بقلمي.. روى فاروق
روايه: لواء الدينالبارت الي مضه اكو بنيه
حددت الاغلاط الي صارت بلكلمات ..
حبيت اتشكرها لان نبهتني ..
اكيد تعرف بروحها هسه
المهم اني عدلت الاخطاء ..
اتمنه هاذ البارت اذا لكيتو بي اخطاء كلولي.
حته اعدلهن ..كوة واكف بس اعجبك ما اطيح
هيه ازمه ومايصح اله الصحيح
انت ماتدري الزمن لمن يدور
وباجر التعبان لازم يستريحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تخنست وصرت قريبه منها.
ببعد مسافه ..
ختلت ماخليتها تشوفني ..
وهي كعدت مطيتني ضهرها
وكامشه عوده مدري ششخبط
بلكاع
شوي وشفت نفسه الولد طفر
من السياج واجه بقيت بمكاني
ما تحركت وهو تقدم عليها
بحركه سريعه ..وبدون اي مقدمان خله شفته
عله شفتها شهكت بقوة واحس
حته ريكي يبس ..
انتضرت شوي وهو طول ماتحرك ..
وره عشر دقايق يمكن واني مليت
كلش وحته نفسي لعبت ..
ابتعد عنها مبتسم .. ماعرفت شنو
جانو ..
يحجون نوب لزم ايدها
وكعدو منطوني ضهرهم ..
وهيه ميلت راسها عله جتفه
واسمع همسات بس مامفهوم
شنو يحجون ..
كعدت عله اركبي اراقب حركاتهم ..
طولو وهم يهمسون ويسولفونشوي وسحب تلفونها ماعرف شيسوي بي
نوب رجعه الها هي قفلته وخلته بصفها
وبقو متحاضنين لدقايق نوب كام وهيه بقت
كاعده دنك عليها باس راسها
ورجع طفر من السياج ..عفتها ورجعت اركض لغرفتي
هم زين ستعجلت لان خفت لا
تشوفني
او تحس عليه ..دخلت لغرفتي بسرعه مامستوعبه
الي صار
ابد ما جنت متوقعه مرام تسوي
هيج ..انصدمت صدمه بمرام
عمري كله ما انساها
وبنفس الوقت مستغربه شون
اجتها الجرئه وكعدت يمه وخلته
يحضنها
ويتباوسون ..رفعت ايدي امسح بوجهي نوب
طفرت.عاجربايه كبل .. سحبت
التلفون ودخلت عله الماسنجر ..
اذكر مرة علقت عله صوره لواء
نشرتها اني .. بحثت بتعليقات سحبت
نفس طويل من لكيت التعليق ..دخلت عليه اتفحص بلكي الكه شي
يخص الطركاعه هاذ ..هيه جانت مطمأنه لان الولد ميدرون
هيه مسويه فيس ..
وماخذه راحتها بلمنشورات
لكيت كله حب ومن ضمنهن حزين
ناشره ..بقيت اكلب بلمنشورات ولكيت
صوره مسويتها استوري
ماخذتها لقطه شاشه
وجانت داخله عله حساب شخص ..
ومخليه عليه اغنيه ..حفضت الاسم ورحت بحثت عليه
طلعلي مخلي صورة ادين ثنين
بنيه وولد ..دخلت علمنشورات ..
وشفته ناشر صور اله هم ..
جان شعره كلش عالي وملامحه
زينه مبين مايع كلش
جسمه من النوع الضعيف هيج
مبين بصور ..
ومن شفته مساع جان طويل ..
انتبهت عليه بكل صوره لابس
زنجيل رصاصي بركبته
وجان تارس ادي محابس ..
أنت تقرأ
لواء الدين
ChickLitهكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدمو...