part72

474 13 0
                                    

تسالات ليا  التعبئة لبارح سمحولي
####
🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء   72

بعد نهار كامل د دوزوه بزوج ف المساريا كلن يوم ممتع بزاااف ..
رجعو علاء وماريا للفندق والسعادة كاتبرق فعيون ماريا .. واضحة وضوح الشمس ..
خلات علاء خرج ل برا ... بقات كالسة كاتفكر ... خصها دير بكلامه و تحيد الحشمة كيف ما طلب منها ... دخلات خدات دوش خفيف بلا ماتقيس شعرها .. عطرات فيه نفسها .. وزينات وجهها ب مايك اب خفيف ...
مشات حلات الشنطة ديالها حتى كاتصدم  بكلشي ممسوخ كلشي معري .. اويلي اش دييير .. قلبات حتى لقات واحد مستور شوية، واكتفت انها تلبس فستان نوم حريري فاللون الأحمر الدموي .. دارت عليه الرداء دياله وجلسات تستناه وهي حشمانة وخوفانة ف نفس الوقت ...

بعد ربع ساعة دخل علاء .. كان على برا كيكمي  و هاد القضية اول مرة تعرفها عليه بحيث عمرها شمات فيه ريحة د السجائر و عمرها شافتو هاز شي وحدة فيديه ربما كيحترمهم و كيبغيش يكمي قدامهم ..
علاء وقف مبلوكي ف بلاصته من جمالها ورقتها ف لباسها الاحمر .. كان كله ساتر جسدها ولكن بان ليه مثير لأقصى درجة .. حتى خصلات شعرها كانو متناثرين على وجهها ..
بلع ريقه ..وقرب منها .. ماقادرش يقاوم تأثيرها ..
علاء : ماريا ..
ماريا : ( بخجل )امم ..
شم شعرها بعمق .. مغمض عينيه .. ويديه على خصرها ..
علاء: ناوية تحمقيني
عضات على شفايفها متوترة ..
ماريا : انا .. انا ..
علاء : (وعينيه فعينيها) نتي شنو ..
هبطات راسها حتى هزو لها بيديه  و التقاو نظراتهم وبعدها أنفاسهم الحارة  اختلطت ... ماحسات براسها غير مزير عليها ف حضنه .. شفايفه كيقضمو شفايفها .. بلهفة وحرارة خلاتها تنساجم معه وتذوب فحضنه .. حتى وصلو للفراش ...تكلم علاء بلهاث
علاء : ماريا .. كنبغييك ..
قدرات تتنفس بصعوبة .. خصوصا ان عظلات صدرو كان كيحرقو بشرتها لي تحت قميص النوم ..
ماريا: ح .. حتى .. انا ...
غمض عينيه وقال فوذنيها ..
علاء : وخايف علييييك ...
قال كلامو وجبد علبة دالاقراص  من جيب سرواله ... تكلم بصعوبة
علاء: شربي هادو ..
شافت غيه بعدم فهم ..
ماريا:شنو هادو .. ؟؟ انا مامريضاش
هز راسه بصمت .. وقبل عنقها بشغف ..
علاء: غاتبقاي كل نهار تشربي وحدة ...
مافهماتش ... الشيء لي خلاها تعقد حجبانها ...
ماريا: علاش ؟
تزير علاء و نطقها بزز ...
علاء : la pilule
مافهماتش الكلمة حتى بالفرنسية ... و لكن داك النظرة لي شافتها فيعينيه عاد ردات لها البال ... وقدرات تفهم مقصده ..
الدموع تغرغرو فعينيها .. وبدات كتستر كتافها بيديها ...
ماريا : مابغيتيش تولد معايا ؟
عض على شفايفه مغدد .. كيفاش غايفسر لها انه خايف عليها حيت مازال صغيرة ..
ماريا: مزيان ..
ناضت .. ولكن كان محاصرها بجسده ..
علاء: خايف عليك اماريا ..
دموعها هبطو بلا ماتقدر تمنعهم ..
ماريا : علاش ماتقولش انا غير لعبة فيديك ملي غاتمل منها غاتلوحها ..

🍇الوصية 🍇(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن