الحلقة 342

2.5K 50 0
                                    

ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﻭ ﺟﻮ ﺻﺎﺧﺐ ... ﺗﺘﺴﻤﻊ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺍﻣﺘﺎﺭ ... ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ... ﻟﻴﻠﺔ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺗﻴﻞ ﻫﺬﺍ ... ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﻣﺴﻤﻮﻋﺔ ... ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻜﻌﺐ ﻣﺘﺎﻋﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻘﺐ ﺍﻻﺭﺽ ... ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﻔﺼﻠﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﺎﺑﺮ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻭ ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻃﻮﻳﻞ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻌﺪﺍﺕ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻮ ﺩﻧﻴﺰ ﻣﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﻨﺨﺎﻓﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻧﻌﻤﻞ ﻓﻴﻪ ... ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ... ﺑﻌﺪ ﻛﻼﻡ ﺯﻳﺎﺩ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ... ﺗﻘﻮﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻓﻬﻤﺖ ﺍﻧﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻲ ﻧﻬﺎﺭ ... ﻭ ﺳﻮﺍﺭ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻮ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﺫﻛﺮﻯ ﺑﺎﻫﻴﺔ ﻟﻴﻪ ... ﺧﺎﻃﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﺧﻮﻩ ﻋﻼﻫﺎ ... ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﻟﻌﺪﻳﺘﻬﻢ ﻭﺣﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺗﻴﻞ ... ﺧﻼﺗﻦﻱ ﻧﻔﻬﻢ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻭ ﻧﻔﻬﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺪﻭﺭ ﺑﻴﺎ ... ﻓﻬﻤﺖ ﺍﻧﻮ ﻭﻗﺖ ﺗﺘﻜﺸﻒ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻳﺘﺒﺪﻝ ... ﻭﻗﺖ ﺗﻮﻓﺎ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ... ﻛﻞ ﺣﺪ ﻳﺸﺪ ﺛﻨﻴﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻘﺎﺑﻠﻮ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺟﻤﻠﺔ ... ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻲ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻋﻨﺪ ﻛﻞ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ... ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺩ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺤﺒﻮ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺎﺧﻮ ﺗﺠﺮﺑﺘﻲ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻭ ﻧﺘﺤﺪﺍ ﻇﺮﻭﻓﻲ ﺍﻟﻜﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻧﻲ ﻧﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻮ ﻭ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻧﻲ ﻧﻜﻮﻥ ﺫﻛﺮﻯ ﺑﺎﻫﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻮ ... ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻻﺩﻡ ... ﺑﺎﺵ ﻧﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻣﺘﺎﻋﻮ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﻌﻴﺶ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻭ ... ﻭﻗﺖ ﻳﺴﻜﺮ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﺳﻢ ﺩﻧﻴﺰ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻜﻲ ﺍﻟﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﻮ ﻓﻲ ﺳﻮﺍﺭ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﻻ ﺩﻧﻴﺰ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻭ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻤﻴﺔ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﻧﻌﻴﺶ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺨﻤﻢ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻣﻨﻮ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺴﻜﺮ ﺑﻌﺪ ﺯﻳﺎﺩ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺣﺪ ﻳﻨﺠﻢ ﻳﺎﺧﻮ ﺑﻼﺻﺘﻮ ... ﻭ ﻻ ﻳﺠﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﻧﺤﺐ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﻥ ﻫﺬﺍ ... ﺑﺎﻟﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﻫﺬﻭﻣﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻓﻲ ﻣﺮﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﺍﻟﺮﻭﺑﺔ ﺍﻟﺒﺎﺝ ﻟﻲ ﻻﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻔﺼﻠﺘﻨﻲ ... ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻋﺎﻟﻠﺨﺮ ... ﻣﺎﻛﻴﺎﺝﻱ ﻏﺎﻣﻖ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻏﻄﺎ ﻣﻼﻣﺤﻲ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻏﻄﺎ ﻣﻼﻣﺢ ﺳﻮﺍﺭ ... ﺍﻟﺮﻭﺝ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻲ ... ﺧﻼ ﺩﻧﻴﺰ ﺗﻜﻮﻥ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﺑﻘﻮﺓ ... ﺷﻌﺮﻱ ﺧﻠﻴﺘﻮ ﺑﻮﻛﻠﻲ ﻃﺎﻳﺢ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻲ ... ﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ﻏﻄﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍﺋﺘﻲ ... ﻧﻌﺮﻑ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻗﺖ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻫﻜﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻧﺤﺒﻮ ﻳﻌﺮﻑ ﻭ ﻳﺘﺄﻛﺪ ﻭﻗﺖ ﺗﺤﻀﺮ ﺩﻧﻴﺰ ﺳﻮﺍﺭ ﺗﻐﻴﺐ ﺟﻤﻠﺔ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺩﺯﻳﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺪﻳﺎ ﺍﻟﺰﻭﺯ ... ﺣﺴﻴﺖ ﻛﻞ ﺍﻻﻧﻈﺎﺭ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻛﻞ ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﻟﻲ ﻋﺪﻳﺘﻬﻢ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻣﻨﺰﻟﺘﺶ ﻟﻠﺒﺎﺭ ﻫﺬﺍ ... ﻭ ﻟﻲ ﻃﻤﻨﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺍﻧﻮ ﻣﺘﻠﻘﻴﺘﺶ ﺻﺎﺑﺮ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ... ﻋﺪﻳﺖ ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﻫﺬﻭﻛﺎ ﻫﻮﻧﻲ ﺟﻴﺴﺖ ﺑﺎﺵ ﻣﺎ ﻳﺸﻜﻮ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﻛﺎﻥ ﺻﺎﺭ ﻭ ﺍﻛﺘﺸﻒ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻭﻝ ﺣﺪ ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ﺣﻠﻴﺖ ﻫﺎﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ... ﺑﺢﺀﺍ ﺻﺎﺣﺒﻮ ... ﻣﺘﻜﻲ ﻋﺎﻟﻜﻨﺘﻮﺍﺭ ﻭ ﻳﺸﺮﺏ ... ﻛﻞ ﺧﻤﻴﺲ ﻳﺎﻗﻒ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻘﻌﺔ ... ﻭ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﻳﻌﺪﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ... ﻭ ﻛﻞ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻔﺮﻳﺴﺔ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻨﺘﻮﺍﺭ ..

🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الثاني)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن