مرحبة حبايبي ❤️
اولا عيدكم مبارك ولو متأخرة 🥲💔
ثانيا كولش كولش اعتذر عن انقطاعي بس صدكوني مجبورة جنت والموضوع جان خارج عن ارادتي ...
المهم رجعتلكم وان شاء الله النشر حيكون بين يوم ويوم 👍...
هسة نزلتلكم تكمله البارت وبارت الورا فدشويه انزله انتظرو 😁😍....ايمن :
اخذت نفس للمرة الاخيرة استنشق عطر شعرهه الناعم ...
اوووف الله شلون بيه ... صرت مدمن لهلعطر ولكلشي بيهه ...
رجعت نظري الهة وشفتهه شلون تباوعلي بخجل وجهه احمر وبطرف شفايفهه ابتسامة مرتبكة ...
ضليت لازم هالخصلة ونتبادل النظرات ...ماعرف شجاني بهالحظة نسيت الاول والتالي و بقيت هايم بعيونهه ... فاصل عن كولشي حواليه لدرجة منتبهت على صوت عمتهه وهي تصيحهه بحيث فزت بخوف وارتباك ... دفعتني شويه عنهه وكامت تتلفت بس اني بقيت محاوطهه بين ايدي وابتسم بدهاء... اريد اشوفهه شحسوي ...
زينب :دنياااا ... وين صرتي ...
همستلي بتوتر وملامح حادة : وخرررر ايمن ..
ابتسمت وبقيت على وضعنه اتأملهه ...
تحولت نظرتهه لترجي بعد ما حست بصوت عمتهه يقترب علينه اكثر : حباب ... وخرر ...
نزلت ايدي وهي رأسا طلعت من المنور و جاوبتهه بصوت يرجف : هياتني عمة داا... داارتب المخزن شويه ... شفته مخربط والغراض متكاومة بي ..
جاوبتهه زينب من بعيد جانت بعدهه واكفة يم باب البيت : ها ماشي ... استعجلي لعد ومن تدخلين قفلي الباب وراج عود ...
ابتسمت بأرتباك : ماشي عمه ...
اتلفتت زينب : لعد وين ايمن ؟
دنيا بلعت ريكهه ونبرة ترجف جاوبت :
ها ... ماعرف ... ذب الكارتونة ومشفته بعد ...هزت راسهه زينب : ممممم ... راح الظاهر ...
يله رتبي بسرعه و لتتأخرين صارت ب 12 باليل الوكت يخوف ...دخلت زينب واني بعدني واكف يم باب المخزن اتأملهه شلون تنهدت براحة والتفتتلي ...
ابتسمت ابتسامة جانبيه : همممم صايرة اتجذبين ...
رفعت حاجبهه وباوعتلي صفح ...__________
دنيا :مداصدك شنو من جرأة شايل هالولد ...
شلون يحطني بهيج موقف ويجبرني اجذب على عمتي ... واني مثل الهبلة واكفة وماكدر حتى اقاومة ...
لا وفوكاها يكولي صايرة تجذبين !!!رجعت وكفت يمه بتوترو عكدت حاجبي :
البركة بيك ...ايمن : ليش اني شكو ؟
دنيا : يعني بربك لو شايفتنة هسه شحيكون موقفنة ها ؟
ايمن ببرود : عادي ...
دنيا : شكد حلو من على غفلة تنكلب قالب ثلج ...
ايمن : شكد حلو من تنكلبين جبانة وانتي مسويه روحج السباعيه المتخاف من شي ...
أنت تقرأ
النصف الآخر
Romanceيعود حب طفولتها الأول ...بعد إنتظار دام سنين طويلة... لكنها تتفاجأ بأنه لم يعد ذاك الفتى الصغير اللذي احبته ... أصبح باردا قاسي بلا قلب ولا ذكرى لها .... هذا ما فعلته اوجاع الدنيا واقدارها وماضيه به... فهل سيكون لها أمل بأن تمحي ماضيه الأليم ؟ و...