ﻭﺻﻠﺘﻮ ﻟﻠﺒﺎﺏ ﻭﺭﺟﻌﺘﻠﻬﺎ ... ﻭﻗﻔﺖ ﺑﺤﺬﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻧﺤﻴﺘﻠﻬﺎ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ... ﺷﻲ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﻣﺒﻠﻮﻟﺔ ... ﻭ ﺯﺍﺩﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﺩﻡ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻟﺤﺎﻑ ﻏﻄﻴﺘﻬﺎ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﺎﺵ ﻧﺒﺪﻟﻠﻬﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﻪﺍﺵ ﺗﺘﻘﻠﻖ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﻧﻮ ... ﺷﻌﻠﺖ ﺿﻮ ﺍﻟﻔﻴﻮﺯ ﻭ ﻃﻔﻴﺖ ﺍﻟﻀﻮ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﺒﺒﻴﺘﻲ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻙ ﻣﻤﺪﻭﺩﺓ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺳﺮﻳﺮ ﻭ ﻏﺎﻃﺴﺔ ﻓﻲ ﻧﻮﻡ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺭﻛﺤﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻭ ﻏﻄﻴﺘﻬﺎ ... ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﻧﻮ ... ﻋﻤﻠﺖ ﺩﻭﺵ ... ﺗﻔﺮﻫﺪﺕ ﺑﻴﻪ ... ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻣﺨﻠﻂ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﻣﺔ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺣﻴﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺸﻬﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻛﻴﻒ ﻧﺮﺍ ﺍﻟﺪﻡ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻴﺎ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻋﺎﺟﺰ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺍﻧﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻜﻞ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺣﺘﻰ ﻃﺮﻑ ﺧﻴﻂ ﻳﻮﺻﻠﻨﻲ ﻟﻴﻪ ﻣﻔﻤﺎﺵ ... ﺍﻟﻤﺎ ﻟﻲ ﻧﺎﺯﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺮﺟﻊ ﺑﺴﻨﻴﻦ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺳﻨﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﺷﻤﻌﻨﻰ ﻓﺮﺣﺔ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻓﺘﺤﺘﻬﻢ ... ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺴﺒﺎﻟﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ... ﺑﺪﻟﺖ ﺩﺑﺸﻲ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻠﻮﻃﺔ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭ ﺷﻌﻠﺖ ﺍﻟﻀﻮ ... ﻗﺎﺑﻠﺘﻨﻲ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻛﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﺒﺪﺍ ﻣﺤﺘﺎﺟﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺶ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﺤﺲ ﺑﺎﻟﺬﻧﺐ ... ﻧﺎﻗﻒ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﻫﺎﻟﺒﻘﻌﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻧﺤﻜﻲ >> ﻳﺎﺍﺍ ﺭﻳﺘﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺗﻮﺍ ... ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺎﺟﺘﻚ ﺣﻨﺎﻥ ... ﻧﺤﺒﻚ ﺟﻨﺒﻲ ... ﻗﺪﺍﺵ ﺑﺎﺵ ﻧﺰﻳﺪ ﻧﺘﺤﻤﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻫﻜﺎ ... ﻛﻴﻒ ﺷﻨﺠﻢ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻙ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻗﻮﻟﻲ ﻛﻴﻒ << ﻛﻼﻡ ﺣﻜﻴﺘﻮ ﺩﺍﺧﻠﻲ ... ﺣﻜﻴﺘﻮ ﻭ ﺣﺴﻴﺘﻮ .. ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺘﻮ ... ﻭﺟﻴﻌﺔ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺳﻨﻴﻦ ﻭ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﻜﺒﺮ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﺠﻨﻴﻨﺔ ﻛﻴﻒ ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﺨﻨﻘﺖ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻗﺪﺍﺵ ﺑﻘﻴﺖ ﻏﺪﻳﻜﺎ ... ﺍﻓﻜﺎﺭ ﺗﻬﺰ ﻓﻴﺎ ﻭ ﺟﻴﺐ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﻨﻴﺔ ﻟﻲ ﻧﺤﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺨﺎﺗﻢ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻭ ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺤﻴﻪ ﻭ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺟﺮﺃﺓ ﻧﺤﻴﻪ ... ﻛﻞ ﺷﻲ ﻭ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﺴﺠﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺘﻌﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﻳﺬﻛﺮﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺗﻮﺣﺸﺘﻬﺎ ﺑﺮﺷﺎ ﻭ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻲ ﻛﻬﻮ ﻟﻲ ﻣﺼﺒﺮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﻗﻬﺎ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺯﻭﺯ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﺍﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺗﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﻮﺍ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻭﺣﺪﺓ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﺧﻞ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﺍﻣﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺑﺎﺏ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ .. ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻣﺘﺮﺩﺩ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻛﻴﻒ ﺗﺄﻛﺪﺕ ﻟﺴﺨﺎﻧﺘﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ ... ﻭ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺗﻨﻈﻢ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﻮﺳﺔ ﺍﻟﺨﺎﻝ ﻓﻲ ﻛﺘﻔﻬﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺧﺎﻃﺮ ﺗﻮﺍ ﻭﻳﻦ ﺭﻳﺘﻬﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺑﻌﻴﻨﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻴﺪﻫﺎ ... ﻟﺘﻮﺍ ﺗﺮﺍﺹ ﺻﻮﺍﺑﻌﻮ ﻣﺰﺍﻟﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺣﻜﻴﺖ ﺷﻲ ﺍﺧﺮ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﻮﺹ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻑ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺷﻨﻴﺔ ﻟﺤﺴﺎﺗﻮ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﺷﻲ ﻧﻜﺮﻫﻮ ﻭ ﻧﻔﺪ ﻣﻨﻮ ... ﻛﻴﻒ ﺣﺪ ﻳﻬﺪﺩﻧﻲ ﺑﺸﻲ ﺍﺧﺮ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺣﻨﺎﻥ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻣﻊ ﺍﻱ ﺣﺪ ... ﻳﻜﻔﻲ ﺍﻧﻲ ﺿﻴﻌﺖ ﻃﻔﻠﺔ ﺟﺮﺓ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻭ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺿﺤﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻫﺎﺫﻱ ﺯﺍﺩﺓ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺎﻧﻲ ﻧﻬﺪﻱ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺰﻟﺖ ﻣﻐﻠﻐﻞ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﺷﻨﺮﺟﻊ ﻧﻘﺘﻠﻮ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺑﻴﺪﻱ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﻧﻠﻘﻰ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﻋﺎﻻﺭﺽ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻭﺣﺪﻱ ... ﻟﺤﻘﺖ ﺗﺮﻣﻴﻪ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻏﻄﻴﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺗﻤﺪﻳﺖ ﺑﺠﻨﺒﻬﺎ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻪﺍ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﺍﻧﻲ ﻧﺘﻌﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﺍﻧﻮ ﻃﻔﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺮﺍ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻭﻳﻦ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻭ ﺷﻨﻴﺔ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻳﺼﻴﺮ ... ﺍﻣﺎ ﻟﻲ ﻣﻄﻤﻨﻲ ﻟﺘﻮﺍ ﺍﻧﻮ ﺯﻳﺎﺩ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﻣﻊ ﺩﻧﻴﺰ ... ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺭﻳﺖ ﻣﻬﺘﻢ ﺑﻄﻔﻠﺔ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﺣﺘﻰ ﻣﻴﺮﺍﻝ ... ﻭ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺩﻧﻴﺰ ﻛﻨﺖ ﻗﺎﺭﻳﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﻭ ﻣﺶ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻧﺨﻠﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﻳﺘﻌﺬﺏ ﺟﺮﺓ ﻃﻔﻠﺔ ... ﻭ ﻻ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﻀﺤﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮﻱ ... ﻳﺰﻱ ﻟﻲ ﻋﺎﺷﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻟﺘﻮﺍ ... ﺗﻲ ﺍﺻﻼ ﻣﺘﺎﻛﺪ ﻟﻲ ﺧﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻓﻮ ﻳﻌﻤﻠﻬﺎ ... ﺳﻜﺮ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺩﻭﺭ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ﻟﻴﻦ ﻫﺰﻧﻲ ﻧﻮﻡ ﻭﺭﻗﺪﺕ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)
Romanceهيا تلمو البنات نكمللكم الكروو🙋❤ #نحبكم ❤ #شيماء