البارت اثنين وثلاثين

1.1K 48 0
                                    

عذوب : علمته السالفه و قالت : يعني ادري ما يحتاج تمثل قدامي
أمجد وهو ماسك ضحكته : احب اقولتس اني كنت اكلم ريمان لانه توي كنت داخل البيت و انا اكلمها فوقفت اكلمها برا عشان ما تدري اني جيت لأنها كانت زعلانه مني و كنت ابي افاجئها و بعد هاه تعالي شوفي و فتح جواله و راح لسجل المكالمات و وراها كله انه ما به احد غير اهله و عذوب حست بفشله و ناظرته كذا و ما لقت شي تسويه غير انها تهج و حطت رجلها و ركضت تحت صدمة أمجد

و الظهر عند غيث و فهد كانو ينتظرون الأمن يجون واخيرا جو  و دخلو و راحو عند الأمن و كلموهم و وافقو يورونهم الكميرات و فتحها لهم وقعدو يقدمون لين وصلو عند نجد وهي تاخذ المويه فقعدو يرجعون شوي شوي لين اكتشفو من الي حط لها و فهد على طول طلع و ركب السياره حتى غيث ما امداه يستوعب و يوقفه و المشكله جو بسياره وحده ف كيف يلحقه فاضطر يدق على هيثم يجي ياخذ و قعد ينتظر وهو معصب من فهد و بنفس الوقت معطيه حق و وهو ينتظر دق عليه ابو عبدالله و رد و قال : هلا عمي ارحب
ابو عبدالله : غيث يبوي رح عند البنات بالمستشفى لوحدهن من الصبح و قدنا الظهر وانا ابوك لان فهد أدق عليه ما يرد وانت اقرب واحد للمستشفى بما انك بالرياض
غيث : ابشر ابشر على خشمي الحين يجيني هيثم و بروح لهم
ابو عبدالله : ما تقصر يولدي يلا فأمان الله..

قمراي وانا الليل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن