سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيمالجزء طويل ، لم اراجعه مرة ثانية هناك احتمال كبير للأخطاء 💚
—————-
حمل الهاتف و اتصل برقمها ليجده مغلق " ما بها هذه الان ؟"
عادت له ذاكرته ، لقد كسر الهاتف بالفعل اتصل بالسائق ليقول انها قالت له ان يغادر
ليث " اين هي اذن بحق الله "
رن هاتف المكتب ليجيب ليث " ها ، لما غادرت ؟ حسنا "
لقد كان المتصل السائق ليخبره بأنه وصل لللبيت و اذا احتاج ان يوصل فاتن
ليث " اين ذهبت هذه الحمقاء ، هي لا تعرف المكان "
حمل هاتفته و خرج من مكتبه لتقابله السكرتيرة " سيد ليث لديك اجتماع مهم "
ليث " أجليه "
" الشركة لا تتحمل التأجيل "
لم يرد ، صعد سيارته و الان ماذا ضرب المقود بيده " اين سوف اجدها هذه الان "
من جهة الاخرى فاتت تمشي و فقط تمر من ممر لأخر لا تعرف اين الجهة و لكن الطرق أصبحت فارغة و المكان بدى يبدوا مخيف بالفعل
هذه احياء قديمة على الاكيد ان ساكنيها قطاع طرق هذا ما كان يجول في بالها
سمعت صراخ من احد الممرات الطبقة ، كانت متوترة و اكمل عليها هذا الصراخ هي محتارة بين الهرب و الاقتراب لتعرف مصدر هذا الصوت
"من ممكن ان يكون احد يحتاج مساعدة "
اقتربت بخطوات ثابتة لتلمح فتاة يقف أمامه شاب ، هو يحاول اغتصابها انقبض قلب فاتن ، لم تفكر كثيرا قبل ان تحمل تلك الصحوة الكبيرة و تقترب منه بسرعة و تضرب رأسه بها
ليترنح قليلا قبل ان يسقط أرضا ، لقد كسرت جمجمته على اكيد هناك نزيف حاد
فاتن " هل انتِ بخير ؟"
حضنتها الفتاة و قالت " انا خائفة "
لم تكن ترتدي فاتن شيء فوق ملابسها لتغيرها إياه فلقد مزق هذا الوفد ملابسها و يا فرحة لم تتم لتسمع صوت من خلفها
" انظر ماذا لدينا ! جميلتان مرة واحدة "
".يبدوا ان الآخرة شرسة ايضا ، انظر ماذا فعلت بمهدي "
" لا تخف سوف يرد حقه "
فاتن " أحذركما لا اقتربت و الا !"
بدأ احد بالإقتراب خطوة خطوة منها و قال " و الا ماذا يا فاتنة "
فاتن " هذا "
قالت فاتن هذا و ركبت فكه بقدمها ليسقط على ظهره ، اسرع لها الآخر لتركيا بطنه هو الأخر اكثر من مرة قبل ان تدفعه بقدمها ليسقط
أنت تقرأ
فِدْيَة
Storie d'amoreكانت مجرد فدية قدمها والدها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر و لم يكفي زواجها من ليث لتجد نفسها وسط عائلة تعيش على الخداع و هي لا تزال مجرد طفلة و كان الوثوق بهم أكبر خطأ وقعت به فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت أخيه فهل يُخرج غضبه فيها "...