في مكان ثاني عند عناد و صالح
عناد : الحين انت كيف كذا تخون اهلك و عقاب اخوك لو عرف انك ساس البلا في ذا كله من سالفه خالد و ابو سيف رح يذبحك ترا
صالح ضحك : ومن قال انه بيدري انه انا معك ولا ناوي تخوني
عناد : لا ابد بس انا مستغرب كيف قويت انت كذا يعني والحين تبغى تقتل ابو سيف وعادي عندك؟
صالح : اي جدا عادي وليش مستغرب بس ب الأول بقتل الرأس الكبير عشان يكونون في لحظه ضعف وانا اهجم في وقت محد متوقعه و انهي حياة الكثير منهم و بكذا ننهي حياة بني تميم
عناد : والله صراحه ينخاف منك وش مخطط له؟
صالح ضحك ضحكه انتصار و شر : الملحمة الكبرى لبني تميم ههههههههههههههههه
عناد ناظره وهو عرف انه سكران ف ما حب يتعمق اكثر و سكت
________
بالليل راحو الرجال لبيت ابو فيصل عشان يكلمونهم عن موضوع أمجاد وبالفعل اتفقو على الملكة بعد يومين لان خطبها منهم و وافقو و كان عقاب كأنه مجبور لكن وش يسوي ابوه جبره و ما يحب يكسر كلمته ولا يزعله بشي و بنص قعدتهم اردف سعود و قال لابوه وهو جمبه : ليه فيصل ما ياخذ غريد؟
ابو سيف شرق : وليه ان شاء الله اولاد عمانها واجد واجي ازوجها فيصل ليه؟
سعود : يا يبه انا ما علمتك عشان ما تعصب لكن غريد لها غلط كبير حيل كبير و خل فيصل ياخذها و تبعد عن العائله ( سعود ما حسب حساب الي سوا ولا فكر انه ابوه وش ممكن يسوي لغريد)
ابو سيف قطب وقال : يولد اهرج زين وش سوت غريد؟
سعود : يبه مو وقته بس سو الي قلته ومعليك
ابو سيف : وش اقول ل الرجال تعال اخطب بنتي!
سعود : لا يا يبه كذا لمح للموضوع و هم رح يفهمون
ابو سيف تنحنح وهو وده يصفق سعود وقال : الا يا فيصل انت للحين عزابي تزوج وانا ابوك
فيصل ضحك وهو حس انه بدأ يوصل لمراده و ياخذ غريد قال : ابد يا عمي ما جا النصيب وقلت له لا
ابو سيف : اي هذا النصيب عندك استغل الفرص وانا ابوك
فيصل جا بيتكلم بس جا ابوه اردف و قال : ابد يبو سيف حنا نتشرف فيكم و اننا نخطب من عندكم واحب اخطب بنتك لولدي فيصل على سنه الله ورسوله
ابو سيف ابتسم : انا والله الي يشرفني و موافق و عطيتك البنت و الملكة متى ما تبونها مو مشكله
ابو فيصل ابتسم : ابد نحدد و نقولك و اشوف به عرسان واجد صارو ثلاثه ههههههه
ابو إيهاب : خير و بركه يبو فيصل
_______
يلا نجومي عطو البارتات حقها و عيوني رايكم بالكومنت و معليش أن البارتات قصيره 💙✨
أنت تقرأ
قمراي وانا الليل
Romanceرواية تحكي عن ابطالنا و حياتهم البدويه في نجد ✨ حسابي انستا @puxvc