بارت 30

178 11 1
                                    

‏قال الفراق وقلت خير ياطير
‏قال انتفارق قلت له شي عادي

‏قال اتحمل قلت ياويش بيصير
‏قال متاكد قلت علمٍ وكادي

‏قال نتوادع قلت من دون تأخير
‏قال انت هادي قلت بالحيل هادي

‏قال انتهينا قلت ابذكرك بالخير
‏قال انت غادي قلت ماني بغادي

‏دامك على الفرقا تسوق التباشير
‏مالي بقربك كان تبغى البعادي
-
ركب سامي بابتسامه جنب عبدالعزيز وكان عبدالعزيز مشغل اغاني رايقه ولأبس جاكيته ونضاراته
سامي : ارححبب ياللنسسييب
عبدالعزيز ضحك وقال : بدري علئ النسابه يارجال اثقل الي يشوفك يقول ميت بيفتك من اخته
سامي ضحك وقال : هههههههههه تدري شروطي لزواج أن لي غرفه معاكم بالبيت حقكم
عبدالعزيز ناضر فيه بصدمه وقال ببتسامه : لاولله ؟؟؟
سامي ضحك وقال : ياارجال ما يصير خويي إذا جيت بطلع برا القاك مسافر معاها واذا رجعت البيت لقيتها مسافره معك يعني أفلست من الطرفين كلهم
عبدالعزيز ضحك وقال : وراك ماتتزوج بعد انت وتفكنا من شروطك ؟
سامي وهو يخلل أصابعه برأسه قال : ولله شف لسا ما شفت فارسه احلامي
عبدالعزيز : قصدك حماره احلامك
سامي صكه بعلبه المويه وقال : انكتم
عبدالعزيز ضحك وقال : ابشر ، وكملوا طريقهم
-
في مكان بعيييد عن نجد العذيه ، في الشرقيه عند بيت ابو سلمان
كان ابوسلمان وام سلمان جالسين بالمجلس يسولفون الا ويدخلون سلمان وعذوب وشهد كانو جايين من المول يتسوقون لخطوبه عبدالعزيز
سلمان دخل وكان معاه اكياس كثيره ووراه عذوب وشهد معاهم اكياس المول
سلمان اول ما دخل المجلس نزل الأكياس وقال بتعب  : اووه الحمدلله مبغينا نخلص ، وجلس
ابو سلمان ضحك وقال : ما شاء الله قشيتوا السوق كله شكلكم
سلمان : ولله يا يبه بناتك ما تركوا شي ما أخذوه
شهد وعذوب نزلوا الاغراض وعباياتهم وجلسوا بتعب
عذوب بحماس : وااههه متحممسسسه متا يجي بكراعلئ خييير
شهد : اي واخيرا بنروح لنجد العذيييه
ام سلمان كانت تطالع حماس بناتها بابتسامه لفت لأبو سلمان وقالت : راكان كم بنجلس يوم هناك ؟
ابو سلمان : ولله لو الشور بايدي قعدنا 3 ايام ونرجع مابي نثقل علئ الناس وغير كذا الشركه صعب اتركها بالوقات هذي بالذات بس عشان عبدالله لزم عليه اني احضر خطوبه ولده عبدالعزيز
شهد : غريبه سياف ما تزوج صح اكبر من عبدالعزيز
سلمان : سياف توه قبل اسبوع خلص اخر اختبار له بقا يتخرج ويتوضف ويبدأ حياته ولا عبدالعزيز منزمان متوضف ومكون حياته
عذوب ناضرت سلمان وقالت بابتسامه وغمزه : وانت متا بتتزوج ؟
سلمان بغمزه : إذا تزوجتي
ام سلمان ناضرت بسلمان وقالت : سلمان ي وليدي صدق متا تبي تتزوج هذا خويك عبدالعزيز خطب وهو اصغر منك بسنه انت متا تبي تتزوج ؟ ابي اشوف احفادي عندي بالبيت يلعبون راح عمرك وانت ماتتزوجت
سلمان وهو مادخلت فكرت الزواج برأسه للحين قال : يمه الله يهديك انا ما ابي اتزوج الحين
ام سلمان بحنيه : يا سلمان يا وليدي قربت بتصك الثلاثين وأنت ما تزوجت ابي اخطب لك بنت جيراننا نجد بنت  ياسر وش حلوها جمال واخلاق وصغيره ها شرايك ياوليدي شاورت ابوك وكان موافق بس باقي انت توافق
ابو سلمان كان قاعد معاهم ويناضر سلمان قال ابو سلمان : سلمان فكر واستخير واذا انت موافق بنخطبها لك بعد ما نرجع من نجد العذيه
سلمان تنفس بضيق كان كل ما جابو طاري الزواج يصرفه باي حاجه ويقفل موضوعه بس الحين ماعنده اي عذر قال عشان ما يزعل أبوه وأمه : زين الي تشوفونه
ام سلمان فرحت أن سلمان وافق كانت تحسبه يرفض زي العاده بس الحين وافق علئ طول قالت : يابعد عمري الله يكتب الي فيه الخير
ابو سلمان بابتسامه : زين واخيرا سمعنا الكلمه منك
عذوب بفرحه : واخيييييرراا سلمانوه بيتزوجج
شهد بحمااس وهي تناضر عذوب : ااايييي يونسس
سلمان قام والدنيا ضايقه فيه وقال : عن اذنكم بروح اخذ إذن من دوامي عشان السفر
ابو سلمان : اذنك معك
ام سلمان : اذنك معك
طلع سلمان وركب سيارته وشغلها وراح علئ طول للبحر لانه كل ما ضاقت فيه راح للبحر هو وعبدالعزيز بس الحين عبدالعزيز ماهو فيه عشان يشاركه أحزانه وافراحه بعد عده دقائق وصل ونزل وقعد يناضر فيه بضيقه مسك جواله وضغط علئ عبدالعزيز واتصل فيه أخذ ثواني ورد عبدالعزيز عليه بابتسامه وفرحه
عبدالعزيز بابتسامه : يااامرحببااا ترحيييبه البدوو بالبررق
سلمان ابتسم من سمع صوته وقال : كيف حال عريسنا
عبدالعزيز ابتسم وقال : بخير دامك بخير انت شنوحك ي سلوم
سلمان بشبه ابتسامه  : سلوم قدام البحر بدون عزوز
عبدالعزيز اختفت ابتسامته وقال : عسا ماشر وش مضايقك ي بعد حيي جعله فيني ولا فيك
سلمان : فتحوا موضوع الزواج مره ثانيه
عبدالعزيز تنفس بشبه راحه وقال : طيب صرفهم بأي عذر مثل العاده وراك مكبر الموضوع ؟
سلمان : المره ماهي مثل العاده الحين قالو بيخطبون لي نجد بنت جارنا ياسر بعد ما نجي من نجد وانا اعطيتهم الموافقه
عبدالعزيز : مدامك موافق ليه ضايق بالك
سلمان أخذ نفس وقال : عبدالعزيز قفلو كل الابواب الي قدامي وخلصوا كل الأعذار الي عندي والحين يقولوا تزوج صديقك عبدالعزيز الي اصغر منك وانت لسا ما تزوجت
عبدالعزيز سكت بندم لانه تسرع بقراره من الزواج من غيداء والحين بسبته جبروا سلمان علي الزواج
سلمان استغرب سكوت عبدالعزيز وقال : عبدالعزيز ؟؟
عبدالعزيز يحاول يخفي ضيقته وقال ببتسامه : يرجال تزوج معاي عشان عشان نعيش حياتنا و عيالنا يصيرون اخويا مثلنا وترا الزواج يمدحونه عكس الي حنا نفكر فيه انا وانت
سلمان ضحك وقال : انت من مقنعك تتزوج علئ خبري انت اخس مني ماتبي تتزوج ذالحين
عبدالعزيز ضحك وقال : ايوه متا ناوين تحركون لنجد العذيه
سلمان : والله ما ادري للحين عن الأهل
عبدالعزيز ضحك وقال : يولد جت ببالي نكته
سلمان ضحك وقال : وشهي ؟
عبدالعزيز ضحك وقال : نجد العذيه ولا نجد الشرقيه ههههههههههههههههههههه
سلمان عقد حواجبه وقال : كي.... سكت من استوعب مقصده وقال : يرجال كول تبن بس وطفاه
قعد يناضر للبحر وضحك علئ ذبه عبدالعزيز وقال : حمار بس ضحكني هههه
( كان عبدالعزيز يقول نجد الشرقيه لان أهل سلمان يبون يخطبون له نجد بنت جيرانهم الي بالشرقيه )
-
عبدالعزيز ناضر الجوال من سلمان طفاه بوجهه وقعد يضحك ، طلع سامي من غرفه القياس وقال : شرايك بالاوتفت ؟
عبدالعزيز ضحك وقال : ولد الديره صار مثقف اكشخ
سامي ضحك وقال : ههههه من قاعد تكلم قبل شويه
عبدالعزيز ضحك وقال : سلمان
سامي : شيبا ؟
عبدالعزيز : شدخلك ؟
سامي رفع حاجبه وقال : قدها ؟
عبدالعزيز ضحك وقال وهو يناضر البلوفر والبنطلون : ولله يجنن تنسيقك بس ما يصلح بالديره بيهزرون عليك شيبان الديره
سامي ضحك وقال : قلهم يهزرون ماعلي منهم
عبدالعزيز : يلا امش من العصر وحنا نفرفر بالسوق والحين ياذن المغرب
سامي : يلا بحاسب واجي .
عبدالعزيز : حلو الي عليك لاتنزلهم
سامي : مابنزلهم اصلا صاير مزيون البس فخمني
عبدالعزيز قعد يضحك علي اخر كلمه قالها وقال : يشيخ روح حاسب وانت ساكت
سامي ضحك وقال : ابشر ابشر ههه ، وراح
-
~ تسريع للوقت ~
مساء اليوم الثاني ^قبل الخطوبه بيوم^
كانت الساعه 1 ونص الضهر ، كان كل ال عبدالعزيز متجمعين ببيت ابو نياف وكانت أم مجد ومجد موجودين كانو الكل متجهزين وينتضرون قدوم عيله راكان ابو سلمان وأهله وسلمان من الشرقيه
دخلت ام سلمان وعذوب و شهد ونزلوا عباياتهم عند الباب واستقبلتهم ام نياف بكل حب وفرحه وقالت لهم يدخلون جوا ، كانو البنات متحمسين أنهم يقابلون شهد وعذوب للمره الاولئ بحياتهم صح علاقتهم قويه بس ماقد عمرهم شافو بعضهم بالطبيعة ، دخلوا والكل رحب فيهم وسلم بكل حب وفرحه
عذوب وشهد اتهجت بعد ما سلمت علئ الحريم الكبار راحت للبنات وضمت اول وحده فيهم رسن بشوق وفرحه
رسن وهي ميته فرحه ضمت عذوب بحراره وهي مشتاقه لها حييل قالت : وحشششتيني ي حماره
عذوب وهي تمسح دموعها قالت : ياخي انا الي اشتقت لك بعدت عنها وناضرت للبنات وصرخت بفرحه وقالت : اخييرا ي بنااات شفتكمم
غيداء تقدمت لها وضمتها وقالت : وااههه ي عذووب
شهد ضمت غرور بفرحه وكان الكل متحمس  لقدوم
بعدت عذوب عن غيداء وبدت تضم وتسلم علئ اثاري بحماس ، وغيداء سلمت علئ شهد وبعدها اثاري وبعدها سلمت علئ مجد وكانت مجد شوي مستحيله عكس البنات الي ماسكينها ميانه رغم أنها أول مره يقابلون بعض بالطبيعه ، بعد دقائق من السلام الحار والمليان حب ولهفه قالت لهم انهار يمشون معاها المجلس هناك مضبطه الجلسه والحلا لان ما يصلح يقعدون هم والحريم مع بعض ما ياخذون راحتهم وفعلا كل البنات قاموا وراحوا للمجلس الي جنب الصاله ،
قعدوا البنات هيفاء وعبود وانهار وريناد ومجد وعذوب وشهد وغرور واثاري وغيداء ورسن بالمجلس وقعدوا يسولفون ويتقهووا ويتحلوا مع بعض وياخذون علوم بعض ..
-
عند الحريم كانو ام سامي وام خالد وام جاسر وام يزن(هي نفسها أم مجد)وأم سامي وام نياف جالسين يتحدثوا ويتقههوا وسوالف بكل حب وحماس
-
عند الرجال كانو كل الرجال جالسين ويتحدثوا وسياف وعبدالعزيز قايمين بالقهوه والشاي
وكان الموجودين ابو نياف وابو جاسر وابو خالد وابو سلمان وابو سامي وابو يزن(هو نفسه ابو مجد) (كان ابو مجد صديق ابو سلمان وابو نياف من الصغر) ونياف وجاسر وعبدالعزيز وسياف وخالد ومشاري وسلمان
كان عبدالعزيز وسياف يقهوون وجاسر وسلمان وجنب سلمان نياف ويزن اخو مجد ومشاري كانو يسولفون وكانت النار مشبوبه والدلال والاباريق مصروفات والتمره والزبده والبلح والحلا
-
(لتوضييييح)
يزن عمره 28 توه مملك علئ بنت خالته
-
عند البنات كانو متجمعين كلهم علئ الارض ويبزرون والدفايه بالنص عشان تدفئ الجلسه ورسن غرور غيداء اثاري مجد شهد عذوب متجمعين حولينها ويسولفون ، انهار وريناد وهيفاء طلعوا للحريم
شهد : بنات وينهن الخيول ابي اشوفهن
عذوب : اهجدي شفتوا قلت لكم لو تجي بتنام عند الخيول وتتركنا
غرور : ههههههههههه
غيداء ضحكت وقالت : مالومها صراحه
شهد : شدعوئ ي اوختي ترا الخيول احسن منكم كلمم
رسن شهقت
غيداء باتفاق : صح صادقه
عذوب ناضرت لغيداء : شرايكم نفرش لكم منام عند الخيول ؟؟
غيداء : فكره تونس صح ي شهد ؟
شهد بضحكه : صح عليك
اثاري : صح أن الخيول يجننون بس مالقيت زي غيداء وشهد لحبهم
عذوب بضحكه : وعبدالعزيز بعد
رسن ناضرت لعذوب وقالت : اقول خيل عبدالعزيز هو عندكم ؟
شهد : اي تاركه بجنب ملهم (اسم خيلها)
رسن : اههاا استغربت عبدالعزيز ما جابه هنا قلت شكله باعه رغم أنه يحبه حيل مستحيل يبيعه
عذوب : للا اصلا من رحتوا جابه لنا سلمان تشوفين شهد مستانسه تصورهم يوميا
شهد ضحكت وقالت : امانه بنات امشوا فوق السطح ابي اشوف الخيول
رسن بضحكه قامت : يلا امشي لاتموتين علينا
قامت شهد ضحكت وقالت : اللهةعاد شوي واطق ههههههههههه
قاموا البنات كلهم واتجهوا لصطح وكانوا الي لابسه معطف والي بالطو والي شال والي جاكيت
رسن اتجهت لجهه الخيول وقالت : تعالوا هنا ، حطت حجره وتسلقت فيهم صفوا البنات بجنبها وقعدوا يناضرون كانت المزرعه حييل كبيره وفيها بل كثيير واغنام ودجاج وبيت مزرعه وخيول وزهور وانواع الشجر الكبير وانواع شجر الفواكه والمعدات والنخل والشاحنات واصطبل الخيول الكبييير وكانت مزينه بالمبات ذات الاضائه الصفراء الموزعه بكل مكان انبهروا شهد وعذوب من شكلها بالطبعيه كانت عكس الي بتصوير بالجوال ،
شهد بانبهار من اصطبل الخيول وشكل المزرعه قالت : ما شاء الله لاحول ولا قوه الا بالله
عذوب ببتسامه من شكل المزرعه : ما شاء الله تجنن !!!
مجد : ماش موو حلوه من فوق يعطيها شكل مش حلو اذا رحنا لها علئ رجولنا تكون شكلها مرره حلو
شهد : تكفون ابسكن هنا خلاص عذوب ارجعوا الشرقيه بدوني ههههههههههه
عذوب : كلنا والله ههههه
غرور : يلا امشوا تحت شكل العشاء جاا
اثاري : مابي اتعشاء ريحه اللحم تكتمني
رسن : مهنالك اندومي
اثاري : يابعد روحي شفناه انا وغيداء قبل شوي بديكور المطبخ كثيير وفي اكواب اندومي بعد
رسن ضحكت وقالت : حقات سياف
غيداء : كانو حقات سياف الحين خلص حجزناهم عن نفسي ما ابي اتعشاء بسوي لي اندومي
رسن : كيفكم مالي دخل لو سال مين أخذهم بقول انتوا
عذوب بضحكه : بنات استحوا علئ وجيهكم حتا اندومي الولد بتاكلونه وما نشدتوا !!
غيداء : وشفيها ترا بالمخيم طبخت له من اندومينا واعطيته جا دورنا ناخذ حقنا
اثاري : ههههههه ااي صحح نسسيت
شهد : يلا امشوا تحت
غرور : يلا ، نزلوا البنات وراحوا تحت ، كانت انهار راكبه الدرج بتدور البنات بغرفه رسن عشان تناديهم للعشاء الا وتصادف في طريقها البنات
انهار وقفت بنص الدرج وقالت : فينكم بنات العشاء وصل
غرور : وشو العشاء مفطحه ولا بوفيه ؟
انهار ضحكت وقالت : الحين ابوي بيجيب بوفيه لعمي راكان وهو جاي من الشرقيه مستحيل
رسن : مستحيلات قصدك هههههه
انهار ضحكت ولفت للبنات وقالت : يلا تعالوا العشاء ، ونزلت راجعه للحريم
غيداء : بروح شوي للمطبخ واجي
مجد تناضرها وتضحك : متاكده شوي
اثاري وهي تدفها قالت : بتسخن مويه وتجي ، بسرعه روحي عشان نمثل أن حنا نقلط علي العشاء مع بعضنا قدام امهاتنا .
غيداء وهي متجهه للمطبخ : يلا بركب الفواحه واجي ، وراحت
دخلوا البنات وقعدوا يتعشوا وكانت اثاري حايمه كبدها من ريحه اللحم لانها مكانت تحبه
دخلت غيداء عندهم وجلست جنب مجد وقعدوا يسولفون ويتعشوا باستثناء غيداء و اثاري كانت غيداء ماتبي تتعشاء لأنها بتطبخ لها اندومي وأثاري كانت تكره اللحم بعد مرور ثلاث دقائق قامت غيداء وقامت بعدها اثاري وقالت لها : غيداء لاتسوين لي اندومي احس كبدي قامت علي بستفرغ ، بطلع برا اشم شويت هوا
غيداء ضحكت وقالت : اوكي ي دلوعا
اثاري دفتها وطلعت وقالت : انقلعي كلشي تقولين عنه دلوعا
غيداء ضحكت وقالت : وهو فعلا انتي دلوعا ههه ، وراحت متجهه تسوي لها اندومي
دخلت غيداء المطبخ وسوت لها اندومي بكوب علئ السريع وطلعت وتذكرت أنها تركت سماعاتها فوق بغرفه رسن طلعت فوق ودخلت غرفه رسن وأخذت السماعات وطلعت وقفلت الباب ناضرت الغرفه عبدالعزيز وقعدت تناضر فيها لثواني قررت تدخلها مدام الكل يتعشئ تحت ، تبي تدخلها وتدور أي شي فيها لعل وعساء ينفعها وتلغي الخطوبه قبل تتم تركت الاندومي علئ الطاوله الي فيها تمثال وراحت متجه لغرفه عبدالعزيز ، مسكت الباب وفتحته وقعدت تناضر بالغرفه وكانت الغرفه وسيعه وكبييره والسرير كبير وكانت طافيه لمباتها شغلت المبات ودخلت وسكرت الباب بهدوء لفت وقعدت تطالع بالغرفه الا وتتذكر ذاك الموقف الي عبدالعزيز قفل عليها وقعد يستفزها بحركاته اخذت نفس بقهر وقعدت تتمشا بغرفته وتطالع فيها كانت نفسها الغرفه كلها بالون الابيض والسكري وكان العلاقه مصفوف فيها البدلات حقات الشغل والشارات حقات عبدالعزيز بالطاوله فتحت الدرج وحصلت اسلحته ارتعش جسمعها رعب من منضرهم كانت تكره تشوفهم مع أن أبوها وسامي كان عندهم الا أنها ماتحب تشوفهم عندها فوبيا منهم قفلت الظ
درج ورفعت نضرها وتشوف المرايه الكبيره قدامها وكانت واضحه كلها ابتسمت علئ شكلها كانت لابسه بنطلون جينز وسيع مع تحت وكعب ابيض وبلوزه بيضا وفاكه شعرها ومفيرته دخلت أصابعها بين شعرها ولفت غرتها علئ الجهه الثانيه وطشت بوسه بالهواء لنفسها بالمرايه وقالت : ولله اني أجنن ما استاهل الزفت عزيزه ، لفت بتطلع طفت المبات وفتحت الباب وطلعت وقفلته راحت وأخذت الاندومي ونزلت تحت باتجاه المجلس الي كانو قاعدين فيه هي والبنات الا وتصادف اثاري بطريقها
اثاري : ما شاء الله منوين جايه لي ساعه ادور عليك
غيداء ضحكت وقالت : أتأمل جمالي بالمرايا ياخي ياجمالي
اثاري طالعت فيها بتشمق وقالت : اسكتي لاتخليني اراجع الحين
غيداء ضحكت وقالت : هههههههه ماقلتي لي طبختي لك اندومي ؟
اثاري : نو احس الحين ماني مشتهيته بعد شوي بسويه
جت مجد وقالت بضحكه : وش موقفكم عند الباب ادخلوا
غيداء ضحكت وقالت وهي تدور : مجد شرايك فيني
مجد : تجننيينن ماشاء الله تبارك الله عليك
غيداء طالعت فيها بفرحه وقالت : ياخي انتي الي تجننييننن خلص قررت ازوجك سويمي
اثاري ضحكت وقالت : واه ي سويمي ذا زوجته كل البنات
مجد ضحكت وقالت : هذا دليل أنها خفيفه تحب الرايح والجاي
ضحكت غيداء ودخلوا البنات وجلسوا يسولفون وجت غرور وشهد وعذوب وقعدوا يسولفون لدقائق طويله
قامت اثاري وقالت : بسوي اندومي احس زاد الجوع عندي
رسن : انتبهي ترا نياف له ساعه رايح جاي يعبي الدلال والاباريق لرجال ، ولا اقول روحي توها امي زهبت الدلال وعبتهم كلهم مستحيل يرجع
اثاري : تكلمي من اول أنه ما بيدخل بغيت اموت لما قلتي انتبهي لأن حدي جوعانه بس ابي اطبخ اندومي واطلع
رسن : هههه خلص اسفين ترا فيه مشروب غازيات بالثلاجه إذا تبين
اثاري : صصدق ؟
رسن : بس
اثاري راحت بحماس للمطبخ وخلت وفوحت شويت مويه وطلعت كوب الاندومي وفتحته عبال ما يفوح المويه بعد ثواني فاح ألمي لأنها حطت كميه قليله صبت ألمي الفايح بالكوب ورجعت الغلاف عليه وراحت متجهه لثلاجه وفتحتها بدت تدور المشروبات
كان سياف داخل ومعاه صينيه الكاسات والفناجيل دخل علئ طول مكان يعرف أن فيه احد بالمطبخ نزل الكاسات والفناجيل علئ الديكور
اثاري اخذت المشروب و لفت تحسب أنها الخدامه الا وتتجمد بمكانها من شافت أنه رجل قدامها ومعطيها ضهره لف سياف من صوت تقفيل الثلاجه وناضر الا وينصدم من البنت الي قدامه وكانت نفس البنت الي صقعت رأسه لما جو لنجد العذيه
اثاري تجمدت مكانها لان الباب كان لازم تمر من عند سياف عشان تطلع من عنده لصاله
سياف غض البصر منها لانه ماهي من سلوم المراجل والتربيه أنك تناضر علئ بنات ماهم محرم لك حس بشعور غريب جواته وقال : المعذره ماكنت اعرف ان فيه احد بالمطبخ
اثاري كانت تناضر فيه والدمعه بعينها منكثر الفشيله كانت تشوف الباب حق الحريم قدام سياف ووالباب الي من عندها حق رجال جت بتمر مسرعه وتدخل عند الحريم الا وتنصرع من سمعت صوت ام نياف تنادي ميري تجي عندها وكان صوت كعب أم نياف قريب من المطبخ ناضرت اثاري سياف بصدمه وماكانت تعرف ايش تسوي لو طلعت بتشوفها ام نياف وسياف كان قدام الباب وام نياف شافته من بعيد يعني ما يقدر يطلع من المطبخ ويترك اثاري لحالها لان أم نياف شافته ولو شافت اثاري بتفكر افكار كثيره
اثاري تجمدت بمكانها وبدوا الدموع يتجمعون بعيونها ، لف سياف طالع باثاري وشافها تبكي بصمت لف لامه وقال لها وهو يسكر الباب : يمه لاحد يدخل فيه رجال هنا
ام نياف : زين انا بنتضركم هنا اذا طلعوا خبرني
سياف بتوهقه قال : لا يا يمه ماله داعي شكلنا مطولين بنسوي شاهي
ام نياف بابتسامه : زين انتبهوا
سياف قفل الباب وقال وهو صاد عنها: المعذره يا بنت ماكنت اعرف بوجود أحد هنا
اثاري برعب من وجودهم هنا لوحدهم قالت : لو سمحت اطلع ماني لابسه عبايه
سياف سكت لانه حده متفشل من الموقف وراح للباب يبي يطلع الا ويلقاه معلق حاول ، حاول عجز
قال : الباب معلق ابطلع من الباب الثاني ( يقصد الي يودي لصاله) فضي اسمحي لي بالمرور
اثاري برعب أن أحد يقفطها هي وياه لحالهم قالت بمقاطعة : مستحيل لا تطلع من هنا يفهمون غلط
رجع سياف وقعد يحاول يفتح الباب عيا يفتح قال : الباب معلق لازم احد يفتحه من برا ابتصل علي العيال
اثاري سكتت وقعدت تطالع فيه كان معطيها ضهره ويضغط بجواله
رفع سياف جواله واتصل علي سامي عشان يفتح له الباب مكان يبي يتصل علئ اخوانه عشان ما يدخلون ويشوفون مين عنده
سياف : الو سامي ؟
سامي : هلا
سياف : تعال افتح لي باب المطبخ علق عندي وعيا يفتح
سامي : زين جايك
سياف: انتضرك ..
طفا سامي المكالمه وقام الا ويشوف جاسر رايح لبرا نادال عليه سامي
لف جاسر وقال : شتبي ؟
سامي : وين رايح ؟
جاسر : بروح لدوره المياه واجي
سامي : زين علئ طريقك افتح لسياف باب المطبخ علق عليه وعيا ينفتح
جاسر : زين
-
سياف طفا جواله وقال : الحين يجون العيال حاولي تتخبين
اثاري وهي تلتفت يمين يسار مافيه شي تتخبا فيه قالت والدمعه بعيونها  : مافي شي اتخبا فيه
سياف أخذ نفس بتوهقه بالمصيبه الي طاحت علئ راسه ، نزل شماغه وقال وهو ماد أيده لها بدون ما يشوفها : خوذي
اثاري طالعه فيه بصدمه وقالت : لا شكرا ماله داعي
جاسر جا عنده وقال : سياف ؟؟
اثاري فتحت عيونها بصدمه من سمعت صوت جاسر اخذت الشماغ منه برعب وقالت بصوت واطي: لا يدخل
سياف :تطمني ماحد داخل هنا ، هلا جاسر
فتح جاسر الباب ووقف قدامه سياف قال : انتبه اخواتي جوا لاتدخل
جاسر بعد عن الباب وقال : زين انا بس جيت افتحه وبروح ،
سياف ابتسم وقال : زين شكرا ، راح جاسر والتفت سياف لها يدور عليها لقاها فاتحه باب الثلاجه ومخبيه نفسها وراه قال : تطمني راح ،
اثاري وهي شوي وتموت من الرعب لو دخل جاسر عليها وشافها بتروح بداهيه ارتاحت لما قال لها أنه راح قالت : لو سمحت اطلع
سياف : غترتي عليك
قاطع كلامه لما غيداء تنادي باسم اثاري
اثاري برعب قالت : لو سمحت اطلع
سياف انتبه علئ صوتها وقال : طيب فتح الباب بيطلع الا ويسمع
غييداء عند باب المطبخ قالت : اثاري انتي هنا ؟؟
اثاري لفت تحسبه طلع وقالت : ااي جايتك
سياف ابتسم من عرف انها اثاري بنت عمه طلع وقفل الباب بشويش
اثاري نزلت الغتره وطشتها علي الديكوى وفتحت الباب لغيداء
غيداء بستغراب : وراك مقفله الباب ؟؟
اثاري وهي تطالع بغيداء برعب تخاف تقول وتفهم غيداء غلط قالت : جاسر كان هنا ، وانا قفلت الباب عشان ما احد من البنات تدخل وتصير بوجهه
غيداء : ليه جاي جاسر ؟
اثاري : ااا القهوه منكبه علئ ثوبه وانا نضفتها له ، يلا باخذ الاندومي برد وانا ما أكلته
غيداء ماكانت شاكه بشي ولو فيه شي اكيد اثاري راح تخبرها مراح تكذب عليها قالت : جيت عشان اخذ مشروب وش المشروبات الموجوده
اثاري : مدري شوفي ، وأخذت الاندومي و البيسي وقعدت تطالع بغيداء الي فتحت الثلاجه واخذت لها ريتا ، طلعوا البنات وراحوا متجهين للمجلس عشان يكمولن سهرتهم مع البنات
-
ثاني يوم س 5 العصر ، يوم خطوبه ابطالنا الحلوين
غيداء & عبدالعزيز
كانو البنات كلهم متجمعين عند غيداء وكانت أم جاسر تساعد ام سامي بتجهيزات وكان كلشي جاهز وبحكم أننا بليالي الشتاء البهيه كان برا في مطر علئ خفيف وكانت جلسه الحريم بمجلس الحريم الكبير حق العزايم والرجال كانو بقسم الرجال وبحكم ان المعازيم كثار مايكفيهم المجلس الملكي الخارجي فا بنو بجنبه بيت شعر كبير والنار بكل مكان والدلال والاباريق مصروفات والتمره والزبده والبلح وانواع الحلا كل شيء جاهز الحين
-
ام جاسر : جواهر الدي جي متا بتجي ؟؟
ام سامي وهي تناضر لساعتها: هذا الوقت الي اتفقنا عليه تجي
سكتوا من رن الجرس
ام سامي : هه هذاهي وصلت ، راحت عشان تفتح لها الباب ، دخلت الدي جي ودخلوا الخدم معاها كل الاغراض
-
عند البنات فوق بغرفه غيداء
كانو البنات جاهزين ولابسين فساتينهم وقاعدين عند غيداء الي الارتست خلصت شعرها والحين علي المسات الاخيره من الميكب تحط لها الروج وكانت غيداء طالعه مره مره جميله وملامحها الجذابه الملفته وبشعرها البني الي مسويته ويفي مع رفعه خفيفه وكانت لابسه فستان احمر يجي من بدايت الفستان علاق ومع الصدر دائري وفيه بنسات يجو بالطول لين الخصر ويجي حزام ومن تحت يجي مدُيله كل شبرين يجي خط (شفتوا الرقعتين لما تلصقهم ببعض ويطلع مكان خياطه كانت هذا نضام الفستان مع تحت يجي كل شبرين بالضبط مكان خياطه بالعرض ما اعرف اوصف فا يارب فهمتوا شرحي ) وكان الفستان قصير عليها شوي عشان يبين الخلخال وكعب لامع و لابسه عقد الماسي ناعم وحلق واكسسواره ناعم وخاتم
كانت غرور لابسه فستان ازرق وكعب ابيض وفاكه شعرها الطويل وماسكه غرتها ورا اذانها وحاطه خرز علئ مكان تسريحه غرتها ومخليته ستريت اكتفت بالحلق الاماسي الناعم
ااثاري كامن لابسه فستان سكري ماسك علئ الجسم ولابسه كعب لامع وفاكه شعرها بدون اي تسريحه ومسويته ويفي مع الأطراف وكانت تسسحر وفارقه عنهم كلهم بسمارها الجذاب
رسن لابسه فستان ابيض كم واحد كامل شفاف ومطرز بالزخاريف علئ الخفيف والكم الثاني كان علاق ويجي بمكان الكم شيفون طويل واصل لين أطراف الفستان وكعب اسود وعقد خفيف واكسسواره وكانت جمييله حييل ومميزه بملامحها الحاده فاكه شعرها الي واصل لين ضهرها وممفيرته مع الأطراف
كانت مجد فاكه شعرها الأسود الطويل ولابسه فستان سماوي ماسك علئ الجسم وكانت نحيفه وجسمها مرسوم ولابسه كعب ابيض وعقد خفيف واكسسواره وحاطه ميكب خفيف لأنها اصلا ما تحتاج جمالها الطبيعي يفوز
عذووب لابسه فستان وردي وكعب ابيض وفاكه شعرها الأشقر الي واصل لفوق ضهرها كانت توها قاصته وكثيف كفيرته مع الأطراف وحاطه خرز علئ تسريحه شعرها وخاطه ميكب كانت طالعه مرا تجنن والي ميزها بياضها الجذاب
كانت شهد فاكه شعرها البني الي واصل لين أطراف ضهرها ومسويته ويفي من نص الضهر ولابسه فستان بنفسجي غامق وكعب ابيض وحاطه مكياج خفيف يبرز ملامحها الطفوليه الهادئه
-
رسن بحماس: غيداء تبارك الله طالعه مررره حلوه يابختت اخوي فيييك
مجد ببتسامه : وررربي ياابخخته
غيداء ضحكت لهم بتسليم وما ردت عليها لأنها خانقتها العبره
كانت اثاري مستانسه أنها بخطوبت بنت خالتها لاكن حزينه علئ وضع غيداء كيف أنها بتتزوج شيطان ماهو انسان كانت حزنانه عليها لاكن خلص ما بيدها حيله
الميكب ارتست بعدت عن غيداء وقالت : خلص خلصنا شوفي الميكب عاجبك
قامت غيداء وطالعه بنفسها كانت مره جميله جمال يعجز عن توصيفه الاحرف الابجديه ابتسمت من سمعت صراخ حماس البنات وتعليقهم علئ شكلها
دخلت ام سامي عليهم وشافت غيداء واقفه عند المرايه وتناضر علئ نفسها
ام سامي دمعوا عيونها لاشعوريا من شافت بنتها
غيداء لفت وشافت أمها تمسح دموعها جت أم سامي عند غيداء وغيداء راحت لجهتها
غيداء كانت طول اليوم ماسكه عبرتها ماتبي تنفجر عند البنات ويعرفون أنها مغصوبه علئ الزواج واول ما شافت أمها تمسح دموعها راحت لها علئ طول وضمتها وانفجرت غيداء تبكي بحضن أمها
ام سامي وهي تبكي بابتسامه قالت : لاتبكين يافرحه امك فيك لاتبكين اليوم هو يوم السعد يوم خطوبك امسحي دموعك ترا دموعك غاليه ياروح امك
غيداء وهي متمسكه بحضن أمها بعدت وبدت تمسح دموعها
كانو كل الموجودين متأثرين من جمال الموقف كيف أن ام غيداء فرحانه بخطوبه بنتها وتبكي عليها من الفرحه وغيداء كذالك ، الا اثاري كان قلبها يوجعها علئ غيداء كانت هي الوحيده الي تعرف ليش غيداء انفجرت بحضن أمها
الميكب ارتست ببتسامه : ي عرووسه لاتبكين الحين تعدمين مكياجك قبل يجو الضيوف ، تعالي اعدله لك
كانت غيداء وام سامي يناضرون الميكب ارتست ، ام سامي مسكت يد غيداء وجلستها علئ الكرسي قالت : شفتي اعدمتي مكياجك قبل يجو الضيوف
ضحكت غيداء وطالعه بالميكب ارتست وهي تعدل لها المكياج
كانت أم سامي واقفه فوق راس غيداء وحاطه أيدها علئ راس غيداء وتقرا عليها الاذكار والىقيه الشرعيه عشان تحصنها
بعد ما خلصت أم سامي طلعت وتركت البنات يتجهزوا علئ راحتهم
-
في بيت ابو نياف
كان عبدالعزيز بغرفته وإخوانه كلهم عنده ويسولفونو يتجهزون معه ويلبسون الساعات والكبكات كان عبدالعزيز واقف قدام المرايا يعدل بشته
سياف ضحك وقال وهو يتعطر : عبدالعزيز وش شعورك الحين وانت ماخذ اخت خويك
عبدالعزيز ناضر فيه وقال : شدخلك
نياف كان قاعد يلبس كنادره بخ من الضحك
سياف ضحك ولف علئ نياف وقال : مافيه شي يضحك ترا
نياف طالع بسياف وقال : وانت وراك تسال الرجال ليه ماتتزوح وتعرف من حالك لانه صدق شدخلك
سياف ضحك وقال : خلص زوجوني غيداء عشان اسكت واعرف الشعور
عبدالعزيز ناضر فيه وهو رافع حواجبه بصدمه : لايششيخ
ضحك سياف وركا ضهره علي الكرسي وقال : ابسالك سوال
عبدالعزيز وهو يناضر عليه من انعكاس المرايه: انطم لاتسال و لا اسمع صوتك
سياف ضحك وطالع فيه وقال : انت تحبها ؟
عبدالعزيز وقف وقعد يطالع عليه من المرايه..

.

.

.

.

________________________
اعذروني اذا فيه اخطاء املائيه
________________________

عطوني رايكم بالبارت ؟ ايشش تتوقعاتكم بالبارتات الجايييه ؟
استغفر الله العظيم و اتوب اليه ..

في دروب المحبه التقينا صدفه  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن