بقلمي ..روى فاروق
رواية :لواء الدينبنات نسيت اكوللجن هم .. اكو وحدة
ع التيك توك انطيها احداث سابقة وتنشرهن ..
هاذ اسم حسابها
rahf_181
تابعوها لأن كل حدث قوي انطيهيا تنشرة ..وشغلة ثانية ..
البارتات الي نشرتهن قبل شوية ولاا تعليق بيهن بس وحده
ضلت تعلق بنقطة .. ليش عود هيج جازن تعبيعبارة البارت
الخوف قيد أضلعي
كما الخيط يلتف حول باكرة
____________________ضوء .. ضوء ابيض قوي فوك راسي
غمضت بقوة وحاولت افتح ..
كدرت شوية التفت واباوع ..
بنضرة غواش ..لواء .. كعد يم ايدي ويحجي ..
اشوف شفته تتحرك بس ماسمع شيكول ..انداريت للغرفه الي اني بيها
ماكدرت اركز بشي
احس الدنية تفتر مثل الدوامةغمضت حيل شوية وفتحت
كدرت اباوع بوضوح ..حسيت ببرودة ايد لواء تتلمس بخدي
باوعتله بتعب- شلون صرتي .. شتحسين ..
بقيت ابلل بشفتي احس بلعومي يابس ..
عرف شنو اريد تدنه انطاني كلاص بي ماي
مد ايدة جوة راسي رفعني وهو شربني بيدة ..
رجع نومني ..رفعت راسي أحاول استرجع بذاكرتي
شنو الصار وليش اجيت هناة ..انداريت للواء عله كعدته يباوعلي بخوف
- شصار .. ليش اجيت هناة اني ..تدنة كعد قريب عله وجهي
دنك باس راسي وهمس - ارتاحي هسه انتي ..سندت ادية بالجرباية ساعدني وكعدني
خلة المخاد ورة ضهري صار وجهة مقابيل وجهي
- مرتاحة مابيه شي .. كولي صار ..
احس صار شي وناسيته .. اريد اتذكر شنو ..
كولي لواء ..رد وهو لازم ايدي - ولله مادري شبيج زنوبة
جنتي نايمه بالغرفة واني جوة سمعتج
صيحين ودكين بالباب مالغرفة ..وسعت عيوني من استرجعت كل الصار
حولت نضري علباب الغرفة وعله باب الحمام الداخلي ..لزم خدي فرني عليه
كال باستغراب- شبيج بابه ..
- لواء هسه يجي .. ولله هسه هم يجينيييي ..
قبضت بقوة عالحاف واحاول ماحرك جسمي
احس منتضر اشارة مني حته يرجع ..ضل لواء يحرك بجسمي ويحجي وياي واني
صرت مثل الخشبة ..كاعدة حانية ضهري قابضه عالحاف
بثنين ادية وموسعه عيوني اباوع
للفراش مااريد اتحرك ..
هاي حركتي بوقتها ..ولواء لازم اكتافي ويهزني سريع يريد ويحجي وياي
ميتقبل اي رد مني ..عافني وطلع يركض..
شويه وطبت دكتورة وسكرتيرة مااذكر
شسون بعد غير فقدت السيطرة عن جسمي
لزمت اكتافي وخلتني اتمدد عله كيف
أنت تقرأ
لواء الدين
ChickLitهكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدمو...