سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
❤️قرائة ممتعة ❤️
لا أستطيع حتى أن أغير جهة نومي " اه أكرهك "
فمي يؤلمني لا أعلم لماذا و رأسي سوف ينفجر و قلبي يتقطع انا بالفعل اشعر بألم في قلبي من دون مبالغة هل يعقل ان يكون لدي انسداد في شرايينه ، يبدوا اني بدأت أهلوس
————————
فتح باب الغرفة بهدوء ، لم تكن قدماه تصدر اَي صوت ، حمل الكرسي و وضعه بجانبها على طرف السرير
جلس يتأملها و يفكر في قراره ، لقد حسم أمره هو لن يؤذيها من دون سبب مجددا كان مخطأ بالأمس و لكن هي من استفزته بكلامها و هو لا يتحكم في غضبه من الأساس
لقد قرر انه لن يلمس شعرة منها سوف تبقى زوجته على الورق حتى يجد اخوها زكرياء و عندها سوف يطلقها و يقتله و ينتهي الأمر
هو لا يريدها على الأقل هذا ما يقنع نفسه به ، هو يتأمل كل شبر منها و يشعر بندم كل هذه الآثار كان هو سببها
" انا وحش بالفعل ، لكن أعدك لن اقترب منك مجددا سواء غاضبا او راغبا فيك ، رغم ان الامر يبدوا صعب "
هي تملك جسما مثيرا بعيدا عن ملامحها الفاتنة هل يعقل انه يستطيع ان يتحمل كل هذا هو غير واثق من انه سوف يستطيع كبح رغبته طويلا و لذلك عليه ان يجد زكرياء سريعا
——————————-
Fatten- POV-
POV : Point Of View ( وجهة نظر )اشعر بنظرات تتفحصني لكني متعبة اكثر من أن أفتح عيناي ، شعرت بلمسات على طول ذراعي
يد باردة تمرر أناملها على جسمي سمعت صوته خشن " إستيقظي "
من هذا ؟ و اين انا ؟ و ما كل هذا الألم ؟ ، وضعت يدي على عيناي و فركتها و لقد عادت ذاكرتي للعمل فتحت عيناي على مصرعيهما
فاتن " ابتعد عني ، ماذا تريد بعد؟ "
أعدت إغماض عيناي لا أريد ان أراه و لا أريد أن أسمعه و لا أريد أن أعرف أنه موجود حتى
ليث " انت مدللة كثيرا "
فاتن " لا أريد ان أسمع صوتك ، اقتلني و خلص نفسك و نفسي "
ليث " القتل ليس هين علي ليس كعائلتك ***** "
ليست لي الطاقة لأناقشه و لا حتى لأسئله لما على لسانه **** ان يتكلم بكره عن عائلتي في كل مرة
ليث " سوف أغادر لمدة اربع ايّام من ممكن حتى أسبوع من ثم سوف أخذك الى منزل عبد الله ، المطبخ مليء بطعام و ان هربت لا تريدين ان تعرفي ماذا يحدث "
وقف و كان قريب من باب عندما قلت " طريق السد تدي ما ترد ان شاء الله "
رأيت شبح ابتسامته قبل ان يقول " من يعلم قد أفاجأك و اظهر في اَي وقت "
أنت تقرأ
فِدْيَة
Любовные романыكانت مجرد فدية قدمها والدها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر و لم يكفي زواجها من ليث لتجد نفسها وسط عائلة تعيش على الخداع و هي لا تزال مجرد طفلة و كان الوثوق بهم أكبر خطأ وقعت به فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت أخيه فهل يُخرج غضبه فيها "...