ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺗﻌﺪﺍ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻧﺤﺒﻬﺎ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺟﻮﺍﺏ ﻟﺴﺆﺍﻝ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﻠﻘﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﻓﻲ ﺟﺮﺗﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﺎﻫﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﻐﻴﺮﻱ ... ﻛﺎﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﻧﻌﺪﻱ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﻜﻞ ﻫﻜﺎ ... ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺫﺍ ﻟﻲ ﺗﻜﺴﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺼﻠﺢ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﻨﻮﺓ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺨﻠﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻻﺩﻡ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻣﻴﺮﺍﻝ ... ﻣﺎﻧﻴﺶ ﻧﺎﻗﺺ ﺍﺳﺌﻠﺘﻚ ﺗﻮﺍ ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻫﺰﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺣﻄﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻱ ... ﺗﻌﺪﻱ ﻓﻲ ﺻﻮﺍﺑﻌﻬﺎ ... ﻭ ﺗﺤﻜﻲ ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﻣﻴﺮﺍﻝ : ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻧﺤﺒﻚ ... ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﻣﻮﺟﻮﻋﺔ ﻣﻨﻚ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﻓﻴﺎ ... ﻗﺎﻋﺪ ﺗﺨﻠﺺ ﻓﻴﻪ ﺗﻮﺍ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻧﺖ ﻣﺤﻄﻴﺘﻬﺎﺵ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﺒﻬﺎ ... ﺍﻧﺖ ﻟﻲ ﻭﻋﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﺍ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ... ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﺴﺎﻫﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻭ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﺴﺎﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺒﺪﺍﻭ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺗﻌﺪﻟﺖ ﻓﻲ ﻗﻌﺪﺗﻲ ... ﻭﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻣﻨﺠﻤﺖﺵ ﻧﺮﺟﻌﻠﻬﺎ ... ﻣﻌﻨﺪﻱﺵ ﺧﻠﻖ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻜﻲ ﻓﻲ ﺷﻲ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﻗﺪ ﻣﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺤﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﺨﻲ ... ﺧﺎﻳﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻮﺍ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻧﻔﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﺧﻼﺕ ﺍﻟﺠﻨﻴﺮﺍﻝ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﻴﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻜﻞ ﻛﺎﻧﻬﺎ ﺗﻬﺪﺩ ﻓﻴﻪ ... ﺑﺎﺯ ﻣﺎﻫﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺪﻱ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﺨﻠﻲ ﻣﻴﺮﺍﻝ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺴﺘﻐﻠﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻭ ﻻ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻌﺒﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺧﻠﻖ ﻧﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻳﺰﻱ ﻟﻲ ﺗﻌﺪﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻟﺘﻮﺍ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭﻫﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﺸﻴﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﺩﺧﻠﺖ ... ﻭ ﻃﺮﺕ ﺑﺎﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺤﺬﺍ ﺩﺍﺭ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ... ﻣﻦ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻣﺠﻴﺘﺶ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻠﺖ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻛﻴﻤﺎ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ... ﻃﻴﺸﺖ ﻣﻔﺎﺗﺤﻲ ﻭ ﺍﻟﻔﺎﺳﺖ ﻋﺎﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ... ﻭﺩﺧﻞﺕ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﺩﻭﺭﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﺎﻟﺨﻠﻌﺔ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻫﺰﻳﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭﻗﺮﺑﺘﻬﺎ ﻟﻴﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻧﺸﻢ ﻓﻲ ﺭﻳﺤﺘﻬﺎ ... ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻟﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻫﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻳﺪﻱ ... ﺭﺟﻌﺖ ﺭﻣﻴﺘﻬﺎ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺳﻮﺭﻳﺘﻲ ... ﻭﺗﺮﻣﻴﺖ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺴﻘﻒ ... ﺍﻟﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻜﻞ ﻟﻲ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻳﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ... ﻟﺘﻔﻮ ﺭﻳﺨﻬﺎ ... ﺗﺨﺮﻧﻴﻨﻪﺍ ﻟﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﻭ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﺒﺐ ... ﺍﻟﺮﻭﺑﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﺘﻬﺎ ... ﻗﺪ ﻣﺎ ﺳﺘﺨﺎﻳﻠﺖ ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﻟﻬﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﻠﻴﻬﺎ ﻻﻛﺎ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻻﺧﺮﻯ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﻨﺴﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻧﺤﺐ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻧﺎﻧﻴﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻭ ﻟﻜﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻛﺎﻧﻲ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺗﻌﺒﺖ ﻣﻦ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻭ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺼﺮﻑ ... ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻃﻠﻌﺖ ﻗﺪﻫﺎ ﺍﻟﻔﺮﺧﺔ ﻭ ﻋﺮﻓﺖ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺼﺮﻑ ... ﺍﻣﺎ ﺑﺎﺯ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﻫﻜﺎ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﺗﻮﻓﻴﻖ ﻣﺎﻫﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻻ ﺍﺫﺍ ﺗﺤﻂ ﺗﺤﺖ ﺍﻣﺮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ... ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﻟﺒﻮﻫﺎ ... ﺳﻮﺍﺭ ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﺛﻨﻴﺔ ﺻﻌﻴﺒﺔ ﻭ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﺻﻌﺐ ... ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻫﻜﺎ ﺧﺎﻳﻒ ﻛﺎﻥ ﻧﻐﻔﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﺄﺫﻭﻫﺎ ... ﻭ ﺯﺍﺩﺓ ﺍﻟﺴﺎﻗﻂ ﻣﺘﺎﻉ ﻫﺎﺭﻭﻥ ﺷﺎﺩ ﺟﺮﺗﻬﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﻤﺰﺍﻝ ﻳﺤﺐ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺗﺴﻜﺮﺕ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻧﺎ ﺛﻨﻴﺔ ﻧﺸﺪ ﻭﻻ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)
Romanceهيا تلمو البنات نكمللكم الكروو🙋❤ #نحبكم ❤ #شيماء