مرحبة حبايب باجر الجزء الثاني لان ملحكت اكتب وهالبارت كولش طويل اكثر من 8000 كلمه فضطريت اقسمه ... وبصراحة رجعت داومت ومنا بعدهه صحتي مو هلكد فبلگوة كتبت نص بارت وباجر انزللكم النص الثاني اذا الله راد ...
استمتعو 🥰ساعة 7 صباحا ...
وليد وهو يسوق : ليش مخليتيني انزل اتريك ويه خالتي وسفة عليج ...
ميار بأرتباك : ها مو خفت نتأخر وترة كتلك بعدلي فصل مقاريته انتظر صديقتي تقرينيا قبل الامتحان ...
وليد : شكد جان عاجبني اتريك من ايد خالتي العزيزة واضوك بيض عيون مالتهه كل مرة تعزمني عليه بس لحد هسه مشايفة ...
ميار : هههههه وشبيك مصدكت ترة هيج تعزمك حجايه التنكال وبعدين من شوكت صارت خالتك العزيزة ...
وليد : دروحي لج اصلا تموت عليه بس هي تبيع ثكل وتيبس راس مثل بنتهه تاليهه تلين يم وليد ...
ميار : ايباه طبعا تلين اذا تجيبلهه هدايا اكثر مما تجيب لخطيبتك وهي ابد متكيف على هيج سوالف ...
وليد : هاي خالتي الضلعة تدلل عليه ...
ميار : ايييه الله يثخن لبنكم ...
وليد : يثخن يثخن بس طلعي منهه انتي ...
اليوم مو تغلسون عالعزيمة ترة امي عالكتهه وحارت شسوت حتى تفيك براس امج ...ميار : هههههه والله خاله عليهه سوالف ... اي ان شاء الله نجي بس ماعتقد جدو يكدر يجي واكيد عمه زينب وزوجهه يبقون ويا ... ويمكن حتى دنيا متجي ...
وليدد: شعجب ؟
ميار : بارتباك جاوبته ... ها مو ... جدو تعبان شويه هالايام وكال ميكدر يطلع من البيت وعمه اكيد تبقه يمه ودنيا عندهه شغل تدري بوضعهه ...
وليد بشك : ها يلا على راحتهم ... صدك شلون جان الافتتاح ...
ميار : فدشي والناس جانو كتل بس تعبنه كولش ... طبعا طنكرت من كتلهه وليد ميجي وكامت ادردم عليك ..
وليد : شسوي يا حبيبي والله كومة شغل عندي هاي صارلي سبوع ماكل نعل لوحدي ...
ميار : ليش ايمن واخوك وينهم لعد شو كله انت شالقصة !!
وليد : شبيج ميار مو كتلج اخويه معليه بهاي الشركة لان لازم شركة الشحن بوحده ...
اما أيمن صارله سبوع ماكو بس يجي باليل يوقع وبنهار ملتهي بمشروعة والا بالعادة هو يمشي الشغل ويايه ...ميار : شبي بلة معرفت ؟
وليد: خابرته البارحة وجاوبني اخيرا بس حجة بالكوة كال مابيه بس مشغول بالمشروع وانت مشي الشغل ابدالي ولازم تتعود تلزم الشركة بدوني ماعرف شنو معنى هالحجي...
المشكلة هو اصلا بالبيت مديلفي حتى الزمه وافهم شبي مابي لان متأكد صاير ويا شي هالولد بس شنو الله اعلم...
أنت تقرأ
النصف الآخر
Romanceيعود حب طفولتها الأول ...بعد إنتظار دام سنين طويلة... لكنها تتفاجأ بأنه لم يعد ذاك الفتى الصغير اللذي احبته ... أصبح باردا قاسي بلا قلب ولا ذكرى لها .... هذا ما فعلته اوجاع الدنيا واقدارها وماضيه به... فهل سيكون لها أمل بأن تمحي ماضيه الأليم ؟ و...