الحلقة 304

2.6K 43 0
                                    

" ﺍﺍﺍﺩﺩﺩﻡ ﺍﺍﺍﺩﻡ ﺍﺟﺮﻳﻠﻲ "..." ﺷﺒﻴﻚ ﺷﻔﻤﺎ "..." ﺳﺎﻗﻴﻴﻲ ﺗﻮﺟﻊ ﻓﻴﺎ ﺍﻣﺎﻧﻚ "..." ﺷﺼﺎﺭ ﻳﺎﺧﻲ "..." ﻫﺬﺍﻛﺎ ¤¤¤¤ ﺩﺯﻧﻲ "..." ﺯﻱﺍﺍﺍﺍﺩ ﺷﺸﺶ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻠﻜﻠﻤﺔ ﻫﺎﺫﻱ "..." ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺩﺯﻧﻲ ﺍﻳﻲ ﺳﺎﻗﻲ "..." ﻋﻼﺍﺍﺵ ﺩﺯ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﺖ "..." ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺩﺯﻳﺘﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺵ ﻳﻔﻜﻠﻲ ﺍﻟﻜﻮﺭﺓ ﻃﺎﺡ "..." ﺗﻜﺬﺫﺫﺏ ﺍﻧﺖ ﺩﺯﻳﺘﻨﻲ "..." ﻳﺰﻳﻲﻱ ﺯﻳﺎﺩ ﻗﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺽ ﺗﻮﺍ "..." ﺳﺎﺍﻗﻲ ﺗﻮﺟﻊ ﻓﻴﺎ ﻳﺎ ﺍﺩﻡ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ..." ﻧﻔﺨﺖ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ .. ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻮ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺣﻤﻠﺘﻮ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻱ ... ﻛﺒﺶ ﻓﻲ ﺭﻗﺒﺘﻲ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ... ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻤﺶ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﺯﻳﺎﺩﺓ ... ﻭ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺪﻟﻞ ﻭ ﺷﺎﻳﺦ ﺧﺎﻃﺮﻧﻲ ﺣﻤﻠﺘﻮ ... ﺍﻣﺎ ﻧﺤﺐ ﻧﺎﺧﻮ ﺑﺨﺎﻃﺮﻭ ... ﻭ ﻻ ﻣﻨﺤﺒﻮﺵ ﻳﺘﻮﺟﻊ ﺑﺎﻟﺤﻖ ... ﺍﺣﻨﺎ ﺍﻛﺎﻛﺎ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ... ﺷﺎﺩﺓ ﻛﺮﺍﺳﺔ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﺍﺻﻞ ﻟﺨﺼﺮﻫﺎ ... ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺴﻠﻴﻴﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﺤﺐ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ... ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺑﺔ ﺍﻟﺒﻴﻀﺔ ﻟﻲ ﺗﻠﺒﺴﻬﺎ ... ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﻛﻴﻤﺎ ﺍﻻﻣﻴﺮﺍﺕ ... ﻟﻔﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻋﻼﻫﺎ ... ﻭ ﻛﻤﻠﺖ ﻧﻤﺸﻲ ... ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻟﻲ ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﺘﻠﻬﻰ ﻋﻠﻰ ﺯﻳﺎﺩ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻃﺎﺡ ... ﺣﻀﻨﻲ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻭ ﻧﺰﻝ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻣﻦ ﺧﺪﻱ ... ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺠﺒﺎﺗﻮ ﺍﻟﻔﺎﺯﺓ .. ﺧﺎﻃﺮ ﻧﻌﺮﻓﻮ ﻗﺪﺍﺵ ﻳﻐﻴﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻳﻔﺪ .. ﺍﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺨﻨﻘﺔ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺤﻘﺮﻫﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﻀﻴﻌﻬﺎ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻛﻨﺎ ﺻﻐﺎﺭ ﻻﻛﺎ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﺍﻣﺎ ﺍﺣﺴﺎﺳﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻛﺒﺮ ﺑﺒﺮﺷﺎ ... ﺍﺣﺴﺎﺱ ﻛﺒﺮ ﻣﻌﺎﻧﺎ ... ﻭ ﻋﺸﻨﺎﻩ ﻻﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ... ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺫﻧﻲ ﻳﺤﻜﻲ " ﻧﺰﻟﻨﻲ ﻧﺠﻢ ﻧﻤﺸﻲ "..." ﻣﻼ ﻋﻼﺵ ﻋﻤﻠﺖ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﺍﻟﻜﻞ "..." ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻻﻧﺖ ﺗﺤﺒﻨﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻬﺎ ..." ﻗﺤﺮﺗﻠﻮ ... ﻗﺮﺏ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻣﻦ ﺧﺪﻱ ... ﻭ ﻫﺮﺏ ﻳﺠﺮﻱ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺒﻼﺻﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻓﻘﺖ ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺘﻲ ... ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﻋﻢ ﺻﺎﻟﺢ ﻳﺤﻜﻲ ﺻﺎﻟﺢ : ﺯﻭﺯ ﻫﺬﻭﻣﺎ ﻳﺬﻛﺮﻭﻧﻲ ﺑﻴﻜﻢ ... ﻛﻨﺖ ﻛﻴﻔﻬﻢ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﺍﻧﺎ : ﺍﻣﺎ ﺗﻮﺍ ﺧﺴﺮﻧﺎ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻧﻔﺲ ﺑﺮﺍﺋﺘﻬﻢ ﺻﺎﻟﺢ : ﻻﺍ ﺍﻣﺎ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﺗﺤﺎﻭﻟﻮ ﺗﻐﻄﻮﻫﺎ ﺑﻘﻮﺗﻜﻢ ﺍﻟﻤﺼﻄﻨﻌﺔ ... ﻻ ﺍﻧﺖ ﻭ ﻻ ﺯﻳﺎﺩ ﻗﻮﻳﻴﻦ ﻻﻛﺎ ﺩﺭﺟﺔ ... ﻭ ﺍﻟﺤﻮﻣﺔ ﻫﺎﺫﻱ ﺛﺒﺖ ﻛﻼﻣﻲ ... ﻛﻞ ﺣﺪ ﻓﻴﻤﻢ ﻭﻗﺖ ﻳﺤﻂ ﺳﺎﻗﻮ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻛﺎﻧﻮ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﻌﻔﺲ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻮ ﻭ ﻳﻘﻮﻱ ﻓﻲ ﻭﺟﻴﻌﺘﻮ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺵ ﺗﻮﻓﺎ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻭﻗﺖ ﻧﺎﺧﻮ ﺣﻘﻲ ﻭ ﺣﻖ ﺯﻳﺎﺩ ﺻﺎﻟﺢ : ﺍﻣﺎ ﻗﺎﻋﺪ ﺗﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺛﻨﻴﺔ ﻏﺎﻟﻄﺔ ... ﻗﺎﻋﺪ ﺗﻐﻠﻂ ... ﻭ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻴﻚ ﻧﻬﺎﺭ ﻭ ﺗﻨﺪﻡ ﺑﺮﺷﺎ ﺍﻧﺎ : ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻨﺪﻡ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻴﺎ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻤﻞ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﺻﺎﻟﺢ : ﺑﺎﻫﻲ ﻣﺨﻤﻤﺘﺶ ﺷﺼﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻛﺎ ﻧﻬﺎﺭ ... ﺯﻋﻤﺔ ﻛﻴﻒ ﻛﻤﻠﺖ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ... ﺯﻋﻤﺔ ﻣﺰﺍﻟﺖ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻭ ﻻ ﻫﻲ ﺯﺍﺩﺓ ﻣﺎﺗﺖ ﻋﺎﻟﻜﻠﻤﺔ ﺗﺎﻟﻴﺔ ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻣﻦ ﺍﻛﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﻣﺤﺎﻭﻟﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﻋﻼﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﺣﺘﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﺬﻛﺮﻭ ﺟﻤﻠﺔ ﻭ ﻣﺮﻛﺰﺗﺶ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﻜﻞ ... ﺍﺻﻼ ﻃﻠﺒﺘﻬﻢ ﻳﺠﻴﺒﻮﻫﺎﻟﻲ ﺑﺎﻻﺳﻢ ... ﻻ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺼﻮﺭﺗﻬﺎ ﻭ ﻻ ﻧﻌﺮﻑ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻭ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﻧﺨﻠﻲ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﻣﻈﻠﻤﺔ ... ﺑﺎﺵ ﻣﺘﺬﻛﺮﺵ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﺎﻟﻜﻞ ... ﻭ ﻻ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ... ﻟﺒﺎﺵ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺘﺮﺍﺟﻊ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ .... ﺧﺎﻃﺮ ﻛﻠﺸﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﺮﺍ ﻓﻴﻪ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ... ﺣﻘﺪﻱ ﻭ ﻧﻘﻤﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺍﺻﻼ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻗﻠﻴﻞ ﺑﺮﺷﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﺎ ... ﻛﻨﺖ ﻧﺤﺐ ﻧﻘﺘﻠﻬﺎ ... ﻭ ﻧﺤﻄﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﺎﻗﻴﻪ ... ﺍﻣﺎ ﻧﺤﺒﻮ ﻳﻤﻮﺕ ﺑﻐﺼﺘﻮ ﻫﻮ ﻭ ﺑﻨﺘﻮ ... ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻳﻤﻮﺗﻮ ﺑﻔﻀﻴﺤﺘﻬﻢ ... ﺍﺻﻼ ﺑﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﻧﺘﺒﻊ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﺍﻣﺎ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻣﺤﺒﻴﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﻋﻼﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺫﻧﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺤﺒﻴﺘﺶ ﻧﺄﺫﻳﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺍﻟﻠﻲ ﻳﻬﻤﻨﻲ ﻫﻮ ... ﻭﺻﻠﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﺣﺎﻟﺘﻮ ﻛﻴﻒ ﻭ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ﻻﻧﺎ ﺍﻏﺘﺼﺒﺖ ﺑﻨﺘﻮ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻌﻨﺪﻭﺵ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺍﺟﻬﻨﻲ ... ﻭ ﻻ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﺑﻴﺎ ... ﺍﻣﺎ ﺭﻏﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻌﻨﺪ ﻭ ﻛﺎﺗﻢ ﺍﻟﺴﺮ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻓﻲ ﻓﻤﻮ ﻛﻠﻤﺔ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﺎﻟﺒﻮﻧﻴﺔ ﻣﺘﺎﻋﻲ ... ﻭ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻌﻢ ﺻﺎﻟﺢ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ... ﻭ ﻣﻴﻬﻤﻨﻴﺶ ﺑﺮﺷﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﻋﻼﻫﺎ

🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الثاني)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن