بقلمي .. روى فاروق
رواية : لواء الديناليوم هلكلمات زينب كتبتهن بقلمها
ورسلتهن ألي حته الصقهن أهنا ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
زينب: ....
أكتب يا قلم كم عشت يأسه والدمع
يسيل هارباً من عينيّ من شدة الخوفأكتب ياقلم حروفي اليأسة واشرح
للناس كم كنت في أليالي أبكي متألمَة
حزينتاً يائسه ..لعل الناس يواسونني ويصبرون علي
لا أتكلم أي حرفاً يتشكل بكلمة لأشرح
ما مضيت به من قبل وما تغير في الحاضرسأجعل قلبي هو من يتحدث ويشرح
لكم كل شيء فالقلب لايكذبسأجعل قلبي هو ألذي يقول
ماذا حدث لي بتلك اليلة البشعة
التي لم أنساها طوال حياتي أبداً" في ليلة من ليالي الشتاء البارده
والامطار ساقطة فوق سقف بيتنا العتيق
وصوت الأشجار عندما تضرب واحدة بالأخرة تشرح لنا قوة الاعصار والهواء العالً ..كنت فتاة بريئه لاتهتم لكل هاذ
جالسة بجانب أمي ويحاوطنا أبي
أحتضن دميتي ذات الشعر الأصـفر
والعيناوتاً الزرقاوتاً التي أهداها أبي لي ..انتفض قلبي خوفاً عندما باب المطبخ
أنغلق بقوة ..
قامت أمي لتغلق ذاك الباب الأسود
ذهب أبي ورائها خائفا أن ينهدم
الجدار عليها لأن جدارنا كان يوجد به
أفطر ..وبتلك اللحضه حدث ما كان يتوقعهُ
أبي .. أنهدمَ الجدار عليهماً وتوفيا بنفس الّحضه ..بهذه اليوم وبهاذه الساعه
أنقلب لون حياتي رأساً على عقب ..أصتحبني عمي العفريت ألى منزله وقامت زوجته بتربيتي ..
كبرت تلك الطفلة البريئه وصار عمرها
18 عاماً ..قد عشت ست أعوام بصحبه والدي
ووالدتي و12 عاماً تحت رحمة عمي
الذي لا يطيق رؤيه وجهي ..هنا شهدت جدران تلك الغرفه الباردة كم
يتمزق قلبي حزناً وألماً كل ليلة ..وكم سالت الدموع من عيني شوقاً
لذاك الأب الطيب والأم ذات القلب الأبيض الحنون ..بكلِ ليلة ،، بكلِ ليلة
استلم طعنات ذاك العم الذي لا يملك ألرحمة أبداًوصوت تلك الأمرة الحنونة
وهي تتوسل بزوجها ليرحمني ..كل ليلة ،، كل ليلة
أتوسل بالله ألذي يملك بيديه
أرواح عبدة المسكين ،، والحقير ..أن يأخذ روحي التي تتوسل به
كل ليلة أن تفارق جسديلا أستطيع كتب كلمات أكثر من هاذا
لأن ما مررت بهكل الأحرف لاتستطيع شرح الماضً
الذي اعطاني جرعة الألم والحزن ..ألى هنا ويكفي ما قلته اليوم ..
ستشهدون حالي وحزني ودموعي وألمي فيـﮯ آلبارتات القادمة ..يتبع ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتضرو لنشر البارت القادم ..
نويت انشر هلبارت عكب باجر بس نشرته
ويه البارت الي نشرته قبل ساعه تقريباًقبل شويه جنت احجي ويه البطله
زينب ..انطتني هاذ الفيديو وطلبت
اخلي ع هاذ البارت ..
والشعر هاذ هم ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالخرايب طين چانت عايشه الناس
اريد الزمن يرجع للخرايب
قبل جانت محبه وبال مرتاح
حنان وطيب ما چانت مصايب
تبدل كلشي بينه يا ألف حيف
صرنه مهزله بيد الأجانب
صار الحقد بين الناس عنوان
لا صحبان ضلت لا كرايب
ليش الدنيه بالطيبين مالت
وين الشمل ذاك الچان ملتم
مفتاح الفرج ما جان غايبـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هاي اخذتها من الشاعر علي ..
كلش مناسبه لهلبارت
تحياتي الة والكلماتة الراقية ..
_Alii_66ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
القتل لديه هوايه يقتل
ببرود ليس له شفقه
يتسمع برؤيه الجثث تتساقط حوله
والدماء التي تسيل على الارض
هاذه المشاهير حماسه فهو مختل
و سفاح بمعنى الكلمةـــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي .. روى فاروق
روايه : لواء الدين ..
أنت تقرأ
لواء الدين
ChickLitهكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدمو...