بقلمي.. روى فاروق
الروايه.. لواء الدين• كم أفكر بأحضان. اعلم بأن مستحيل إن أنتمي أليها مجدداً.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــكاعد كبالي ابو مريم
اني منحني ضهري بحضني دموع
مدنگ راسي سارح بوجها وأفكار تدور بعقلي
فزيت من أفكاري وصفنتي من دموع فتحت عينها
اول مرة اشوف فص عينها
جان واسع وجبير ولونه جوزي
بقت تباوع بوجهي وعاگده حواجبهاهنا شبه أبتسامه انرسمت عله وجهي
نزلت بست عيونها،عمي شوف شوف فتحت..
تقدم يباوعلها ابتسم وكال، حلوات عيونها..
، ههه اي..
بوقتها هواي تميت امي موجوده وتشوف عيون بتها الي بدت تفتح
دنك عليها ابو مريم وباسها
عكرت وجها ضايجت من لحيته الي جككت بشرتها
كامت تحوس وتعصر بروحها، ههههه باوع اختك شكد جذابه تريد بس تبجي..
بقيت مراقب حركات الى أن تخلخل
صوت بجيتها لمسامعي
حاولت اسكتها ما تسكت
سمعتها ام مريم اجت اخذتها وراحتابو مريم عدل كعدته بأتجاهي
وأني نطيته نضرة اهتمام لأن حسيته يريد يحجي
والى إن جلجل صوته وهو يكول، شوف حبيبي رح اكلك كلام بس الله شاهد ما متعاجز منك
واصلا اتمنه تعيش يمي وتكبر انت واختك عله ايدي والله يشهد عليه..هزيت راسي ومثبت نضري عليه
، شوف بابا قبل لا يتعاركون ابوك وجدك
مرة جدك تخربط وابوك جانت سيارته عاطله
فـ أجه طلب أوصله للبصرة
واني وصلته لباب جدك ورجعنه
يعني اني اندل بيت جدك وين و اعتقد لسه بهذاك البيت يعني مانتقلو لبيت ثاني
فـ أني دأفگر اگول لجدك عله الي صار وانطي علم بوفات أمك
وبغياب ابوك
يمكن اذا ما كلناله وكبرتو انتو رح تكبر السالفه ويعتقدوني ماخذكم ضامكم عندي
ولله وليدي ماللي خلك وجع راس وانت شايف شيباتي.شكثرهن
واحنه عله كد حالنه وانت تدري
شتكول لو اروحله واكله بألي صار والله اعلم بليصير بعد..دنكت راسي اسحب نفس
، عمي أنت أدره اني ماعرف كلش بهاي الشغلات..، زين عمو انت ذبها وراي وأني أتوكل..
هزيت راسي متنهد
تمددت بلفراش منطي ضهري ووجهي صار علحايط
شوي وانطفه الضوة عرفت ابو مريم طلع
بديت أفكر بلكلام الي كاله ابو مريم يمكن احسن ألي والأبو مريم ولأختي هم
يعني اني هنا احس روحي ثگيل عليهم
لو اروح لبيت جدي أحسن لأن أني منهم وبيهم يتحملوني لأن أبن أبنهم
وحسب كلام أمي جدي قبل جان زين وياي ويحبني..بين افكاري غفيت بدون ما احس عله روحي لان صارلي هواي ما نايم
فزيت من احد يهمس بأسمي بهدون
شفت ابو مريم واكف يم راسي
أنت تقرأ
لواء الدين
Literatura Femininaهكذا هي الأيام حرمتني حتى من الأحلام عشقت الوحدة والعذاب الأفراح بيني وبينها حجاب إلى متى يا قلبي إلى متى ستؤلمني الأيام وإلى متى سأكتم الأحزان حزينة حروفي يائسة كلماتي استرق همساتي لأمحو أهاتي ولكن. هل تنجدني السطور وهل ينقلب المأمور كثيرة هي الدمو...