part"38"(وصحيت ويـاك على يوم عـيدي)

726 30 0
                                        

رمضان كريم ، شهر الخير والبركه ، نقطة بداية وتوبة جديدة مع ربنا للمره المليار ، نسأل الله الثبات وأن يعفو عنا ويغفر لنا ويرحمنا برحمته ويكرمنا بكرمه ، إن شاء الله يكون شهر خير وسعادة علينا جميعا يارب ، ويكون شهر عوض وجبر لخواطرنا وشهر غفران وعفو ورحمه ..

لا تنسوني بدعائكم ، دعائكم للثانوية العامة ..
حوقلوا واستغفِروا بنية تحقيق ما في خاطري وخاطركم 💚

لأجل أننا مُسلمون، وتعظيم شعائرِ الله فريضة.🤍
رمضان مُبارك ، و كل عام وأنتم بخير يا حلوين .🤍🌿

اسفه على التأخير ، وصلوا البارت دا ل 35 ڤوت او نجمه ، جمعت ليكم علي ومريم وسارة و عادل في بارت فهو طويل شوية ..

لظروفي فأنا معدتش هعرف انزل كُل يومين او كُل يوم زي ما كُنت بعمل ، فإن شاء الله مواعيد الرواية هتبقى كُل جمعة ، ولو ظروفي اتحسنت شوية احتمال انزل الثلاثاء كمان بإذن الله ..

دعواتكم
_______________

ضحك علي عاليا ومن ثم تحدث بمرح "نيجي نفرقع بومب يا ولا ياحُب ؟!!".

تحدثت مريم بمرح "وحياة امك ؟! ، يلا مستني ايه تعالي نخربها في الشوارع !".

نظر لها علي وتحدث بمرك وهو يضع سبابته علي فمه "شششش ليغفولنا !".

ثم اتجه لخزانته وبدأ العبث بها في جزء حتى وجد صندوق اخذه واتجه لها ، وتحدث بجدية "هنا في الحشيش ! ، ءء ، اقصد البومب والصواريخ !".

تحدثت مريم بحماس "هنفرقع هنا ولا في الشارع يا علوي !".

تحدث علي "في الشارع اكيد ياسطا..يلا البسي!"

ابتسمت مريم بسعادة ومن ثم التقطت ذلك الإدناء وارتدته مسرعة، ووضعت الحجاب علي شعرها بعشوائية " عااا يلا بينا!"

عدل علي من ملابسه ثم اتجه لها وةضع الصندوق جانبا وعدل من حجابها ومن ثم اخذ الصندوق "يلا يا جميل!"

مسكت مريم يده وتحدثت بمرح "طيب افرض لو الحاجة سمعتنا وبهدلتنا ؟!".

تحدث علي بجدية "تبهدلنا اي ، يلا يابت !".

قفزت مريم بحماس ، وتحدثت بمرح "الحمد للّٰه إنها مش هنا ! ، يلا بيناااا! ".

ثم ركضت بسرعة خارج الغرفة بسعادة ..

نظر علي لأثرها بضحك ، ثم خرج خلفها واغلق باب الغرفة خلفه ، ومظل على الدرج للحاق بها ، ومن ثم خرجوا معا إلى الدار ووقفوا في الحديقة التابعة للدار ..

تحدث علي بهدوء ، بينما ينظر لها بإبتسامة "خدي الولاعه اهي !".

ثم اخذ الصندوق واخذ صاروخ منها ، وتحدث بضحك "هتعرفي تولعي ؟!".

يَمْعلِّمْنِي الغَرام!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن