؟"
تسائلت ليليان لينظر لها أحمد بهدوء.
"ملك كلمت ليلى و قالتلها انكم مش فى البيت، و موبايلاتكم مقفوله، نزلت ادور عليكم و كنت متفق مع ليلى ان انتوا لو رجعتوا البيت تكلمنى علطول، لاقيتها بتتصل بيا و بتقولى انها بتحبنى و كلام كتير، حسيت ان فيه حاجه غلط، انا مخلى موبايلها متصل بموبايلى علطول علشان اشوف موقعها لاقيتها جت على المكان اللى اتقابلنا فيه، كنت داخل لاقيت عمر و زياد فى مهمه للقبض على تاجر مخدرات و اسلحه اسمه شرف الدين، دخلنا سوا و بعدين انتوا عارفين الباقى بقا"
تحدث أحمد لتومئ له ليليان سريعا و قد فهمت ما حدث
خرج الطبيب من غرفه الفحص ليركض له الجميع متسائلين بلهفه على حال ليلى.
"طمنا يا دكتور لو سمحت"
صاح أحمد بهلع و هو ينظر للطبيب بخوف ليومئ له الطبيب بهدوء.
"بالنسبه للمدام هى كويسه بس حصلها انخفاض سريع فى ضغط الدم أدى إلى الإغماء و احنا دلوقتى علقنا ليها محاليل و هتبقى كويسه ان شاء الله، و بالنسبه للدم اللى كان على هدومها احنا فحصناها كويس و مفيش اى إصابات فى جسمها علشان كدا فى الغالب الدم كان من مصدر خارجى، و بالنسبه للأستاذ اللى جيه بثلاث طلقات ناريه فى أجزاء متفرقه من جنبه عملت إتلاف فى الأعضاء الداخليه فى جسمه و اضرار تانيه و نزيف حاد نظرا انه كان عنده السكر، و للأسف مقدرناش ننقذه و توفى اول ما دخل اوضه العمليات"
تحدث الطبيب بأسى ليومئ له أحمد بجمود.
" طيب نقدر نشوف المريضه دلوقتى؟ "
تسائلت ريتال ليومئ لها الطبيب بخفه غير ممانع.
" مفيش مشكله بس هى مش هتفوق قبل ساعه على الاقل على ما تفوق و ضغطها يتعدل"
تحدث الطبيب بنبره عمليه ليومئ له الجميع.
" طيب معلش ممكن اشوف جثه الشخص اللى توفى؟"
تسائل أحمد فهو لا ينتوى ان يكرر خطأه مرتين و قد قرر ان يرى اذا كان توفى فريد هذه المره ام لا بنفسه، و انه لن يثق بحديث اى احد مره اخرى.
" تمام تعالى معايا قبل ما يتنقل لتلاجه الموتى"
تحدث الطبيب ليومئ له أحمد تابعا اياه ليتأكد من وفاه فريد هذه المره بنفسه.
.
.
.
.
.
بدأ الوعى يتسرب إلى ليلى يحفزها على الاستيقاظ و الشعور بكل شئ يحيطها.
بدأت تتململ فى استلقائها على ذلك الفراش الغير مريح لها البته لتحاول جاهده انا تفتح عيناها فهى تشعر بثقل شديد عليهم يجذب جفونها للأسفل و يجعلها مغلقه بتلك الطريقه.
ذكريات لآخر شئ شاهدته ضربت خلايا عقلها سريعا لتشهق بقوة فاتحه عيناها و هى تنظر لوجوه المحيطين بها و هى تبحث عن شخص واحد.
"جاسر "
همست ليلى و بالكاد نادت بإسمه و خرج صوت من حلقها الجاف.
"موجود ،موجود متقلقيش"
تحدثت ليليان بإبتسامه و هى تمسك بيد ليلى التى تحرك رأسها بعصبيه باحثه عن طفلها و فلذه كبدها الذى حرمت منه طوال تلك السنوات.
"أهدى يا ليلى هو واقف على الباب و ليليان هتناديه اهيه"
تحدث أحمد يهدأ زوجته التى نظرت له و هى تومئ و بالفعل ذهبت ليليان لمناداه جاسر الذى كان يقف على باب الغرفه بسبب شعوره انه شخص غريب بينهم.
فور ان رأت ليلى هيئه ابنها حتى فاضت عيناها بالدموع و هى تنظر له بحب شديد.
" جاسر ابنى،ابنى و ابنك اهوه يا أحمد، ابنى كبر يا أحمد، ابنى انا"
تحدثت ليلى بنبره ضعيفه و هى تبكى بسعاده ليتقدم منها جاسر بخطوات بطيئه فهو مازال فى صدمه و عقله لا يستطيع الاستيعاب بعد.
تحركت ليلى بسرعه ممسكه بيد جاسر جاذبه اياه إليها لتحتضنه بقوة ليدفن جاسر وجهه فى عنقها و هو يشعر بالدفئ و الحنان، حتى أنه لا يعلم متى اصبح يبكى و يشدد على احتضانه لجسدها بتلك الطريقه، و لا يعلم متى أصبح صوت شهقاته مرتفع لتلك الدرجه، و لا يعلم كم المده التى قضاها فى احتضانه لجسد والدته بينما هى تربت على رأسه و ظهره، هو لا يعلم شئ سوى شعوره بالأمان و الراحه الذى يشعر بهم لأول مره منذ صغره حتى الآن.
.
.
.
.
.
حياه جديده ستبدأ رغم صعوبتها و كم الغرابه التى بها الا انها ستبدأ و تستمر، رغم استغراب العلاقات و الفتور المحيط بها بسبب استغراب تقبلها الا ان الحياه ستبدأ و تستمر، رغم الشعور بعدم الانتماء و الاستغراب الا ان الحياه ستبدأ و ستستمر، لا يهم ما كنت تشعر به فى بدايه تلك الحياه، و إنما الأمر الهام الان هو ما تشعر به بعد ذلك، ذلك الشعور الذى يملئك بالراحه و الأمان، شعور الانتماء و انك أصبحت جزء لا يتجزأ فى تلك الحياه و مع تلك الاسره المحبه، شعور يتغلل بداخلك بالتمسك بتلك الحياه و الاستمرار بها مهما كلفك الأمر، هذا هو سبب استمرار تلك الحياه و نجاحها بعد ذلك.
.
.
.
.
.
تجلس تلك المرأه العجوز فى حديقه ذلك المنزل ممسكه بدفتر صغير و قلم و تخط بعض الأحرف به و على محياها ابتسامه خفيفه.
"تخيل لو حياتك اللى عيشتها دى كلها كانت مجرد حلم، سواء حلم حلو او كابوس وحش بس تخيل انها كانت خيال، حياتى كانت مزيج بين الحلم الحلو و الكابوس المرعب، بس رغم وجود الكابوس الا انه اتمحى بسرعه و اتنسى بأحداثه اللى بتوجع، حياتى كنت حلم حلو لما اتجوزت اللى بحبه و خلفت منه، و بدأ الكابوس لما اتوهمت انى خسرت ثمره حبى انا و جوزى، و كابوسى انتهى لما ظهرت الحقيقه و اللى كان سبب الكابوس ده مات و استريحنا منه، و بدأ حلم جديد، حلم وسط عيلتى الجميله، و الحلم ده كبر و لسه بيكبر، كبر لما ابنى اتجوز، كبر اكتر لما ابنى خلف و بقا عندى حفيد و اتنين، رغم انى فقدت ناس غاليين جدا على قلبى بس هى دى سنه الحياه، انا مش ندمانه و لا للحظه على حياتى، بالعكس انا ممتنه جدا لكل اللى فيها، ممتنه لاخواتى، ممتنه لأهلى، ممتنه لجوزى، ممتنه لكل شخص كان جزء من حياتى، حياتى اغلبيتها كانت حلم جميل و سعيد، حلم كل يوم بيكبر"
اغلقت تلك السيده الدفتر الذى بيدها و هى تنظر أمامها بهدوء و ابتسامه بسيطه على محياها.
" تيته"
صياح عالى لأكثر من شخص بنبرات مختلفه جعل ابتسامه تلك المرأه تزداد اتساعا و هى تتخيل هؤلاء الأطفال آللذين يركضون إليها و كلما اقتربوا منها كلما كبروا بالسن، زادوا طولا و أصبحوا اكثر جمالا.
ابتسمت تلك المرأه بإتساع متذكره العديد و العديد من المواقف التى مرت بها فى حياتها مع كل عائلتها.
"براحه يا بنت الهبله علشان اللى فى بطنك"
"و انتى كمان يا بنت المجانين"
صياح شابان على الفتاتان اللتان تركضان بسعاده بإتجاه تلك المرأه العجوز جعل ابتسامه تلك المرأه تتحول إلى قهقهات و هى ترى الشابان محتجزان من قبل والدى الفتاتان.
تلك الاسره المحبه المليئه بالسعاده و التفاؤل، تلك الاسره التى تحلم ان تكون فردا بها فى يوم من الايام، تلك الاسره التى عملت جاهده على تكوينها.
جلس الجميع ليحظوا بصوره عائليه لطيفه، الآباء و الأبناء و الأحفاد و قريبا أبناء الأحفاد سينضموا لتلك الصوره العائليه اللطيفه.
"انا كدا مش عايزة حاجه من الدنيا، لو ربنا اخد امنته دلوقتى مفيش اى مشكله"
نطقت تلك المرأه العجوز لينظر لها زوجها بحزن بسبب ما قالته.
"اوعى تقولى كدا تانى، ربنا يديكى طول العمر يا عمرى و حبى الوحيد"
تحدث زوجها مقبلا جبينها لتبتسم تلك المرأه ليسمع الاثنان صفير عالى و صوت تصفيق حاد.
" عظمه على عظمه يا حج أحمد"
صاح جميع الرجال بينما النساء ظللن يصفقن لهم ليقهقه الجميع بعد ذلك بسعاده.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" تمت بحمد الله 💙"
بناءا على طلب ناس كتير بتطويل الروايه قررت اعمل بارت خاص لجاسر و ازاى اتعامل مع عيلته الجديده💁♀️
هيبقى special part كدا 😁
ممكن انزله انهارده او بكرا لسه مش عارفه 🤷♀️
المهم رأيكم فى نهايه الحدوته حلوة و لا ملتوته؟!
أنت تقرأ
عائله للرجال فقط
General Fictionاول قصه مصريه اكتبها و أتمنى انى اعرف رأيكم الروايه ٤ أجزاء بدايه من صراع لإثبات الذات و التأكيد على اهميه المساواه، ثم الأبناء و مشاكلهم الحياتيه من حب و خداع و حياه سعيده، إلى الأحفاد و الخدعه الكبرى و الغير متوقعه و النهايه السعيده القريبه من الق...