لواء الدين

البارت السابع والاربعون

بقلمي .. روى فاروق
روايه :لواء الدين

الرجاء اعطاء حقوق البارت ♤♡

طبعا اكو كم بنوتة دتعلق جداً هواية اشكرجن حبيباتي
وكلش فرحني هالشيء ..
واتمنى هالشيء يتكرر ♡♡

مغسول وجهي بدمع وعيوني مو للنظر مخلوقة بس للبجي
___________________________________________

رفعت جسمي بتعب كعدت أدية على اذاناتي مدنكة
مغمضه عيوني وأبجي من الضربات
الي دتنزل على راسي ..

فتحت عيوني وصرخت بوجهة - ولكككك لييييششش ..

تخلخلت ملامحي بهدوء موسعه عيني كدام وجهة ..
شيء .. شيء .. ببطني

ضليت جامدة وخايفة اتحرك واشوف شكو ..
بس دموعي تنزل على خدي متسابقات .. رافعه راسي بوجهة

بلعت ريكي وبدت حرارة ببطني تقوة درجة درجة ..
بللت ريكي ودنكت ..

ألة حادة شاكة بطني والدم ينزف على رجلية ..
وسعت عيني وخفت اصرخ ..
منين اجت هاي الألة الأيدة ..

وشلون كدر يسوي هيج ويجرحني ..
شنو سويتلة ..

راحت عيني على جسمي ركبتي تنزف والدم نازل على صدري
وبطني دمها ترس الجرباية ..

باوعتلة جسمي يرجف موسعه عيوني ..
دنك باوع الجسمي ببرود وضحك ضحكة أستفزازية ..

دموع : ..

جنت كاعدة بغرفتي بأيدي الموبايل مااعرف شسوي بي
ملل حيل ..

عكدت حاجبي من سمعت صوت طالع من غرفة لواء
جذبت آذني وكلت ماكو شيء يجوز من برا ..
بس شوية وتأكدت ديصير شيء لآن صوت زينب كلش علة ..

شمرت الموبايل وعالسريع حطيت الحجاب علراسي وطلعت
وكفت بالباب مالغرفتهم واسمع زينب تبجي وتصيح ..

وسعت عيني ودكيت الباب بقوة - شسويتلها لواااءء ..
افتححح البابب افتحهه ..

ضليت اضرب بالباب وعلى اصواتنه صعد فهد يركض خايف ..
ضل يصيح وياي على لواء حتى يفتح الباب

شوية واندفرت بقوة فتحها ورجع كعد يم زينب لازم ايدها
ركزت على زينب ريكي يابس متخبلة شعرها مفتوح
وترفس مكانها وتصيح اكرهك وخر عني ..

تقدمت يمها لزمتها تخبلت اكثر لواء احسه انسطر
ضل يصيح عليها ويوعيها ..

اني انخبصت بعد مااعرف شسوي ..
وفهد وترني واكف بلباب منطي ضهرة ويصيحلي يريد يعرف شكو ..

ضليت اروح واجي بالي يم زينب الي بلاعيمها طبكت من الصياح ..
الحد ما لواء حضن ضهرها وسعت عيوني ونطيتهم ضهري ..

ركضت طلعت يم فهد لزم زندي وكال - شكو شبيها ..

- مم مممادري ب ببس صيح ..