بقلمي ..روى فاروق
روايه: لواء الدين• وبقينا ننام والدموع بعينا محبوسه من كثر الوجع..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جان بوكتها عمري 10 سنين واجه اليوم الي ما توقعته بكل حياتي و
اصلا ما جنت اضن رح يجي ويصير هيج
كل الشغلات الي صارت بهاذ اليوم گرهتها وبوكتها كرهت حته الدنيه كلها
..
جنه نلعب طوبه بشارع اني و احمد ابن جيرانه
جنه مخلين طابوكه منا وطابوكه منا عله اساس الگول
هوة الي يصد الطوبه من جنت اريد أكول
بقينه نلعب اني ويا شويه و جان صده بلعبه قوي
لدرجه كلما اريد اكول يصدها بـ السبع مرات يمكن اضرب ويصدها
الى ان الطوبه صارت كدامي وهو يستعد حته يصدها
اجتني قوة وشتت الطوبه بكل قوتي بين ما داضرب بلطوبه
انرفعت رجلي واجتي الطوبه براس احمدهو اندفع و وكع عله الطابوكه وبعد ما حرك لا أيد ولا رجل
جانت بوكتها ضهر و محد طالع بس احنه
اني كمت كوة اسحب النفس من الخوف
اتقدمت عليه وشفت راسه ينزف دم و كصته كلها تراب من ضربه الطوبهدفعت متنه بطارف اصبعي حركته يمين يسار اريده بس يتحرك ماكو
كلبي حسيته وكف و، رجليه تشنجت
مادري شلون ركضت عله باب بيتهم ودكيته
طلعلي ابو احمد كلتله عمي الحك احمدبهاي الاثناء نضراته لهسه مطبوعات براسي
تحولت نضرته لخوف و قلق
رفع راسه وشاف أبنه الي مدد بلكاع وراسه الي ينزف دم
دفعني من متني وراحله يركضدك عله خده يحاول يصحي ما كدر
اخرها شاله وخلا بلسيارة وشخط وطلع كبلكعدت يم الدم الي يم راسه
وانتابني شعور قلق عله صاحبي وخوف من ابوي ورجفه سرت بكل جسمي
انشبج عندي الشعور بقيت حاير شاسويمرت دقايق واني عله هاي الحالة
لين ما كمت دخلت لبيتنه وجهي اصفرطلعت امي من المطبخ وايدها عله ضهرها كوة تمشي
لان حامل وبطنها جبيرة ماتكدر عقدت حواجبها بتساؤل من شافتني، شبيك يمه لواء وجهك اصفر.
حولت نضرها الايدي وكالت
، ايدك بيها دم شنو متعوررفعت ايدي وشفتها ملوثه بلدم الي جان بلكاع
حاولت هواي احجي كلمه بس لساني انعكد وحيلي كله يرجف
تقدمت عليه امي وسحبتني للمطبخ غسلت ايدي و وجهي
وتقره علي آيات
شربتني ماي بارد لين كدرت انطق بكلمه
"احمد..عكدت حاجبها بخوف
، شبي..، وكع وبلكاع وراسه كام ينزف
حبست النفس وسألتني بسرعه
، منو وكعه..رفعت راسي ونضرة خوف بعيوني وكلبي يدك سريع وجسمي كله يرجف
حته حلكي احس ما بقت بي نقطه ماي
أنت تقرأ
لواء الدين
ChickLitهكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدمو...