الحلقة 882

1.7K 26 0
                                    

ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻧﻠﺒﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ﻭ ﻧﺤﻜﻲ ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﺍﻧﺎ : ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﺴﺮﻟﻚ ... ﺟﻮﺍﺑﻚ ﻣﺶ ﻋﻨﺪﻱ ﺳﻲ ﺯﻳﺎﺩ ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻳﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﻜﺮ ﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﺟﺒﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ... ﺩﻭﺭﻧﻲ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻭ ﺩﺯﻧﻲ ﻋﺎﻟﺤﻴﻂ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻧﺪﺭﺍ ﻛﻴﻒ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺑﺎﺵ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﻣﻌﻨﺪﻛﺶ ﺣﻞ ﺍﻧﺎ : ﻭ ﻻ ﺷﺒﺎﺵ ﺗﻌﻤﻞ ؟ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻻﺧﺮﻯ ﺑﺤﺬﺍ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻭ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻻﻧﺖ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻫﺎﺫﻱ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻲ ﺗﺤﺐ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺍﻧﺖ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﻭ ﺑﺮﺷﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻭ ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ... ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻏﻠﻄﺖ ﺻﺤﻴﺢ ... ﻏﻠﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﺣﺒﻴﺘﻚ ﺗﺒﺴﻢ ﻧﺪﺭﺍ ﻛﻴﻒ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻧﻈﺮﺗﻮ ﻭﻻﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﺶ ... ﻛﺒﺲ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﻠﻄﺖ ﺧﺎﻃﺮ ﻭﺛﻘﺖ ﻓﻴﻚ ... ﻏﻠﻄﺖ ﻛﻴﻒ ﺻﺪﻗﺖ ﻻﻧﺖ ﺣﺒﻴﺘﻨﻲ ﺑﺎﻟﺤﻖ ... ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻻﻧﺎ ﻧﺎﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ... ﺑﺎﺵ ﺗﻄﻠﻊ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﺯﺍﺩﺓ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻜﻤﻞ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﻴﻔﻚ ... ﺗﻌﺮﻑ ﻋﻼﻩ ... ﻣﺶ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ... ﻭ ﻻ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﺩﻡ ﻻ ... ﺧﺎﻃﺮﻙ ﺍﻧﺎﻧﻴﺔ ... ﻭ ﺗﺨﻤﻢ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺘﻚ ... ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﻛﺎﻥ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻨﺎﺯﻟﻚ ... ﻭ ﺣﻂ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﺧﻄﻮﺍﺗﻚ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﺤﺴﻮﺑﺔ ... ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﻻﻧﺖ ﻣﺨﺒﻴﺔ ﺷﻲ ﺍﺧﺮ ... ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺣﺴﺎﺑﻚ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﻏﺎﻟﻲ ﺑﺮﺷﺎ ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ... ﺿﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺧﻔﺎﻑ ﻭ ﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻮ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﻛﻼﻣﻲ ﻫﺬﺍ ﻧﺤﺒﻚ ﺗﺤﻄﻮ ﻫﻮﻧﻲ ﻭ ﻣﺘﻨﺴﺎﻫﺶ ﺟﻤﻠﺔ ﺑﻌﺪﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻘﻌﺘﻮ ﺟﺮﺍﻳﺮ ﻛﻼﻣﻮ ... ﺟﺒﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﻣﻨﻮ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺩﺯﻳﺘﻮ ﻭﺑﻌﺪﺕ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻋﻄﻴﺘﻮ ﺑﻈﻬﺮﻱ ... ﺩﻭﺏ ﻧﺠﻢ ﻧﺘﻨﻔﺲ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺪﻭﺧﺔ ﻗﻮﻳﺔ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ... ﻧﻬﺪﻱ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺗﻮ ... ﻋﺮﻓﺘﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﻭﻗﻔﺘﻮ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻓﻤﺎ ﺑﺮﺷﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﺨﺒﻴﺔ ... ﺍﻣﺎ ﻻ ﺭﺍﻙ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻭ ﻻ ﺑﺎﺵ ﺗﻠﺤﻖ ﺗﺤﺎﺳﺒﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﻣﻴﺖ ﻛﻼﻣﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺘﻠﻔﺖ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻲ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺷﺘﻘﺼﺪ ﺑﻜﻼﻣﻚ ﺍﻧﺎ : ﺍﻧﺖ ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ ﻓﻬﻤﺘﻨﻲ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻣﺮﺍﻛﺶ ﺑﺎﺵ ﺗﻔﻬﻢ ﺗﻮﺍ ... ﺑﺮﺍ ﻓﺮﻛﺲ ﻋﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺮﺟﻌﻠﻴﺶ ... ﻣﻦ ﺧﻄﻮﺍﺗﻮ ﻋﺮﻓﺘﻮ ﻣﺸﻰ ... ﺗﻠﻔﺖ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺧﻠﻰ ﻭﺭﺍﻩ ﻛﺎﻥ ﺭﻳﺤﺘﻮ ﻭ ﻛﻼﻣﻮ ﺍﻟﻤﺰﺭﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺴﺘﺎﻧﺲ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻮﺯ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻛﻠﺸﻲ ﻋﺎﻻﺭﺽ ... ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﺨﺮﺝ ﻏﺸﻲ ﻓﻲ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺠﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﺗﺮﻣﻴﺖ ﻋﺎﻻﺭﺽ ... ﺗﻜﻴﺖ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺪﻡ ﻟﻲ ﻧﺎﺯﻝ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ... ﻧﻘﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻧﻲ ﻧﺘﺮﺍﺟﻊ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺭﺍﺡ ﺗﻜﺴﺮﻭ ﺧﻮﻩ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﺎ ... ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﺳﺘﺎﻧﺴﺖ ﺑﻜﻼﻣﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻴﻒ ﺳﻢ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﺣﺴﻴﺘﻮ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻲ ﺧﻼﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺴﺎﻣﺤﻮ ... ﻭ ﻻ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻤﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﻫﻮ ﺧﺴﺮ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﻛﻞ ﻓﺮﺻﺔ ... ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺴﺎﻣﺤﻮ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﺍﻣﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﺮﺟﻌﻠﻲ ... ﺑﺎﻟﻐﺼﺐ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺟﻊ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﺬﻭﻕ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻭﺟﻴﻌﺔ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ... ﻻﻭﻝ ﻭ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺍﺩﻡ ﻳﺤﻜﻲ : ﻣﺘﻜﻲ ﻋﺎﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺮﺟﺎﻝ ﻟﻲ ﻛﻞ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻘﻌﺔ ... ﻧﺴﺘﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺗﻮﺻﻞ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺤﺲ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻤﻨﻘﺎﻟﺘﻲ ... ﻧﺺ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ... ﺍﺻﻼ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﺗﺴﻠﻴﻢ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﻠﻖ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻫﺬﻭﻣﺎ ... ﻧﺴﺎﻳﺮ ﻓﻲ ﺑﺎﺑﺎ ... ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﻠﻢ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻟﺴﻮﺍﺭ ... ﺑﻌﻤﻠﺘﻮ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻠﺴﻮ ﻓﺮﺩ ﻣﺮﺓ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﻧﻠﻘﻰ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻟﻲ ﻳﻮﺻﻠﻨﻲ ﻟﻠﻲ ﻋﻤﻞ ﺍﻛﺎﻛﺎ ﻓﻲ ﺣﻨﺎﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﺳﻜﺮﺕ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ... ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﺮﻙ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﺨﻤﻢ ﺍﺫﺍ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻴﺶ ﻭﻻ ﻧﻤﻮﺕ ... ﻓﻘﺖ ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺘﻲ ... ﻛﻴﻒ ﺭﻳﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﺮﻫﺒﺔ ﺭﻛﺎﺕ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﻧﺰﻟﻮ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ... ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﻛﻴﻒ ﺭﺟﺎﻟﻲ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ... ﻧﺴﺘﻨﻰ ﻓﻲ ﻋﺮﻓﻬﻢ ﻳﻨﺰﻝ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺮﻳﻘﻞ ﻓﻲ ﺳﻼﺣﻲ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻛﻲ ﺗﺤﻞ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻮ ... ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭﺳﺎﻋﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﺟﻤﻠﺔ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻲ ... ﻫﺰﻳﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺴﻼﺡ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻳﺪﻫﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺻﻼ ﻋﻼﻩ ﺿﺤﻜﺖ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻘﺎﺑﻠﺘﻨﻲ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ... ﻫﺰﺕ ﺳﻼﺣﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ... ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ : ﻭﻓﺎﺕ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻣﺘﺎﻋﻚ ﺍﺩﻡ

🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن