يسعى عمر للانتقام من قتلة والدته ، و أثناء رحلته يلتقي بأبناء عمته الميتة منذ سنوات.. و التي لم يكن يعلم عن وجودها أصلاً، ليبدأوا في التخطيط و محاولة الإيقاع بالمجرمين.. أو دعني أقول ..عائلتهم!
و على متن هذا القارب.. يوجد أيضًا من هو أخطر من توقعا...
الحب دومًا يأتي فجأة حينما لا تفكر به، لكن كيف سيأتي؟ بأي طريقة؟ و من سيكون النصف الآخر..؟
_________//////_________
تقف أمام مرآتها و تصفف شعرها البني و تضع القليل من مستحضرات التجميل على وجهها اللطيف.. كانت ترتدي فستان جميل يُظهر جسدها في شكل جميل و مثالي..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إنها «بيان» الفتاة المرحة، اللطيفة.. و الإجتماعية أيضًا ،كانت «بيان» ترتدي فستان قرمزي و حذاء أبيض أنيق، انتهت «بيان» من تجهيز نفسها لتناول أول فطور لها مع عائلتها الجديدة.. لتستعد للذهاب لشقيقتها «كارما»، ثم تمران على «باسل» أخيهما..
خرجت «بيان» من غرفتها و سارت في الممر بضع خطوات ثم وقفت أمام باب ضخم لتطرق عليه قائلة بلُطف:
_" افتحي يا «كارما» أنا «بيان»..! "
سمعتها «كارما» لتفتح لها سريعًا كانت «كارما» قد ارتدت ملابسها أيضًا و تجهزت لتقول بيان بإعجاب:
_" قمر يا ولاد..! "
ابتسمت «كارما» بسرور لتتابع «بيان» بابتسامة و هي تُبدي إعجابها بشكل أختها الجميل:
_" بس الفستان هياكل منك حتة..!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت «كارما» ترتدي فستان أزرق و به خطوط بيضاء و حذاء رياضي أبيض أنيق و تترك لشعرها البني الطويل العنان..