Bonjour 👋🏻
ليث عبد الله
(28سنة )فاتن مالك
(18سنة)—————————
كانت مجرد فدية قدمها أبوها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر
فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت لأخيه ، هل سوف يخرج غضبه فيها
" انا أقف امامك يا ليث ، تفضل اثبت روجلتك "
دفعها لتسقط على السرير و ضحك بهستيريا و هو يفتح أزرار قميصه
" و لا تحتاجين لقول ذلك ، فأنا سأفعل ما أريد "
" هههه..... لست سوى نذل حقير "
" يبدو أن عائلتك لم تعلمك الأدب ، لكن سيكون تأديبك على يدي "
" .... فدية "
عنيد و عنيدة ،
صاحبة كبرياء كسره غرور ليث
فهل يصلح الكسر حبهادعموني لأمتع عقلكم بأفكار روائية فريدة مثيرة و مميزة ❤️
في أمان الله ❤️
.❤️.
أنت تقرأ
فِدْيَة
Romanceكانت مجرد فدية قدمها والدها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر و لم يكفي زواجها من ليث لتجد نفسها وسط عائلة تعيش على الخداع و هي لا تزال مجرد طفلة و كان الوثوق بهم أكبر خطأ وقعت به فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت أخيه فهل يُخرج غضبه فيها "...