ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﻣﺎﺷﻴﺔ ﻭ ﺗﺒﻌﺪ ... ﺗﻤﻨﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﻧﺠﻤﺖ ﻧﺤﺒﺴﻮ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭ ﻳﺒﻌﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻗﺮﺑﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺭﺯﻳﻨﺔ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺪﺍﺭ ... ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻘﻌﺔ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﺎﺧﻮ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻭ ﻧﺪﺧﻠﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻃﻮﻳﻞ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻟﻤﻴﺖ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﻭ ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﺮﺩ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ... ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺗﻜﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻜﻞ ﺑﻘﻌﺔ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻧﺤﺲ ﻗﻮﺗﻲ ﺍﻟﻜﻞ ﻃﺎﺣﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻧﻜﺮﻛﺮ ﻓﻲ ﺳﺎﻗﻴﺎ ﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺭﻣﻴﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ... ﻭ ﻣﻔﺎﺗﺢ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻋﺎﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ... ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﺗﺴﻄﺢﺕ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺸﺒﺎﻙ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻲ ... ﺻﻮﺭﺗﻮ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺗﻤﻨﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﺗﺼﺮﻑ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﻠﻢ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻌﺮﺱ ﺑﻤﻨﻰ ... ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻣﻞ ﻟﻬﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮﻱ ... ﺍﻣﺎ ﻻ ﺯﻳﺎﺩ ﻋﻤﺮﻭ ﻣﺎ ﻳﺘﺒﺪﻝ ... ﺩﻳﻤﺎ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﺼﻠﺤﺘﻮ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮﻱ ... ﻫﻮ ﺧﻼﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻫﻢ ﻧﻬﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ... ﻳﻜﻔﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻬﻢ ﻟﻬﻮ ﻳﻨﺠﻢ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻟﺤﻈﺔ ﻭ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻭﻗﺖ ... ﻣﻼ ﺷﺒﻴﻨﻲ ﻣﺰﻟﺖ ﻧﻠﻮﺝ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺮﺗﺎﺡ ... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺑﺮﺷﺎ ﺍﻧﻲ ﻧﻠﻘﺎﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﺿﻴﻌﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻭ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻜﻠﺸﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻠﻴﺢ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺟﻊ ﻛﻴﻒ ﺍﻻﻭﻝ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻭ ﻏﻔﻴﺖ ... ﻏﻔﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺗﻌﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ... ﻭ ﻻ ﻧﻘﺎﺑﻞ ﺣﺪ ﻭ ﻻ ﻧﺤﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ... ﻣﻌﺎﺩ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫﻱ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﺎﻟﻨﺴﻴﺔ ﻟﻴﺎ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﻤﺢ ﻟﺤﺪ ﻳﺪﺧﻠﻬﺎ ﻏﻴﺮﻱ ... ﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﺘﺎﻉ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ .... ﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺵ ... ﻏﺴﻠﺖ ﻭﺟﻬﻲ ... ﺗﻜﻴﺖ ﺑﻴﺪﻳﺎ ﻋﺎﻟﺮﺧﺎﻣﺔ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺮﻭﺣﻲ ... ﻫﺎﺫﻱ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻜﻮﻥ ﺍﻧﺎ ... ﻫﻤﻠﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﻌﺮﻑ ﺷﻜﻮﻥ ﺍﻧﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﺎﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﺔ ... ﻣﺴﺤﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻠﻮﻃﺔ ... ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﻜﻮﺟﻴﻨﺔ ... ﻋﺒﻴﺖ ﻛﺎﺳﺔ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ... ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻋﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﻧﺸﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﻟﻲ ﻭﺻﻠﻨﻲ ... ﺭﻣﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻗﺮﺑﺘﻮ ﻟﻴﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﻔﺖ ﻧﻮﻣﺮﻭﻩ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻤﺨﺒﻴﻠﻲ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﻫﺬﺍ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺣﻠﻴﺘﻮ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﻭ ﻣﻊ ﻣﻨﻰ ... ﻣﺮﺓ ﻋﺎﻟﺸﻂ ﻭ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺭﻳﺴﺘﻮ ... ﻛﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺧﻤﻢ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺘﻮ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻛﻠﻤﻨﻲ ... ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﺳﺄﻝ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﺮﺣﺘﻲ ... ﺻﻮﺕ ﻣﻴﺴﺎﺝ ﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﺤﻜﻲ >>... ﺑﺮﺍﺍﺍﻓﻮ ﻃﻠﻌﺖ ﻗﺪ ﻛﻠﻤﺘﻚ ﻭ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﺯﻳﺎﺩ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻛﻠﺸﻲ ﺗﺤﺘﺎﺟﻮ ... ﻭ ﺳﻔﺮﺗﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﻏﺪﻭﺓ ... ﺑﺎﺯ ﻣﺎﻛﺶ ﺗﻘﻌﺪ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﻀﺮ ﻋﺮﺳﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻏﺪﻭﺓ ... ﺣﻀﺮ ﺭﻭﺣﻚ ﻭ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﻭﻳﻦ ﺗﺤﺐ ﺗﻌﻴﺶ ... ﻧﺴﺘﻨﻰ ﻓﻲ ﺭﺩﻙ << ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻟﺘﺎﻟﻲ .. ﻫﺰﻳﺖ ﻛﺎﺳﺘﻲ ﻭ ﻛﻤﻠﺖ ﺷﺮﺑﺖ ﻗﻬﻮﺗﻲ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻣﺘﺼﺪﻣﺘﺶ ﺑﺎﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﺟﻤﻠﺔ ... ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﻟﻬﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻤﻞ ﻫﻜﺎ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﻔﺖ ... ﻏﺴﻠﺖ ﺍﻟﻜﺎﺳﺔ ﻭﺭﺟﻌﺘﻬﺎ ﻟﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻛﻴﻤﺎ ﻛﺎﻥ ... ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺗﺮﻣﻴﺖ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻭﺷﻌﻞﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ... ﻧﻘﻠﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﻨﻮﺓ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻧﻌﻤﻞ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﺣﺘﻰ ﺟﺮﺩ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻔﻜﺮﺗﺶ ... ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﺑﻜﻴﺖ ... ﻭ ﻻ ﺗﻮﺟﻌﺖ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺨﺎﺗﻢ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﻜﻤﻮﻧﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺤﺲ ... ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻜﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻋﺸﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻠﻤﺔ ﺑﺎﻫﻴﺔ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺣﻠﻤﺔ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﻓﺎ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻭﻗﺖ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺗﻜﻴﺖ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻻﻧﺎ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺗﺄﻛﺪﺕ ﺍﻧﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺨﺴﺮ ﺍﻱ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﺧﺴﺮﺕ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺠﻢ ﻧﺮﺟﻌﻬﺎ ... ﻭ ﺍﻧﻮ ﺍﻛﺒﺮ ﻏﻠﻄﺔ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ... ﺍﻧﻲ ﺣﺒﻴﺖ ﺯﻳﺎﺩ ... ﺍﻧﻮ ﺍﺧﺘﺮﺕ ﺍﻟﺜﻨﻴﺔ ﻫﺎﺫﻱ ﺭﻏﻢ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﺒﺎﺵ ﻧﻜﻮﻥ ﺍﻧﺎ ﻛﻬﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ... ﺍﻣﺎ ﺍﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻮﻗﻌﺘﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻧﺤﻂ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺑﻴﺪﻱ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)
Romanceهيا تلمو البنات نكمللكم الكروو🙋❤ #نحبكم ❤ #شيماء