حين انتهيت من أمر الصورة ، أعدت الكاميرا إلى مكانها ، ثم أسدلتُ الستارة ، وتمددت فوق السرير ، أعتقد بأني سأنام طويلًا ،
وسواء استيقظت أو لم أستيقظ ، تذكري أنني :'آسف ،
لن أنساكِ
وسأحبُك بكل حواسي ،
وأحملكِ في قلبي دائما ،
وستبقين رفيقة الروح إلى الأبد'"النهاية".

أنت تقرأ
مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
عاطفيةلن يفهم سطور هذا الرواية. إلا أولئك الذين قد تجرعوا ذات يوم مرارة الفراق. فإذا كُنت لست منهم ، فإن هذه الرواية لا تعنيك ، اخرج منها فوراً ، وغادر الصفحة بهدوء.
101
حين انتهيت من أمر الصورة ، أعدت الكاميرا إلى مكانها ، ثم أسدلتُ الستارة ، وتمددت فوق السرير ، أعتقد بأني سأنام طويلًا ،
وسواء استيقظت أو لم أستيقظ ، تذكري أنني :'آسف ،
لن أنساكِ
وسأحبُك بكل حواسي ،
وأحملكِ في قلبي دائما ،
وستبقين رفيقة الروح إلى الأبد'"النهاية".