ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ... ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺩﻭﺭﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﺎﻟﺒﻴﺖ ... ﻧﺜﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﺳﻜﺮﺗﻬﻢ ... ﺫﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ... ﺭﻋﺸﺖ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻬﻢ ... ﺩﻣﻌﺔ ﺳﺨﻮﻧﺔ ﺣﺮﻗﺘﻨﻲ ... ﺗﻐﻠﻐﻠﺖ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻱ ... ﻧﺤﺐ ﻧﺼﻴﺢ ... ﻧﺤﺐ ﻧﺨﺮﺝ ﺻﻮﺗﻲ ﻭ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺼﺔ ﻟﻲ ﻭﺍﺣﻠﺔ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ... ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ... ﻓﻘﺪﺕ ﺻﻮﺗﻲ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺻﺪﻣﺔ ... ﺍﻧﺎ ﺍﻛﺎﻛﺎ ﻭ ﻳﺘﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﺰﺭﺕ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ .. ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﺩﺧﻠﺖ ... ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺗﻮﻗﻌﺘﻮ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﺧﻞ ... ﺭﻏﻢ ﻭﺟﻴﻌﺘﻲ ... ﺍﻣﺎ ﺣﺒﻴﺖ ﻧﺸﻮﻓﻮ ... ﺣﺒﻴﺖ ﺍﻧﻮ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﺍﻧﻮ ﺯﻳﺎﺩ ﻭ ﻫﻮ ﺧﺎﻭﺓ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻣﺪﻗﺪﻕ ﻛﺎﻧﻲ ﻭﺍﺧﺬﺓ ﻃﺮﻳﺤﺔ ... ﺟﻨﺒﻲ ﻳﻮﺟﻊ ﻓﻴﺎ ﻋﺎﻟﻠﺨﺮ ... ﻃﻮﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﻭ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﺗﻌﺪﻱ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻱ ... ﻭ ﺗﺤﻜﻲ ... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﺗﻨﻄﻘﻨﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺻﻮﺗﻲ ﺿﺎﻳﻊ ... ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻧﺬﻛﺮ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻳﻨﺰﻟﻮ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﺴﺎﻛﺖ ... ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻳﺎﺳﺮ ﻛﻞ ﺷﻮﻳﺔ ﻳﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺗﻌﺪﺍﻭ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ... ﻣﺘﻐﻴﺮ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﻲ ... ﻻ ﻧﺠﻤﺖ ﻧﺎﻛﻮﻝ ... ﻭ ﻻ ﻧﺤﻜﻲ 3... ﺍﻳﺎﻡ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻓﻴﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﻧﻀﻌﻒ ... ﻭ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻋﺸﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺖ ﺷﻬﻮﺭ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺍﻣﺎ ﺗﻮﺍ ﺍﻟﺪﻭﺯﺓ ﻗﻮﻳﺔ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻧﺤﺴﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻘﻌﺘﻮ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﺘﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻧﻘﻮﻝ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺟﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻧﻄﻠﻊ ﻏﺎﻟﻄﺔ ... ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻧﺸﻢ ﺭﻳﺤﺘﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﺍﻣﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺟﻴﺴﺖ ﺧﺎﻃﺮ ﺗﻮﺣﺸﺘﻮ ... ﺗﻲ ﻋﻼﺵ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻠﻲ ﺧﻮﻩ ﻭ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ... ﺍﺻﻼ ﺍﺫﺍ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻠﻌﻮﺏ ﻣﻨﻬﻢ ﺯﻭﺯ ... ﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﺣﺴﺎﺳﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺨﻮﻥ ﻓﻴﺎ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﻘﻮﻝ ﻻﻧﺎ ﻛﺮﻫﺘﻮ ... ﻭﺣﺸﻲ ﻟﻴﻪ ﻳﻐﻠﺒﻨﻲ ... ﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﻧﺤﺴﻬﻢ ﺗﻌﺪﺍﻭ ﺭﺯﺍﻥ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺤﺎﻭﻟﻨﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻧﺎﻛﻮﻝ ... ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻧﺤﻞ ﻓﻤﻲ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﺧﺮ ﻳﻮﻡ ﻫﻮﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺫﺍ ﻧﻔﺮﺡ ... ﻭ ﻻ ﻭ ﻻ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﻄﻠﻊ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺗﻲ ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﻟﻲ ﻋﺪﻳﺘﻬﻢ ﻫﻮﻧﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻓﻴﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻬﻢ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﺪﻟﻲ ﺩﺑﺸﻲ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺒﺪﻝ ... ﺍﺻﻼ ﺑﻴﺠﺎﻣﺔ ﻣﺴﺘﻮﺭﺓ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻧﺤﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ... ﻣﺸﻄﺘﻠﻲ ﺷﻌﺮﻱ ... ﻭ ﺧﻼﺗﻮ ﻫﺎﺑﻂ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻲ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺴﺎﻋﺔ ﻣﺒﻌﺪ ﻏﺰﺭﺗﻠﻲ ﺗﺤﻜﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﺳﻮﺍﺍﺭ ﻫﻴﺎ ﻋﻴﺶ ﺑﻨﺘﻲ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﺗﻮﺍ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻋﻼﺵ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﺰﺭﺏ ﻫﻜﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻃﺎﻭﻋﺘﻬﺎ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺴﺘﻨﺎ ﻫﻮﻧﻲ ... ﺩﺧﻞ ﻋﻢ ﻓﺎﺗﺢ ... ﻫﺰ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻬﻮ ﻣﺶ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻲ ﻟﻬﻮﻧﻲ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ... ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻼﺻﻮﻧﺼﻴﺮ ... ﺑﻘﻲﺕ ﻣﺘﻜﻴﺔ ... ﻣﺤﺴﻴﺘﺶ ﺑﻴﻬﺎ ﺟﻤﻠﺔ ﻻ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻭ ﻻ ﻫﺎﺑﻄﺔ ... ﻓﻘﺖ ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﺧﺮﺟﻨﺎ ﺯﻭﺯ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﻋﻘﺪﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻲ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ... ﺗﻲ ﺷﻤﺠﻴﺒﻨﺎ ﻟﻠﻔﻮﻕ ... ﺑﺎﺯ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻏﻠﻄﺖ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﻗﺮﺑﺖ ﺷﺪﺗﻨﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ﺗﺤﻜﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﻣﻬﻤﺘﻲ ﻭﻓﺎﺕ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻫﻴﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻚ ﻧﺘﻠﻘﺎﻭ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺿﻴﻘﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﻬﻤﺔ ... ﻓﻮﻕ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ... ﻭ ﺷﻤﻌﻨﻰ ﻧﺘﻠﻘﺎﻭ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﻴﺮ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻲ ﺗﺤﻜﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﺍﻣﺸﻲ ﺗﻮﺍ ... ﻓﻤﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻳﺴﺘﻨﻰ ﻓﻴﻚ ﻏﺎﺩﻱ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺒﺎﺏ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ... ﺍﻛﺪﺗﻞﻱ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺯﻭﺯ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻫﺬﻭﻛﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻟﺒﺮﺍ ... ﺿﺮﺑﺘﻨﻲ ﻧﺴﻤﺔ ﻗﻮﻳﺔ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﻋﺎﻃﻨﻲ ﺑﺎﻟﻈﻬﺮ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺩﻭﺏ ﺣﺲ ﺑﻴﺎ ﺗﻠﻔﺖ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻩ .. ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﻟﻬﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺗﻮﺍ ... ﺩﻭﺏ ﻏﺰﺭﻟﻲ ﺗﺒﺴﻤﻠﻲ ... ﻏﻠﺒﻮﻧﻲ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻧﺰﻟﻮ ﻳﺤﺮﻗﻮ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺫﺍ ﻧﻔﺮﺡ ﻭ ﻻ ﻻ ... ﻭ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺯﺍﺩﺓ ﻋﻼﺵ ﻳﺤﺐ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻫﻮﻧﻲ ... ﺍﺻﻼ ﻧﺴﻴﺖ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻧﻄﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻀﻨﺘﻮ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺣﻀﻨﺘﻮ ﻗﺪ ﻭﺟﻴﻌﺘﻲ ﻣﻨﻮ ... ﻛﺒﺲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﻨﻲ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻣﻦ ﺧﺪﻱ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﻳﺎ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الثاني)
Romance🔥🔞الجزء الثاني🔞🔥 ما تنساوش لاي ڥوت ولاي كومنت...فجروهم 💥 روحو أقراو☺❤ ڨوووووووووو👇 #نحبكم❤ #شيماء