"لحظاتي السعيدة معك بالكاد تعد على أصابع يد واحدة
أخشى أن أفقدها و أن تمحوها يد الردى
أشفقت ذكراي علي من تكرارها ، لا أريد أن أنساها
أنا أعيش منها و لأجلها ....
و لكن ماذا إن فقدتها ، كيف لي بعد أن أعيدها . .
كيف لي أن اذكرها ، بدونها سأنتهي داخل ظل...
مرحباً جميعاً هذا الفصل سيكون منفصلاً عن القصة ، أعلم أن الجميع متحمس لبقية فصل( عالم شينوا ) و أنا بدوري فضولي لمعرفة كيف ستكون نهايته لكن شقيقي المدلل يأخذ وقته بالكتابة
بأي حال من سيصل لهذا الفصل سيكون قد قرأ أغلب فصول القصة ، هذه المرة ستكون مفاجأة مختلفة
زميلتي الموهوبة قامت بتحويل أحد فصول القصة إلى قصة مصورة كهدية بمناسبة عيد الأضحى و ......
سيلفاس بضجر : أدخل بصلب الموضوع
جعد الرون الأوراق بيده بعصبية : فلتخرس أيها المزعج أنا أحاول الحديث هنا
بيرت : سيلفاس توقف عن السخرية بالكاد جعلناه ينطق
الرون بانفعال: هذا ليس صحيحاً
سيلفاس بسخرية : أنظر لنفسك بالمرآة أيها القصير ، إيمون أفضل بكثير أين هو؟
الرون : إنه مع والدي
سيلفاس: و لما علينا البقاء معك انت ؟
الرون : هذا ما أتساءل عنه منذ ثلاث سنوات لما انت تلصق نفسك بي ، أنا لم أقفل النافذة بعد يمكنك الخروج كما أن حديثي موجه لمتابعي القصة و ليس لشخصياتها التي تجلب الصداع
لوفاي بضجر: هذا انحراف بعيد جداً عن النص الأصلي ، هل سترينا القصة أم لا ؟
الرون : أريد ذلك ، لكن هذا المغفل قاطع حديثي
سيلفاس : و نعود مجدداً للحديث
سحب الرون الوسادة بجانبه و ألقاها نحو سيلفاس فالتقطها الأخير دون أدنى مجهود
سيلفاس : لا يمكنك استخدام الحيل ذاتها طوال الوقت
و حالما أبعد سيلفاس الوسادة أصطدم به غطاء السرير
الرون: لا تقلق أنا أطور الحيل التي أستخدمها
مآيت : عليك إيقاف عادة رمي الأشياء
الرون : إنها ليست عادة بل تحسس للغباء
لوفاي بتذمر : أريد رؤية القصة الآن
بيرت : و أنا أيضاً
الرون : لكم ذلك
•●•●•●•●•●•●• " قطة "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
