part46

453 11 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
🖊 بقلمي انا الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء 46

مابغات تبين والو للبنت و تكلمات بتجاهل و هي كااتشوف قدامها
ماريا : مايصلاحش لك ..
ليلى : و علاش ؟؟؟
ماريا : كبير عليك ...
ليلى : هاء ... عرفتو كبير ... اصلا انا بغيتو كبير عليا
ماريا : عصبي و متسلط و ماكيتفاهمش و كيهضر غير بيديه ...
ليلى ( عينيها بانو فيهم القلوب و شدات على قلبها و مثلات زعما راه سخفات ) اااااالله .... هااكدااا ... هاكدا انا بغيييتو... يكون عصبي و ماكيتفاهمش ... و كيهضر غير بيديه ... و كبير عليا ... ناري ... ناري تجمعو فيه جميع المواصفات لي باغيااهم ... ماريا ... المييييمة شوفي ليا معاه و لا نطيح لك هنا بالعظام
شافت فيها ماريا باستغراب ... ااو بنادم يصبر على شي حد هاكا يتحكم فيه و يهضر بيديه ... كون مابدلش علاء معاملتو ف الاوان الاخيرة كون راه دارت شي مصيبة ... يالاه جايا تهضر و هي تسمع صوت علاء كيعيط ليها ..
ماريا ( وقفات و شافت ف ليلى ) انا جايا
ناضت عند علاء و هزات راسها فيه ...
ماريا : نعام ...
علاء : شوفي ... راه الشيفور ايخرج الواليدة ... و انا راجع خرجات ليا شي خدمة ... لا بغات صاحبتك تمشي و كان مازال ماجا عيطي ليا ديك الساع نجي ونديها ... ( كان كيهضر و كيشوف ف ليلى )
ماريا : بمناسبة ؟؟؟
هز علاء حجبانو فيها بمعنى مافهمش قصدها ... حركات راسها و هي كاتعاود كلامها ...
ماريا : زعما ... علاش اترجع من خدمتك .. صافي يا نتسناو الشيفور ولا ها ضحى توصلها ....
علاء : المهم ... لي بغيتي ..
رجعات ماريا و جلسات ... و هي تقولها ليلى
ليلى : واش قالك شي حاجة عليا ؟؟؟ عحبتووو ؟ كان كيهضر و كيشوف فيا ...
تجاهلاتها ماريا وعيطات ب صوت مرتفع ل علاء
ماريا : علاااااااء ...
التفت علاء كيشوف فيها و هي ناضت و مشات كاتخلف حتى وصلات لعندو و بقات مطلعة راسها فيه ..
علاء : نعام !
بقات ساكتة كاتشوف فيه ... بلا ماتهضر ..
علاء ( باستغراب ) ماريا ... مالك ؟؟
ماريا : ها.... ( دوزات يدها على شعرها وهي ماعارفة ماتقول ) و..والو ...
علاء : و علاش عيطتي ؟؟؟؟
بقات واقفة مسمرة .... و بلا ما تشعر
تعلات برجليها ...دارت يديها على كتافو حتى هبطاتو ل عندها و طبعات قبلة طويييلة على خذه... و بعدات ..
ماريا : بسلامة ...
بقا علاء مطلع حجبانو فيها بدهشة و صدمة .... مامتيقش شنو دارت ... ماعرفش علاش دارت هاكا ... بقا واقف ف بلاصتو كيشوف فيها و هي غادية....
اما هي كانت دارت و تمات غادة ببطء و ابتسامة تعلىو محياها .. عضات على فمها بفرحة ... بلا ماتشعر ...

🍇الوصية 🍇(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن