حوقلوا واستغفِروا بنية تحقيق ما في خاطري وخاطركم ❤️
صلوا على الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا ❤️
*سورة الكهف للي لسه مقرأهاش ، روح اقرأها لسه ساعه إلا عشر دقائق بالظبط ويوم الجمعة يخلص*
____
تحدث علي بينما يقرب مريم منه "عايز ادوق !".
نظرت له مريم ، ثم تحدث بخجل "ت تدوق اي !".
تحدث علي بينما ينظر لشفتيها "الكرزتين الحُمر الي بيتكلموا دول !".
نظرت مريم له بصدمة بينما احمرت وجنتيها وتحدثت بتوتر "ك كُنت عارفه والله إنك طماع ورخم ! ، ابعد عني يا علي علشان متزعلش !".
نظر لها علي وتحدث بعبوس "كُل دا عشان عايز بوسه ! ، اومال لو قولتلك إني عايز احلي بيكِ بعد البيتزا هتعملي اي ؟!!".
تحدثت مريم بتعجب "أنت اهبل يا ابني ! ، تحلي بيا ايه ؟! ، شايفني صنية بسبوسة ولا ايه ؟!".
تحدث علي بحب بينما ينظر لعيونها بعمق "احلى من صنية البسبوسة والله !".
نظرت مريم لعيونه بعمق لثواني ، ثم تحدثت بخجل "الله يسترك ! ، احم نزلني بقى اشوف البيتزا قبل ما تتحرق !".
تحدث علي بينما يرفع احدى حاجبيه ويبتسم بجانبية "مش هنزلك غير لما ادوق !!".
تحدثت مريم بسرعة "لا وحياة أمك ! ، أنا جعانه اوي ومش لسه هستنى اعمل غيرها !".
ثم اكملت بينما تنظر في عينيه ببراءة "يرضيك يا علوتي مراتك تموت من الجوع ؟!".
تحدث علي بحُب وبراءه "بعيد الشر ! ، بس ابوسك الأول ! ، عشان تتفتح نفسي ! ، ولا يرضيكِ جوزك ياكل ونفسه مسدوده !".
زفرت مريم بضيق ، ثم أغمضت عينيها بقوة ، وتحدثت بعبوس "ط طيب اخلص بسرعة !".
ضحك علي ومن ثم مسك وجهها برقة ، وقبلها بلطف ثم نظر لعيونها واقترب منها مداعبه ارنبة انفه بأرنبة انفها ..
ابتسمت مريم بخفة ، ثم تحدثت بخجل "رخم أوي بس بحبك ! ، نزلني بقى !".
ابتسم علي ثم حملها من طاوله المطبخ ، وانزلها ، توجهت مريم للفرن كي ترى الطعام "هممم لسه محتاجه شوية وقت ! ، ما تنزل يا علوي تشتري شوية حلويات !".
نظر لها علي وتحدث بإبتسامة "عنيا !".
ابتسمت مريم ، وتحدثت بحب "بس انزل بسرعة ومتتأخرش !".
أومأ علي ومن ثم اتجه خارج المطبخ وتحدث بصوت مسموع بينما يرتدي جاكيته "خد بالك من نفسك يا حبيبي ! ، لو حد خبط متفتحيش ماشي !!".
خرجت مريم خلفه ، ثم اومأت بإبتسامة بينما هو خرج من المنزل واغلقت مريم الباب خلفه ، ومن ثم خطرت في بالها فكرة ، فإبتسمت بخبث وتوجهت للغرفة واختبئت داخل الخزانة ..
أنت تقرأ
يَمْعلِّمْنِي الغَرام!
Romance"و لَـكِنِ احْبَبْتُكِ رَغْماً عَنِي وإنمَا خُلِقَت المَشَاعِر حُرَه لَا أَعْرِف التَحَكُم بِهَا ، فأصبحتُ حَيّاً والفؤادُ متيّمُ ، والقلبُ أصْبَح لألحانِ الهوى وتراً ، بِكُلّ حواسِّ الحبِّ أحْبَبتُك ، ومِن دونكِ حتماً قلبي ينتهي أم حَياتـي تنتهي •...
