ثم بدأت الكتابة :
كيف أنتِ ؟
وكيف هي الأيام بدوني ؟
هل تمكنتِ من تخطي تلك المادة الصعبة ؟
وهل لا زلتِ تقبلين صورتي سرًًا قبل أن تنامي ؟
وهل توقفتِ عن كتابة أول حرف من اسمي
على مرآة الحائط الذهبية كل صباح قبل أن تذهبي إلى الجامعة؟وهل تعلمين أن الحياة باتت مُملة بدونك ، مثل أداء واجب مدرسي؟
وهل تعلمين أني اشتقت إليك؟.
أنت تقرأ
مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
Romanceلن يفهم سطور هذا الرواية. إلا أولئك الذين قد تجرعوا ذات يوم مرارة الفراق. فإذا كُنت لست منهم ، فإن هذه الرواية لا تعنيك ، اخرج منها فوراً ، وغادر الصفحة بهدوء.