البارت ثمانيه وأربعين

1K 46 0
                                    

وبكذا مرت عليهم ذا اليومين بضيم و حزن و لكن ما درو عن الي حصل لخالد و فايزه و لا رح يدرون و اما ابو سيف كمل حياته عادي وهو توه يخطط لنهاية بني تميم! و جا اليوم المنتظر يوم زواج عقاب و أمجاد طبعا سعود و نجد رفضو ما يبغون زواج وخلاص سعود اخذ نجد وكذا لان بعد الي صار سعود صار جدا بارد مع نجد و لا بغى يسوي عرس و اكتفى و خلاص و اما عقاب كان يفكر كيف رح يفتح موضوع فارس مع أمجاد وكيف رح يثق فيها وهو عارف انها خانته و كانت مليون فكره تداهمه و اما غيث قرر يروح و يتفاهم مع فيصل بعد الزواج عشان لا يملك على غريد لانه لو ملك عليها غيث رح يموت بمكانه وأما غريد كانت توها ما فقدت الأمل بأنها ما تتزوج فيصل على أنه حلو و الكل يتمناه و ما سوا لها شي و بالعكس تعرفه من زمان و الكل شاهد له لكن قلبها ما يبي الا غيثث و اما أمجاد رضت ب الامر الواقع و قاعده تحاول تتقبل عقاب و شخصيته الصعبه و اما المها فهي صارت حامل بالشهر الثالث و تحس انها فوق الغيم اما طارق و ياسمين فهم استقرو بالخارج و اسسو لهم حياه جديده بعيدا عن كلشي و نجي لزواج عقاب بامجاده هو مهمها كان زعله على أنها خانته ما حب يخلي زواجهم بسيط و راح حجز قاعة بالرياض و ضبطها و سوا كلشي و عرف ان أمجاد تحب اللون الأخضر فرتب القاعه على ذا الأساس و جاب لها بوكيه ورد اخضر و ابيض وحطه فيي غرفة العروسه و حط لها عطر و بخور و كلشي و كان مجهز لها فستانها و حط لها حتى اكل عشان تجي من المشغل تاكل عشان ما تدوخ ولا شي حرفيا عقاب اهتم بجميع التفاصيل ولا ترك اي شي وهو هذا عقاب ما يبين لكنه يهتم بأدق التفاصيلللللل و بكذا يبين احترامه لها و هو توه بدأ يحبها ف حب يكون بينهم احترامم من البدايه وهو هذا اهم شي عنده وهم انه يونسها بذا اليوم الي ما يجي الا مره بالعمر خصوصا انها مغصوبه عليه وهو يدري ف ما حب يكون الجو نكد بعد

قمراي وانا الليل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن