ﻣﻨﻰ : ﻛﻴﻒ ﻧﺠﻢ ﻧﻌﺎﻭﻧﻚ
ﺍﻧﺎ : ﻗﻮﻟﻲ ﺑﻮﻙ ﻭﻳﻨﻮ ﺗﻮﺍﺍ
ﻣﻨﻰ : ﺑﺎﺵ ﻳﺴﺎﻓﺮ
ﺍﻧﺎ؛ﺷﻨﻮﻭﻭﺓ ﻭﻳﻴﻴﻦ ؟
ﻣﻨﻰ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻫﺬﺍ ﻟﻲ ﺳﻤﻌﺘﻮ ﻟﺒﺎﺭﺡ ... ﺍﻣﺎ
ﺍﻧﺎ : ﺍﻣﺎ ﺷﻨﻮﺓ
ﻣﻨﻰ : ﻫﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﻤﺸﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺎﺧﻮ ﺍﻭﺭﺍﻕ ﻣﻬﻤﺔ ... ﻫﺬﺍ ﻟﻲ ﻗﺎﻟﻮ ﻻﻣﻲ ... ﺍﺫﺍ ﻣﺸﻴﺖ ﺗﻮﺍ ﺑﺎﺯ ﺗﺨﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺍﺍﻫﻲ ﻣﻨﻰ ﻣﺮﺳﻲ
ﻣﻨﻰ : ﻃﻤﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺸﻲ
ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﻫﻲ
ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻻﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﻟﺒﺎﻕﻱ ﻭﺍﻗﻒ ﻳﻐﺰﺭﻟﻲ ... ﻧﺤﻜﻲ
ﺍﻧﺎ : ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ﺗﻮﺍ ... ﻭ ﺍﻧﺖ ﺍﻣﺸﻲ ﻟﻜﻞ ﺑﻼﺻﺔ ﻋﻄﻴﺘﻚ ﻋﻨﻮﺍﻧﻬﺎ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺸﻲ ﺧﺒﺮﻧﻲ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ
ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺑﺎﺍﺍﻫﻲ
ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻃﺮﺕ ﺑﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻭ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻴﺪﻳﺎ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻟﻮ ﺑﺪﻡ ﻋﺰﻳﺰﺓ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﺎﻟﻔﻮﻟﻮﻥ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺨﻤﻢ ﻟﺴﻮﺍﺭ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺼﺮﺍﻟﻬﺎ ﺷﻲ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺴﺎﻋﺔ ... ﻓﻴﺴﻊ ﺗﻌﺪﺍ ﻧﻬﺎﺍﺍﺭ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻗﺒﺾ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﻀﻴﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﺳﻮﺍﺭ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺿﻴﻊ ﻣﻨﻲ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻓﺘﺤﺘﻮ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﺮﺍ ﻓﻴﻪ >>... ﺗﺤﺐ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺍﺭ ﻋﺎﻳﺸﺔ ... ﺍﻳﺠﺎ ﻻﻭﻝ ﺑﻼﺻﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﻜﺎﻳﺘﻚ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﻓﻜﺮﺕ ﺗﺨﺒﺮ ﺍﻱ ﺣﺪ ... ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺍﻣﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﻌﺎﻭﺩ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻚ ... ﻓﻲ ﻳﺪﻙ ﺳﺎﻋﺔ ﻛﻬﻮ ... ﻭﻗﺘﻚ ﺑﺪﺍ ﻣﻦ ﺗﻮﺍ <<
ﻗﺮﻳﺖ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ... ﻧﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﻘﺮﺍ ﻓﻴﻪ ... ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﻫﻮ ﻭ ﺳﻮﺍﺭ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻧﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ... ﻓﻲ ﺣﻮﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ... ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻧﺠﻢ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ﻟﻐﺪﻳﻜﺎ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ... ﻭ ﻟﻲ ﻗﺼﺪﻭ ﺑﻜﻼﻣﻮ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺳﻮﺍﺭ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﻮ ﻓﻲ ﺍﻣﻲ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻛﺎﻥ ﻳﻔﻜﺮ ﻳﻤﺲ ﺷﻌﺮﺓ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺍﻻ ﻣﺎ ﻧﺤﺮﻗﻮ ﺣﻲ ... ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ... ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻭ ﺩﺭﺕ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺨﻤﻢ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﻧﻮﺻﻞ ... ﺿﺮﺑﺔ ﺯﻭﺯ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺴﺎﻋﺔ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺎﻗﻒ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻧﺤﻜﻲ
ﺍﻧﺎ : ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺳﻮﺍﺍﺍﺭ ... ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻋﺰﻳﺰﺗﻲ ... ﺍﻣﺎﻧﻚ ﺍﺗﺤﻤﻞ
ﻧﺴﻮﻕ ﻭ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻬﺒﻞ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﻨﻬﺞ ... ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻧﺠﺮﻱ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﻘﻬﻮﺓ ﻣﺴﻜﺮﺓ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﻢ ﺻﺎﻟﺢ ﻣﺴﻜﺮ ... ﺍﻟﺸﻲ ﻟﻲ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺘﺮﻋﺐ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺪﺍﺭ ﺑﻄﻠﻮﻉ ﺍﻟﺮﻭﺡ ... ﻭﻗﻔﺖ ﺑﺤﺬﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ... ﺳﻨﻴﻦ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﻌﺪﺍﺍﺍﺕ ... ﻣﺘﻮﻗﻊﺗﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﻧﺪﺧﻞ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫﻱ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﻟﺒﺎﺵ ﻧﻈﻄﺮ ﻧﻌﻴﺶ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﺎﺑﻮﺱ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻫﻮﻧﻲ ﻓﻲ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫﻱ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺎﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺩﺯﻳﺘﻪﺍ ﻭﺣﻄﻴﺖ ﺳﺎﻗﻲ ... ﺻﻮﺕ ﺍﻣﻲ ﻗﻮﺍ ﻓﻲ ﻭﺫﻧﻲ ... ﺻﻮﺕ ﺻﺮﺍﺧﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻭ ﻳﻌﻠﻰ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻭﺩﺧﻠﺖ ... ﻕﺭﺑﺖ ﻣﻦ ﺩﺭﻭﺝ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻛﻞ ﺩﺭﺟﺔ ﺗﺮﺟﻌﻨﻲ ﺳﻨﻴﻦ ﻟﻠﻤﺎﺿﻲ ... ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺩﻳﺔ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻛﻞ ﺷﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻌﺪﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺬﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻳﺪﻱ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺍﺩﻡ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻓﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻧﺘﺤﺴﺲ ﻓﻲ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﺎﻟﻔﺮﺩ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺘﻠﻔﺖ ﺗﺮﻭﻫﺠﺖ ﻛﻴﻒ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺪﻗﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺭﻗﺒﺘﻲ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﻗﺒﺘﻲ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺍﻟﺤﻘﻨﺔ ﻓﻲ ﻳﺪﻭ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻳﻨﻤﻞ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻧﻄﺮﻭ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ... ﻛﺒﺴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻭﺿﺮﺑﺘﻮ ﺑﺒﻨﻮﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻭﺧﺮ ﻟﺘﺎﻟﻲ ﻣﺮﻭﻫﺞ ... ﺻﻮﺭﺗﻮ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺟﻲ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ﻳﻤﺴﺢ ﻓﻲ ﺩﻡ ﻟﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺧﺸﻤﻮ ﻭ ﻳﻀﺤﻚ ﺑﺎﻟﺼﻮﺕ ... ﺻﻮﺗﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﺸﺪ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻧﺠﻢ ... ﺍﺳﺘﻨﺪﺕ ﺑﻴﺪﻱ ﻋﺎﻟﺤﻴﻂ ... ﺩﻭﺧﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﺭﻭﻫﺠﺘﻨﻲ ... ﻃﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﺎﻗﻴﺎ ... ﻧﻐﻤﺾ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭ ﻧﺤﻞ ﻓﻴﻬﻢ ... ﻧﺮﺍ ﻓﻴﻪ ﻧﺰﻝ ﻋﻨﺪﻱ ... ﺷﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻳﺤﻜﻲ
ﺗﻮﻓﻴﻖ : ﻇﺎﺍﺍﻫﺮ ﻓﻴﻚ ﻧﺴﻴﺖ ﻻﻧﺎ ﺭﺑﻴﺘﻚ ... ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻻﻧﺖ ﻭﻟﺪﻱ ﺍﻧﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻧﺖ ﻓﻴﻪ ﺗﻮﺍ ... ﺍﻧﺎ ﻭﺻﻠﺘﻚ ﻟﻴﻪ ... ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻟﻲ ﻫﺰﻳﺘﻮ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ... ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻤﺘﻚ ﻛﻴﻒ ﺗﺤﻤﻠﻮ ... ﻭ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻟﻲ ﺑﺪﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻨﻴﻦ ... ﺑﺎﺵ ﺗﻮﻓﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻟﻲ ﺑﺪﺍﺕ ﺑﻴﻬﺎ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)
Romanceهيا تلمو البنات نكمللكم الكروو🙋❤ #نحبكم ❤ #شيماء