part78

470 8 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء   78

علاء و هو ف الطريق بدا كيبرد شوية ... شافها انها مازال صغيرة ... مازال ماعارفاش شحال من حاجة داكشي علاش تصرفات بعفوية ... يمكن هادشي كانت محرومة منو  و مينن شافتو قدامها ماقدراتش تقاوم ... بدا كيلتمس لها بزااااف د الاعذار ... حتى وصل ... خلا السيارة لواحد العامل ف الاوطيل ... و طلع هو للسويت ديالو ..  من الحلة لي حل الباب كانت هي وقفات قدام الغرفة ... و كاتشوف فيه ... طلعها من راسها حتى ل رجليها ببطئ ..
لقاها لابسى اكثر شوميز تمناها  تلبسو ... باش كان كيشري ليها  دوك لي شوميز .. هذا اكثر واحد عجبو .... غمض عينيه و هو كيخرج واحد النفس سخووووون ... و صدره طلع ... و هبط ..
تمشات ماريا على رؤوس اصابعها حيت كانت حافية القدمين ... حتى وصلات لعنده و حناكها غادي يطرطقو بالحمورا ..  حشمانة من راسها .. .. طلعات راسها فيه بزاف حيت ما شاء الله علاء عملاق .. و هي تلوي يديها على كرشه .. و تكات عليها .. بطريقة جد طفولية ...
ماريا : سمحليااا ... والله مانعاود ..
بقى ثابث علاء ف مكانو .. مالقى مايدير ... واخا هاكاك باقي واحد الشوية د الغضب ناحيتها ... غير كاتفكر انه وحداخرين شافوها و هي لابسة  دو بياس كيجهل ...
حيد علاء يديها و حاول يقاوم تأثيرها على و زاد ناحية الباب ...
حسات ماريا بكرامتها شوية بدات كاتشطب بالارض ... منين تجابها فحال هاكا .. واخا هاكاك ماستسلماتش .. عارفة راسها هي الغالطة و هي تتبعو .. و تكلمات بصوت منخفض
ماريا : مازال مقلق مني ؟
كان كيحل هو ازرار القميص .. و عاطيها بالظهر .. و ماجاوبهاش ..
عضات على فمها شوية ..  و هي تمشي  يحزن و هي فاقدة الامل و هزات داك الشوميز المستور عندها  و اتجهت للحمام ... يالاه دازت من حداه  بلا مايدور .. شدها من يديها بجهد ..
علاء : حط داكشي و سيري تگلسي ...
حسات بالخلعة و هي دير داكشي لي قال ليها ... حطات داكشي و جلسات على الفراش .. كان  عاري من الفوق اي صدره عريان ... و مازال لابس سروال ... دار لعندها و تمشى بخطوات تقييييلة حتى وصل لعندها ... و قرب لها حتى حنى و هي بقات ترجع باللور و هو يكاليها بيديه ... حسات بالخلعة متملكاها و هو كيشوف فيها بهاد النظرات ..
علاء : حيدي البنوار ..
ماريا : ها ؟؟؟
علاء : ال بي نوااار    ماريا ..
حيداتو ماريا بشوية ... و بقات  بهاداك لي معري بزاف ...
هز علاء صبعو حطو على عنقها .. و بقا هابط بيه بشوية حتى وصل ليديها ... ماريا التبوريشة شداتها ... ضرب ليها دوك المخططات ديالها كاملين ف الزيرو  ..
علاء ( همس حدا اذنيها ) حيدي هادا ..
ماريا ( خرجات عينيها ) اااا !!!
علاء : ماريا ..
ماريا : علاء ... شنو كادير ..
علاء ( عاوتاني همس ليها حدا ودنها ) كانعاقبك

🍇الوصية 🍇(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن