الحلقة 770

2.3K 37 0
                                    

ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻧﺨﺪﻡ ﺷﻲ ﻭ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﻧﺤﺒﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﺗﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻨﺠﻢ ﻧﺄﻣﻦ ﻟﺤﺪ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻴﺮﺍﻝ ... ﻭ ﺍﺩﻡ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻧﺤﺐ ﻣﺮﺗﻲ ﺑﺤﺬﺍﻳﺎ ... ﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻜﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺭﺍﻗﺪﺓ ... ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﺎﻋﺒﺔ ... ﻇﺎﻫﺮ ﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻓﺎﻳﻘﺔ ... ﺑﺎﺵ ﺧﺬﺍﺕ ﻗﺮﺍﺭﻫﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺪﻳﻠﻬﺎ ﺍﻟﻔﺎﺯﺓ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺳﻔﺮﻫﺎ ﺍﻟﻬﻢ ﺑﻼ ﻣﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﻭﻳﻦ ... ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﺘﻐﻠﻬﺎ ﺿﺪﻱ ... ﻭ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺯﺍﺩﺓ ﻫﺎﺭﻭﻥ ﻭﺭﺍﻩ ﺷﻲ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻛﻴﻒ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﻭ ﺧﺒﺮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ... ﺍﻣﺎ ﻫﻮ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ﺍﻧﻮ ﻛﺎ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺣﻞ ﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﻭ ﺍﻻﺣﺘﻤﺎﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻧﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺿﺪ ﺍﻟﺠﻨﻴﺮﺍﻝ ... ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺼﻴﺮ ... ﺗﻜﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻧﺸﻢ ﻓﻲ ﺭﻳﺤﺘﻬﺎ ... ﺑﺎﺵ ﻧﻬﺒﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺧﺔ ... ﺩﻳﻤﺎ ﺗﺮﻛﺒﻬﺎﻟﻲ ﺑﻌﻤﺎﻳﻠﻬﺎ ... ﻣﺒﻌﺪ ﺗﻐﺰﺭﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ﺷﻲ ... ﻧﻐﺰﻝ ﻭﺣﺪﻱ ﻭﻧﺮﺟﻊ ﻧﻬﺪﺍ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻧﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺪ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻬﻲ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺘﻌﺪﺍﺗﺶ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺗﺒﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺘﻮﺍ ... ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﺍﺿﺢ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ... ﻓﻲ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻟﻲ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺒﺮﺭ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﺓ ... ﻣﻦ ﻣﻴﺮﺍﻝ ﻭ ﻻ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻭ ﻻ ﺍﻱ ﻃﻔﻠﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﺗﺒﺪﺍ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻨﻲ ... ﺧﻮﻑ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺍﻧﻲ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻱ ﻭﺣﺪﺓ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺷﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻔﺎﺻﻞ ﺑﻴﻨﺘﻨﺎ ... ﻭ ﺍﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻧﺴﺘﻐﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻋﺮﺳﺖ ﺑﻤﻴﺮﺍﻝ .. ﺭﻳﺖ ﻏﻴﺮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺯﻳﻨﺐ ﻓﻲ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻏﺰﺭﺗﻬﺎ ... ﺭﻳﺖ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺴﺖ ﺑﻴﻪ ... ﺭﻳﺖ ﻭﺟﻴﻌﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻛﻴﻒ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ... ﻭ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﺱ ﻟﻲ ﻣﺴﺎﻓﺮﻳﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻫﺪﺍﺕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺶ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﻌﺪﺍﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﺍﻻ ﻣﺎ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺨﻤﻢ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺘﺼﺮﻑ ... ﻣﺎﻓﻘﺘﺶ ﻛﺎﻥ ﻭﻗﺖ ... ﻭﺻﻠﻨﺎ ... ﻍﺭﻳﺒﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﺭﻗﺪﺕ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻧﻌﺪﻱ ﻓﻲ ﺻﻮﺍﺑﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ﻧﻔﻴﻖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺣﻠﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻣﺮﻭﻫﺠﺔ ... ﺗﻤﻠﻤﻞ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻣﻨﻲ ﺗﻜﺎﺕ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺗﺤﻜﻲ ﺑﺼﻮﺕ ﻧﻮﻡ ﺳﻮﺍﺭ : ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻳﺎﺧﻲ ﻫﺰﻳﺘﻠﻬﺎ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺍﻳﻪ ... ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﻗﻤﺖ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﻠﻤﺔ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﺨﺎﻟﻄﺔ ﻭﺭﺍﻳﺎ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ؛ﻋﻼﻩ ﺟﻴﻨﺎ ﻟﻬﻮﻧﻲ ﻣﺮﺟﻌﺘﻠﻬﺎﺵ ... ﺑﺎﻕﻱ ﻧﻤﺸﻲ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﻟﻬﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺘﺴﺎﻓﺮ ﺑﻼ ﻣﺎ ﺗﺨﺒﺮﻧﻲ ... ﺷﺪﺗﻨﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ... ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ : ﺯﻳﺎﺍﺍﺩ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻗﺤﺮﺗﻠﻬﺎ ﻗﺤﺮﺓ ﻣﺘﺎﻉ ﻣﻮﺕ ... ﻛﺒﺸﺖ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ﺍﻛﺜﺮ ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ : ﺟﻌﺖ ﺑﺮﺷﺎ ﺷﻮﻑ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﻦ ﻭ ﻫﻲ ﻭﻳﻦ ... ﻻ ﻋﻠﺒﺎﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻭ ﻻ ﻭﻳﻦ ﻫﻲ ... ﻛﻬﻮ ﺗﺨﻤﻢ ﻓﻲ ﻛﺮﺷﻬﺎ ... ﻣﺮﺟﻌﺘﻠﻪﺍﺵ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﻫﻲ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﺗﺨﺮﻧﻦ ... ﻛﻤﻠﺖ ﺭﻳﻘﻠﺖ ﺍﻣﻮﺭ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ... ﺣﺒﺴﺖ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻛﺮﻫﺒﺔ ﻭﺻﻠﺖ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻛﻴﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻧﺰﻝ ﺷﻮﻓﻮﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﺣﻂ ﻣﻔﺎﺗﺢ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ﻳﺤﻜﻲ ﻫﻮ؛ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻴﻚ ﻣﺴﻴﻮ ﺯﻳﺎﺩ ﺍﻧﺎ : ﻋﻴﺸﻚ ﻫﻮ : ﻫﺬﻭﻣﺎ ﻣﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭ ﻣﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﺒﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺣﺎﺿﺮ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﺘﺠﺖ ﺷﻲ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﻫﻲ ﻣﺮﺳﻲ ﺣﻄﻴﺖ ﻟﻲ ﻓﺎﻟﻴﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭ ﺭﻛﺒﺖ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﺴﺘﻨﻰ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺩﻭﺏ ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺭﻛﺒﺖ ﺑﺤﺬﺍﻳﺎ ... ﻭ ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ... ﻧﺤﺒﻬﺎ ﺗﺤﺲ ﺑﻐﻠﻄﺘﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻑﺵ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻐﺎﺩﻱ ... ﺍﺧﺘﺮﺕ ﺩﺍﺭ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ... ﻣﺶ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺍﻣﺎ ﺗﻜﻔﻴﻨﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺪﻭ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ... ﺩﻭﺭﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﺎﻟﺒﻼﺻﺔ ... ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ... ﺗﻌﺎﻓﺮ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ... ﻃﺎﻟﻊ ﻭ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﺑﺎﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﺩﺯﻳﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻻﺧﺮﻯ ... ﻗﺎﺑﻠﺘﻨﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺮﻳﻘﻞ ﻛﻴﻤﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻭﺻﻠﺖ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﺗﻠﻬﺚ ... ﺗﻜﺎﺕ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﻋﺎﻟﻔﺎﻟﻴﺰ .. ﻫﺰﻳﺘﻪﺍ ﻭ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺪﻭ ﻓﺘﺮﺓ ﻫﻮﻧﻲ ﺳﻮﺍﺭ : ﻗﺪﺍﺵ ﺍﻧﺎ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ... ﺍﻡﺍ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ﻻﻛﺎ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﻭ ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﺷﻲ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻚ ﺳﻮﺍﺭ؛ﺯﻳﺎﺩ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﺖ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺘﺎﺭ ﺑﻴﺖ ... ﻭ ﺗﻘﻠﺐ ﻣﻨﻈﺮﻙ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺗﻮﺍ ﺳﻮﺍﺭ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﻣﻴﺘﺔ ﻋﻠﻴﻚ ... ﺟﻌﺖ ﻭ ﻧﺤﺐ ﻧﺎﻛﻮﻝ ﺿﺮﺑﺖ ﺳﺎﻗﻬﺎ ﻋﺎﻻﺭﺽ ﺑﻐﺰﻭﻝ ... ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺗﻜﺮﻛﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ

🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن