ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ : ﻋﺪﻳﺖ ﺻﻮﺍﺑﻌﻲ ... ﻋﻠﻰ ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻣﻨﻲ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﻬﺪﺍ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻛﻼﻡ ﻭﺍﺣﻞ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﺳﻨﻴﻦ ... ﻧﺠﻤﺖ ﻧﺤﻜﻴﻪ ﺗﻮﺍ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺍﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻧﺬﻛﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﺻﻐﺮﻱ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺭﻳﺖ ﺗﻮﻓﻴﻖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭﺓ ﻫﺬﻳﻜﺎ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺼﻮﺕ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻔﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﺗﻮﺍﺝ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻭ ... ﻛﺎﻥ ﺗﺮﺍﺹ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻋﺪﻳﺖ ﺻﻐﺮﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﻭ ﻣﺶ ﻫﻮ ... ﻟﻬﻮﺗﻮ ﻭ ﺣﺒﻮ ﻟﻴﺎ ... ﺗﻘﻮﻝ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﻮﻓﻴﻖ ﻫﻮ ﻣﻮﻻ ﺍﻟﻌﻤﻠﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ... ﺍﻣﺎ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻮ ﺍﻟﻐﺎﻣﻀﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺸﻚ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻳﻌﻤﻠﻬﺎ ... ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺸﺪ ﺳﻼﺡ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻬﻮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﺳﺒﺐ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻠﻘﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﻳﺜﺒﺖ ﺷﻜﻮﻛﻲ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻛﻨﺖ ﻧﻘﻮﻝ ﺗﺸﺎﺑﻪ ﻭ ﻛﻬﻮ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺸﺘﻬﺎ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﺷﻜﻴﺖ ﻓﻴﻪ ... ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﻴﺮ ﻃﻠﻊ ﺷﻜﻲ ﻓﻲ ﻣﺤﻠﻮ ... ﻭ ﺍﺧﺮ ﺷﻲ ﺗﻮﻗﻌﺘﻮ ﺍﻧﻮ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﻳﺪ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ ﺣﻨﺎﻥ ... ﻛﻴﻒ ﻧﺠﻢ ﻳﻌﻤﻠﻬﺎ ... ﻋﻘﻠﻲ ﻣﺤﺒﺶ ﻳﺴﺘﻮﻋﺒﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺟﻤﻠﺔ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺶ ﻣﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻧﻮ ﺗﻮﻓﻴﻖ ﻫﻮ ﺳﺒﺐ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻫﻮ ﻟﻲ ﺭﺑﺎﻧﺎ ﺑﻴﺪﻭ ﻛﻴﻔﺎﻩ ﻧﺠﻢ ﻳﻌﻴﺸﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺻﺪﻗﺖ ﺷﻜﻲ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﻓﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺳﻨﻴﻦ ... ﻭ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺣﻨﺎﻥ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﺿﺤﻴﺘﻮ ﻫﻮ ﺯﺍﺩﺓ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﺮﺷﻖ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺑﻴﺪﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻟﻲ ﻣﻜﺒﺸﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺮﻳﻮﻟﻲ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻃﻠﻌﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻣﻼﺡ ... ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺘﺤﻞ ﻭﺣﺪﻭ ... ﺍﺻﻼ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﻟﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺧﺔ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﻛﻨﺖ ﻧﺤﺲ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻟﻴﺎ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﻱ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻄﻠﻊ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻭ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺳﻮﺍﺭ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺫﻧﻲ ... ﻟﻬﻲ ﺣﺒﺘﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻐﺮﺓ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺖﺵ ﻟﻠﻌﺮﻛﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺷﺘﺒﻘﻰ ﻓﺎﺻﻞ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ... ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻟﻲ ﺗﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ... ﻛﺎﻥ ﻳﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﻳﻤﺎ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﻲ ﺭﻳﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﻄﻠﻊ ﻟﻠﻤﺮﺍﻳﺎ ... ﻧﺴﺎﻝ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻛﻴﻒ ﻭﻻﺕ ... ﻭ ﺷﻨﻴﺔ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺯﻋﻤﺔ ... ﺑﻌﺪ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ﺗﻌﺪﺍﺕ ... ﺭﺟﻌﺖ ... ﺍﻣﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻠﻮﻡ ﻓﻴﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻭ ﺣﻤﻠﺘﻨﻲ ﺫﻧﺐ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﻠﺖ ﺧﻄﻮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ﻟﻠﻤﺎﺿﻲ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﻨﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﻴﺶ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﺔ ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﻭ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﺿﺤﻴﺔ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ﻻﺩﻡ ... ﺍﻧﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﺿﻴﻌﺖ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻧﻲ ﻧﺤﻤﻲ ﺻﻐﺮﻭﻧﺘﻲ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﺗﺒﻌﺖ ﻗﻠﺒﻲ ... ﻛﺎﻥ ﺻﺪﻗﺖ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺎ ﺣﺒﻴﺖ ﻃﻔﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻭ ﺗﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﺎ ... ﻭﺣﺒﻠﺔ ﻣﻨﻲ ... ﻗﻄﻌﺔ ﻣﻨﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻫﻲ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ... ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﺍﻟﺨﺒﺮ ... ﺣﺘﻰ ﻛﻴﻒ ﺣﺒﺖ ﺗﻨﺰﻟﻮ ... ﻓﻬﻤﺖ ﺷﻨﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻣﺨﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻑ ﻟﺒﺎﺵ ﺗﻔﻜﺮ ﺍﻧﻮ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻌﺎﻭﺩ ... ﺍﻣﺎ ﻻ ... ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﻤﺢ ﻟﺤﺪ ﻳﺒﻌﺪﻧﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻻ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻱ ... ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻣﺎﻫﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺨﺴﺮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻋﺎﻳﺶ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻧﺰﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺣﻤﻠﺘﻲ ... ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻜﺒﺸﺔ ﻓﻴﺎ ﺑﻴﺪﻫﺎ ... ﻧﺤﻴﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ... ﻣﻨﺤﺐﻫﺎﺵ ﺗﻔﻴﻖ ﺗﻮﺍ ... ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﻳﺎﺳﺮ ﺗﺎﻋﺒﺔ ... ﺭﺟﻌﺘﻠﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺪﻫﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﻣﺮﺻﻮﺻﺔ ... ﻏﻄﻴﺘﻬﺎ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ... ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﻃﻠﺒﺖ ﻫﺎﺭﻭﻥ ﻳﺠﻲ ﻟﻬﻮﻧﻲ ... ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺩﺑﺸﻲ ... ﺍﺣﺴﻦ ﺷﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺗﻮﺍ ... ﺑﺪﻟﺖ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﻣﻦ ﺟﻨﺒﻲ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻳﺎ ﻧﺴﻜﺮ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺘﻲ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻛﻴﻒ ﺣﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ؛ﻓﺎﺵ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻧﺎ : ﻋﻨﺪﻱ ﺧﺪﻣﺔ ﻻﺯﻡ ﻧﻜﻤﻠﻬﺎ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺗﻮﺍ ... ﻑﻱ ﻧﺺ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﻧﺎ : ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻧﺴﺘﻨﻰ ﺍﻛﺜﺮ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء الخامس)
Storie d'amoreهيا تلمو البنات نكمللكم الكروو🙋❤ #نحبكم ❤ #شيماء