عشت ياصوتٍ يعود الليل ذكراه وحنينه
قالو العالم نساك وقلت والله ما نسانيوالله ان قلبه جريح والله ان نفسه حزينه
والله انه مثل ما اعاني من الفرقا يعانيلو نسى وجه الفجر صبحً يصبر ساهرينه
مانسيتك ي اول احبك نطق فيها لساني
-
غيداء طالعه بجوالها وقالت : عادي افتح الكام في احد ؟
خالد كان معطي الجوال غرور وغرور رجعت غرفتها فتحت غرور الكام و قالت غرور : افتحي مافيه احد ، جاسر نزل الجوال من رسن اخذت الجوال من اخوانها قالت اثاري وهي تفتح الكام : ايوه افتحوا مافيها احد
غيداء فتحت الكام وكانت تتمسكر قالت : قاعده احد سمكره علي قولتهم
غرور : حطي ايناينر
غيداء : جاني صداع منهم طلعوا ينطقون اسماء الميكب بالمقلوب
اثاري كانت تفير شعرها وقالت : خليها علئ الله هي وقفت علئ اسماء الميكب
سياف : هيه ترا نسمع
عند البنات عم الهدوء وقعدوا يطالعون بصدمه لرسن
رسن لفت وراها وحصلت سياف وعبدالعزيز للحين موجودين كانت ناسيه وجودهم قالت بصدمه : بسم الله !!
عبدالعزيز ضحك وقال : كملوا حش ، ماشاء الله عليكم
رسن ضحكت وقالت : لو سمحتوا برا من غير مطرود انت وقهوتك الي بكل مكان تسويها
سياف قام وقال : اصلا انا قائم قبل لاتطردينا بروح اتروش ماتروشت
عبدالعزيز : عناد فيك راح اترك الاغراض عندك ، وقام
رسن : كيفك بس بقولك بوطاهم ونا مادريت واكسرهم
عبدالعزيز راح متجه للباب وقعد يغني :
ياعذلين الهواء مايفيد الكلام
مسكين مسكين من قد بلي بالغرام
رسن : قفل الباب وراك
عبدالعزيز: ابشري ، فتح الباب علئ كبره وطلع تاركه عناد لرسن
رسن بقهر : عزززيييزززه !!!!!!
عبدالعزيز ضحك وكمل طريق لغرفته يغني مسكين مسكين من قد بلي بالغرام
رسن قامت بقهر وقالت : حمار اقسم بالله ، وقفلت الباب وراها .. رجعت للبنات وكملت تتكلم معهم بعد خمس دقائق إذن الفجر وهنا البنات استوعبوا أن الوقت راح واهم ماخلصوا تجهيز ، طفوا المكالمه بسرعه وبدوا يتجهزون وبعد ما انتهوا راحوا الرجال صلوا الفجر بالمسجد ورجعوا بعد مارجعوا في بيت ابو نياف كانت رسن رايحه للنهار عشان تضبط لها الايلاينر دخلوا العيال وحصلوا الفطور جاهز والمجلس الخارجي فاتح وكانت الدلال والشاي والقهوه كل شيء جاهز وكل لمبات البيت شغاله وأبوابه فاتحه وقسم الحريم كذالك كان كلشي جاهز ومفتوح وريحه العود والقهوه بارجاء البيت كان الجو جو عييد فعلا نزلت هيفاء ولابسه عبايتها ومتنقيه وكان بايديها عبود الي لابس ثوب وشماغ وخاتم وساعه وبايده مسبحه صغيره علئ قده وبشت نزلت من الدرج ونزلته بالارض من شافت عبدالعزيز وسياف من شافوه راحوا له طايرين من شكله ، نزلوا رسن وانهار وكانت انهار لابسه فستان ابيض ناعم وفاكه شعرها الطويل المموج وحاطه ميكب ناعم يبرز ملامحها الحاده وجنبها رين الي لابسه فستان كحلي يجنن وفاكه شعرها الي وسط ومسويته ويفي وحاطه ميكب يجنن كانت ملامح رسن مرره حاده وجذابه عكس انهار كانت حاده بنفس الوقت ناعمه كانت قمه بالجمال
نياف ضحك من شافهم نازلين وقال : العبببب وش ذا الزين ياخواتي
عبدالعزيز رفع نضره لهم وضحك وقال : يابختت سلمان أي لله
انهار هينا تقلب وجهها من الحياء من سمعت بطاريه
رسن طالعه فيها علي طول وقعدت تضحك ضحك هستيري علي شكلها
سياف : متا يجي الوقت الي بننفك منك انتي يام لسان
رسن طالعه فيه وقالت بغمزه : إذا ابوي زوجك
سياف : انا مابي اتزوج ابي ازوجك اول
رسن طالعه فيه بضحكه وقالت : إذا مارقصت بعرسك قبل ترقص بعرسي ما اكون انا رسن
عبدالعزيز ضحك وقال : ياطول لسانك الله يعين تعيس الحض بس
طالعه فيه رسن بنضرات وقالت : ولله الله يعين غيداء عليك
عبدالعزيز ابتسم من طاريها وقال : صدقيني أمها داعيه لها
رسن : قصدك داعيه عليها مدام انت زوجها المستقبلي
عبدالعزيز عرضت ابتسامته من سمع كلمه : * انت زوجها المستقبلي *
ابو نياف : ياعيال تعالوا افطروا بسرعه عشر دقائق ونروح لصلاه العيد
الكل جاء وقعد يفطروا ، وبعد عشر دقائق فعلا كان الوقت الي الكل يروح لصلاه العيد الكل جاهز والي لبست عبايتها والخ والخ..
عند بيت ابو جاسر ..
كانت اثاري جاهزه ولابسه عبايتها وفاكه شعرها الأسود الطويل الكثثثيييف جدا ومفيرته مع الأطراف ولابسه عقدها الي اهدتها إياه أمها مكتوب عليه ' اثاري 'ومعاها شنطتها ولابسه كعبها وفستان بالون العنابي وكانت قممه قممه بالفخامة وكانت حاطه مناكير عنابي وكان الوون مناسب جدا مع سمارها الجذاب جاء بجنبها جاسر كانت اثاري تضبط نفسها بمرايه السياره جا بجنبها جاسر وقعد يضبط غترته الي الون الاحمر والثوب الي بالون الابيض ابتسمت اثاري والتقطتها شاشه وقعدوا يتصورون عبال مايطلعون ابوها وامها ، كانت متفقه كل عاده تمشي مع جاسر وامها وأبوها الحالهم ..
بيت ابو سامي..
كانت غيداء لابسه فستان بنفسجي من درجات الفاتح ماسك علئ الجسم وكعب وفاكه شعرها الي الي واصل لين فوق ضهرها وكان لونه بني علي احمر بسبه اشعه الشمس الي فوقها كانت كل ماطلعت بالشمس كان يبان أكثر لون شعرها الي بالون الاحمر مائل علئ العنابي لبست عبايتها وطلعت وحصلت أمها وأبوها راكبين وسامي راكب سيارته مرت من عند سامي وقالت بضحكه : يالمزيون امشي معك
سامي ناضر لها وكان يعدل شماغه بالمرايه لف لها وقال : معليش ما اكلم بنات بس عشانتس حلوه اركبي
ركبت غييداء وقالت وهي تضحك : ماتستحي علئ وجهك انت ماعندك خوات ؟؟؟؟
سامي ضحك وقال : اقول انطمي بس
ضحكت غييداء وقالت : ابشر ابشر
في بيت ابو خالد ..
كان خالد ومشاري راكبين سياره وابو خالد وام خالد راكبين سياره ، راحت غرور كل عاده بتمشي مع اخوانها لأنها يمديها تشغل اغاني علئ كيفها وتغني علئ كيفها وغير عن كذا كانوا اخونها جدا وناسه مستحيل تستغني عنهم ، مرت غرور من عند سياره ابوها وقالت : يبه بمشي مع اخواني
ابو خالد : زين توكلوا علئ الله اول شيء وأقري اذكارك انتي واخوانك
غرور ابتسمت وقالت : ابشر ، وراحت تركب مع اخوانها ، الكل حرك بتجاه مسجد العيد الي كان يبعد تقريبا 10 د بالسياره ، كانوا وهم طريقهم للمسجد العيال تقابلوا بالسيارات ، كانوا مشغلين الاغاني وياشرون وكان الجو مررره حلو وصل الكل وكانت حييل حييل زحمه رغم أنهم جو بدري بعد دقايق قدروا يحصلون مكانات وقف الكل ونزلوا من السيارات تقابلوا رسن وأثاري وانهار وغرور وكان الكل موجود وكل الأمهات والعيال بس الناقص غيداء وسامي ، بعد ثواني من الانتصار وصلت غيداء وسامي راح سامي لرجال وغيداء كذالك راحت للبنات وكانت زحمه والمكان وكان الاطفال الصغار يلعبون بكل مكان ومهاهم ألعابهم والي معاه طرطعان ويفجرهن والي معاه الصاروخ وكان صوت التكبيرات العالي جدا جميل وشعور جدا حلوا ، راحوا وقعدوا ينتضروا متا يخلصوا تكبيرات العيد عشان الكل يجتمع وتبدا صلاه العيد ، عند العيال كانوا بجنب بعض ويسولفون ويصوروا ويسولفون
سياف ضحك وقال وهو يتلفت : مشاري وينك
مشاري : لبيه بقلبك موجود
ضحك سياف وقال : تتذكر قبل اسبوع لما تقول ياحض عبدالعزيز الي مايعيد هنا
مشاري ضحك وقال : اهاا اي ههههههههههههههههه
عبدالعزيز طالع فيهم وقال : ليه وشو ؟
سامي ضحك وقال : قبل تجي كانوا يسولفون فيك يقولوا ياحض عبدالعزيز الي مايعيد هنا لانه مراح ينكرف بالشاي والقهوه لرجال
عبدالعزيز تذكر الجلد الي ينتضرهم بعد شوي وقال : الله لايذكرك بالخير
خالد ضحك وقال : عاد عمي ماترك احد من نجد الا وعزمه ههههههههههه
مشاري : مشكلتهم مايجيبوا مقهويين يقولون انتم وش شغلتكم
سياف ضحك وقال : هونوها وتهون
سامي طالع فيه وقال : بالله كيف تهون وهو عازم فوق الميه وخمسين شخص وملزمين عليهم
مشاري : ههههههههههه يازين اشكال ابوي وعماني وهم جالسين ويسولفون وحنئ نكرف
عبدالعزيز : اليوم مابيكون عيد لنا بكرا يبدأ عيدنا شكلنا
سياف : وزين إذا ماعزموا احد كمان بالاستراحه
سامي طالع فيهم وقال : بحفر قبري واموت خير الله لايحييهم استغفرالله
خالد ضحك وقال : يارجال علئ قولت سياف هونوها وتهون ماهي غريبه من ابوي وعماني دائم كل عيد ننكرف فيه
سكتوا واستقاموا من بدأ المؤذن يكبر يعلن بدء صلاه العيد ، بعد مرور كم دقيقه وانتهت صلاه العيد الكل قام واتجهوا لسياره ..
عند الحريم بعد ما انتهوا من الصلاه بدوا يعايدون بعض وكذالك البنات بعد ماخلصوا اتجهوا لسياره وهناك البنات قابلوا عمانهم وكانت زحمه حييل السيارات كانوا العيال يعايدون بعض ويعايدوا العمام
تقدمت انهار تعايد ابوها وتبوسه علئ راسه وبعدها رسن وبعد رسن اثاري وغيداء وغرور وبعدها سلمت غيداء علي ابوها وعلئ سامي وكان البنات كذالك الي تسلم علي ابوها ولا علئ اخوانها بنص الزحمه بعد ما انتهت غيداء من التسليم كانوا البنات خلفها باقي يسلمون طاحت عينها علئ بنت صغيووره حييل كانت لابسه فستان ابيض وقصير ومعها شنطتها وكانت تمشي بنص الزحمه متجهه لشارع طالعه حوالها ماكان احد منتبه لها راحت تجري لها بسرعه قبل السياره تصدمها وصلت عندها وبسرعه سالتها وبعدت عن الطريق ، مرت السياره من عندها وكانت مسرعه حيل ، تنفست غيداء براحه من مسكت العيل قبل يصير لها شيء قعدت تطالع حوالينها تدور علئ أهلها وكانت زحمه ماتدري وين أهلها راحت متجهه لعمانها وعماتها ، طالع عبدالعزيز فيها وهي متجهه لهم عقد ناضره وقعد يطالع بالبزره الي شايلتها وكانت تضحك ، غيداء كانت تناضر لها وتضحك معاها قالت : غبيه ضيعتي اهلك زلسئ تضحكين ، وصلت وكان سامي كان واقف مع العيال صوتت له باسمه من بعيد وكانت واقفه عند السياره طالع فيها سامي بستغراب وجاء عندها
غرور : بنات شوفوا الي مع غيداء منهي ؟
طالعوا البنات لجهه غيداء
اثاري : مدري اول مره اشوفها
رسن : تعرفين غيداء تحب البزارين الي كبر كذا تلقينها لقتها واخذتها
انهار : رسن من كلامها تحسسك أن الدنيا سهلات لقتها واخذتها تحسبينها سهله تأخذها
رسن : لايغبيه اقصد تلقينها اخذتها من أمها شوي ولا حصلتها ضايعه
-
سامي طالع بالبنت الي مع غيداء كانت غيداء حاطتها فوق شنطه السياره جاء عندها وقال : من ذي ياغيداء؟
غيداء : مدري ، حصلتها تمشي بالشارع جت تصدمها السياره غير ما جيت بسرعه واخذتها
سامي تقدم لطفله وحصلها دبه وتجنن تقدم لها بسرعة وقعد يمسك بخدودها والطفله تضحك ، ضحكت غيداء معاها وقالت : يربي حماره تضحك لنا من قبل شوي وهي ماتعرفنا
سامي مسكها وقعد يطير فيها للهوا وقال : ووزيين الزيين يناس
غيداء تقدمت لسامي ودخلت أيدها بمخباته وأخذت المفتاح ، وراحت فتحت السياره وكانت حاطه بالسياره توزيعاتها الي باسمها اخذت حبه منهم وقفلت السياره وراحت راجعه لسامي حصلته واقف مع عيال عمها وسامي ماسك الطفله والعيال يناضرون لها ويلعبونها والطفله معاهم كانت تضحك ، ابو خالد شاف الطفله الي مع سامي وراح متقدم لها يذكر الله عليها بابتسامه : ماشاء الله تبارك الله منهي بنته ذي ياسامي ؟
ابو جاسر وابو سامي وابو نياف راحوا بوجهه سامي والكل قعد يطالع الطفله بحب وابتسامه
سامي : ولله مادري ياعم
نياف جاء وكان بايده عبود طالع بالبنت وقال : يالبييه حصلنا حرمه عبودي من الحين
سامي ضحك وقال : تخسي يتزوجها ولدك وحش
عبدالعزيز ضحك وقال : علئ كيف امك ترفض
ابو سامي ضحك وطلع فلوس واعطاها البزره بعد ماباسها عيديه لها وكذالك ابو جاسر وابو خالد وابو نياف ، كانوا يبوسونها ويضحكون الفلوس بشنطتها الصغنونه عشان ماتضيعهم ..
جت غيداء بجهه البنات وكانت بايديها كرتون العيديه الي باسمها
رسن طالعه فيها ومسكتها مع يدها قالت : من بنته ذي ؟
غيداء طالعه بالبنات الي مع الرجال وقالت : بنتي الدميله
غرور : يحلوها عماني وأبوي اعطوها فلوس كثار
اثاري : صدق عاد منهي ؟
غييداء ناضرت فيها وقالت : ولله مدري حصلتها تمشي بالشارع جت تصدمها السياره واخذتها دورت وماحصلت أهلها
انهار : يوووه الحين تلقينهم يدورونها وخايفين عليها
غيداء : يوووه عاد ماندري مين أهلها
غرور طالعه بغيداء وقالت : اعطيني العيديه البزره شبعت من الفلوس من ابوي وعماني والعيال
غيداء لفت عنها وقالت : انقلعي بعطيها البزره طالعوا البنات من صوتوا الرجال يقولوا يلا اركبوا
راح الكل لسيارته وكان باقي عنك سامي عبدالعزيز وكان عبدالعزيز متعمد أنه يبعد بحجه أنه يلعب الطفله
راحت غيداء ووقفت عند سياره تنتضر قدوم سامي
عبدالعزيز كان معاه الطفله وقاعد يسألها قال بضحكه : وش اسمك ؟
الطفله تطالع فيهم وقالت : دومان
سامي طالع فيها وقال : وقلبسس وث تثوين قدام الثياله
عبدالعزيز باسها من نطقها وقال : اثمث دومان ؟
الطفله هزت راسها بالايجابي
عبدالعزيز باسها بقوه وقال : يالبييي يالنطق ، اسمها جمان صح
سامي ضحك وقال : شكلها مدري عنها
قاطع عليهم لما الرجال جاء عندهم وخلفه حرمته
وقال : السلام عليكم
سامي وعبدالعزيز طالعوا فيه وقالوا بصوت واحد : وعليكم السلام .
الطفله من شافت الرجال بدت تصرخ باسمه : بابا بابا
تقدم الرجال واخذها من عبدالعزيز وقال : يعطيكم العافيه من قبل شوي ندور عليها
غيداء طالعه بالبنت الي كانت وراه وبنفس الوقت قريبه منها تقدمت لها وقالت : لو سمحتي ؟
البنت طالعه بغيداء وقالت : اهلين
غييداء : البنت ذي بنتك ؟
البنت بستغراب : ايوه ؟
غيداء مدت أيدها البنت وكانت فيها عيديه صغيره لاطفال وقالت : من قبل شوي ابي اعطيها بنتك العسل لاكن عماني وعيالهم واخوي متجمعين عليها ويبوسوها وماقدرت اعطيها اياها ، فا لو سمحتي عطيها اياها
البنت : ياحياتي ماله داعي يكفي انها كانت معكم وماصار عليها شيء
غيداء طالعه فيها وقالت : ياحيايتي ديري بالك عليها شفتها وكانت متجهه لشارع وكان الشارع مليان سيارات ومسرعات عند اخر لحضه مسكتها قبل تطلع
البنت بامتنان : ياحياتي الله يسعدك ويوفقك ولله بلمحه بصر طارت من عيوني انا وأبوها وقعدنا ندور عليها خفنا حيل عليها
غيداء : ياروحي استودعتها الله ، يلا مع السلامه
البنت : باي
راحت غيداء من شافت الرجال متوجه لحرمته وراحت لسياره ، جاء سامي وكان عبدالعزيز رايح لسيارته
ركبت غيداء وركب جنبها سامي وشغل السياره وتوجهوا للقصور .. (بعد عشر دقائق)
وصل الكل لبيت ابو نياف ، نزلوا الشيبان ودخلوا بسرعه يشغلون العود وكانوا الضيوف تجمعوا عليهم بسرعه ، وبدوا يرحبون ويهلون ويعايدون الضيوف
عند العيال ..
مشاري طالع بالرجال الي داخلين مع الباب وقال : لاياراسي لا
سياف ضحك وقال : شفت المجلس ذا الي كبر نجد ؟ مراح يكفيهم
مشاري طالع بالمجلس الوسيع الكبير قدامه وكان مجلس ملكي فخم بكنب مرتفع وقال : انا ليش حفيد عبدالعزيز
عبدالعزيز جاء عنده وقال : مشاري تناديني ؟
سياف طالع فيه وضحك وقال : ايوه من قبل شوي يناديك يبيك تقهوي معه
مشاري طالع فيه بصدمه وقال : تخسي
سياف انفجر يضحك علي تعابير وجه مشاري
جاسر جاء عندهم وقال : عيال فضحتونا تعالوا نرحب بالضيوف
مشاري بتوهقه قال : الله لايحييهم استغفرالله
عبدالعزيز ضحك وقال : خلص يامشاري انا بقهوي عنك
سامي طالع فيه وقال : علئ كيف امك !! بتقهوي طرقاً عن خشمك
مشاري : انا عادي اقهوي بس مايجلطني غير الرجال الي إذا وقفت فوق رأسه ويقول ولله انا ما احب القهوه ما احب أكثر منها ويشرب الدله كامله
خالد قعد يضحك علي تحلطمه مشاري ، جاء عندهم نياف وقال : ماشاءالله جالسين هنا ليش !!! امشوا رحبوا بالضيوف وابتسموا
عبدالعزيز ضحك وقال : مشاري الابتسامه في وجه اخيك صدقه
مشاري : انطم انت بالذات
راحوا العيال وقعدوا يرحبون بالضيوف بكل حراره ورحبه ولاهم من جوا شايلين هم الكرف الي ينتضرهم بعد شوي ..
عند الأمهات دخلوا جوا وقعدوا يتحدثون والبنات كانوا صافين عند المرايا الي بالممرات ياخذون لهم صور جماعيه ، الا شوي ويدق الباب طالعوا البنات وكانوا الجيران
تقدمت انهار وقالت بابتسامه : يامرحبا ومسهلا تفضلوا تفضلوا دخلوا الضيوف وبدوا البنات يسلمون عليهم ، الحريم بعد ما سمعوا صوت طق الباب وترحيب انهار قاموا بسرعه للباب يستقبلون الضيوف ويرحبون فيهم ويهلون وكانوا فيه اطفال كثير
غيداء بابتسامه : الحمدلله الي كثرت من العيديات للاطفال
رسن : عيديتي تغطي عليكم ، (توزيعات حلا للكبار)
غرور : فعلياتي باليل انا (طرطعان والعاب ناريه )
اثاري : بنات انا جبت ريتا قزاز عيديه للحريم لان بكل عيد كان حر بس الحين مدري الجو احسه براد
غيداء : يجنن توزيعك اصبري الحين حنا الصباح اكيد بيكون براد بعد شوي بتصقع فينا الشمس
رسن : اتفق
غيداء : أكثر شيء ماحمسسسسه لفاعليه غرور
رسن : انا أكثر منكك
غرور : هههههه ولله انا انتضر العيد ببكل حماس عشان فعالياتي ، طالعوا من طق الباب مره ثانيه وكان الضيوف كل مالها وتزييد ويمتلئ المجلس الكبير ، قامت أم نياف وام خالد وام جاسر وام سامي وبدؤا يرحبون بالضيوف
غيداء طالعه بالساعه وقالت : اوح نسينا السماعه ماشغلناها
رسن : عطيني انا أشغل الاغاني
غيداء بعدت رسن عنها وقالت : انطمي انتي وأثاري بالذات لاشوفكم تسلمون السماعه
غرور ضحكت وقالت : ايه الحين يفضحوننا ويشغلون لنا فرنسي وانقليزي
رسن طالعه فيها بتشمق وقالت : اقسم بالله ماعندك ذوق
اثاري بتفاق : ايورببي هي وغيداء
غيداء رفعت عيونها لهم من شغلت الاغنيه وقالت : ايش ايش ايش ؟؟؟
غرور ضحكت وقالت : خليها ماصار عندنا شوق عشان حنئ مانشغل فرنسي وانقليزي
غيداء طالعه فيها وقالت : ولله ياحلوي لما اشغل المسجل علي القرنسي وتجيني جواهر طايره بكعبها
رسن : مو جواهر تجيك شيوخه وتمسكني مع شوشتي
اثاري وغرور انفجروا ضحك علئ رده فعل رسن
غيداء ضحكت وقالت : بكذا ولا كذا التصفق جاينا من امهاتنا
اثاري طالعه البنت الي توبها تمشي وتطيح كانت بنت وحده من المعازيم كانت لابسه فستان ابيض قصير وربطه ولهايتها يفهمها نزلت اثاري لطفله وقالت : وقلبوووسسي وسس ذااا
رسن طالعه بالطفله بتقرف ولفت عنها ( كانت تكره الاطفال الرضع الي بذا الكبر ، عبود كان وهو بعمرها بالشهور كانت تلاعبه من بعيد لبعيد ماكانت تمسكه الا لما كبر وصار عمره سنتين وأكثر
غرور طالعه برسن ووقفت قدامها قالت : الله !! رسن مو كذا قدام الحريم تتقرفين !
رسن : يع كيف تمسون الاطفال الي بذا الكبر كنهم عيال قراندي
غيداء طالعه فيها بضحكه مصنعه وتاشر لها بمعنئ اسكتي : هفف هفف الله يقرفتس أمها قاعده تطالع فيك يارسن
رسن دفت غرور وقالت : خليها تطالع مانشدت عنها وراها تاركه القرآندي بالارض (قصدها الطفله)
اثاري شالت الطفله ووجهت لرسن وقالت بابتسامه : الله ياخذتس صوتك طويل
رسن طالعه فيهم بصدمه وقالت : كيففف طويل السماعه حيل كبيره وصواتها حييل عالي وإخرتها تقولين صوتي طويل !! ، بعدين مانشدت عنها خليها تسمع الي تسمع
غيداء ابتسمت بتوهقه وقالت عشان تسكتها لأن الحرمه كانت تطالع بجهتهم : شخبارك رسن كيف حالك
رسن طالعه للمره الي تناضرها وقالت: الحمدلله بخير
غيداء ابتسمت وقالت : الله يجعله دوم ياروحي
غرور طالعه وقالت : يخساره مافيه بنات كبرنا نتعرف عليهم ونسولف معاهم
اثاري طالعه وشافت بنت علي الطرف جالسه لحالها والواضح أنها كبرهم قالت : الا شوفي ذيك اعرفها بس نسيت اسمها
طالعوا البنات بجهتها وقالت رسن : اتوقع انها وسن
غيداء كانت تطالع فيها وقالت : ايه ذي وسن يووه متغييره وحليانه !
اثاري : اييهههه ، تمشون لها البنت تناضر لنا
غرور قالت بحماس : يلا قدام ، راحوا البنات بجهتها هي كانت جالسه علئ الزاويه بعيد عن أمها والحريم بشوي عشان تاخذ راحتها وتبعد عن سواليف الكبار الي موب جوها
كانت وسن تطالع بجوالها بستغراب من نضراتهن تجاها ، رفعت راسها من جلسوا رسن وغيداء علي جنب اليمين وغرور وأثاري علي جنبها اليسار
رسن بابتسامه : هااي وسن شخبارك
غرور بابتسامه : وااه يابنت حليانه بزياده !!
وسن طالعت فيهم بابتسامه وقالت : ولله الحمدلله انتوا شخباركم ؟
غيداء : طيبين ، يووه من زمان عنك ياوسن وين الغيبه ؟
وسن ابتسمت وقعدت تاخذ وتعطي معاهم بالسوالف ، فجاه بنص السوالف دخلوا ام شليويحه وام كشه وبناتهم خلفهم ، قامت أم نياف وام خالد وام جاسر وام سامي وقعدوا يسلمون عليهم وقام باقي المجلس ويسلمون علئ بعض
رسن ضحكت وطالعه فيهن ثم طالعه بغيداء وقالت : يحلونا شكل فيه فعاليه بعد شوي
وسن ضحكت وقالت : يربي انتوا للحين !!
اثاري : هذا هن مايركدن
غيداء طالعه بشليويحه بحقد وقهر ولفت البنات وضحكت وقالت : لعيون وين اليوم نصير هاديات
وسن ضحكت وقالت : كفو
غرور ضحكت وقالت : مستحيه عشان ام خطيبش هنا
وسن ضحكت وقالت : يعني واحد من أحد الأسباب
كانت أم شليويحه وام ام كشه وشليويحه وام كشه يسلمون علي الحريم بالترتيب جا الدور عند غيداء والبنات قامت غيداء بابتسامه مزيفه ورسلمت علئ أم كشه وام شليويحه ، جاء دور شليويحه بتتجاهل غييداء الي حايمه كبدها منها الا وتمسكها غييداء مع أيدها وقالت غيداء بابتسامه : السلام واجب ياشليويحه ، وقربت منها وسلمت عليها ببتسامه عشان تقهرها ، كانت شليويحه منصدمه من غيداء بالسعاده يتجاهلون بعض بس المره هذي ماتدري ايش جاء غيداء وسلمت عليها ، شليويحه لما قالت لها غيداء كل عام وانتي بخير ردت عليها : لاتحاولين تضبطين العلاقه عبدالعزيز لي انا وبس ، غيداء تقرفت من سمعت طاريه ضحكت وقالت : ليش انتي كلشي لي بتاخذينه ؟
شليويحه ابتسمت وقالت : لان حرام يضيع عمره مع وحده خايسه مثلك ويترك كل الجمال الي قدامك ، وسبق وقلتها عبدالعزيز لي قبل يصير لك
غيداء طالعه فيها فوق تحت بقرف وتقول ببالها : ولله انك صادقه انك تصلحين له الخسيس للخسيسه ضحكت وقالت : ليكون كاشخه كل ذي الكششخه وجايبه حيلك عشان تطلعين قدامه ؟ هههههههه
شليويحه ابتسمت وتركتها وكملت تسلم علي رسن وباقي البنات ، سلمت غيداء علي أم كشه علئ السريع وجلست تناضر شليويحه وتفكر ضحكه شليويحه قبل شوي هي متعمده عشان تقهرها ولا هي صدق تبي تطلع قدامه ، قاطع تفكيرها لما رسن مسكتها وقالت : وش قاعدين تقولون قبل شوي وليش صادين ؟؟
غيداء طالعه فيها وقالت بضحكه : غصبتها تسلم علي غصبنا عنها
رسن بصدمه : غريبه طيب ليش تسلمين عليها حسبتك تمزحين !!
ضحكت غيداء وقالت : يقولون أكحل عدوك لين تعمي عيونه ، الحين بستعمل طريقه جديده لقهر شليويحه وقامت من عندها ورسن كانت تطالعها بصدمه ويش بتسوي !!
راحت غيداء وأخذت صحن حلا التقديم وراحت تحلويهن
غرور بصدمه : بنات غيداء وش تسوي ؟؟
رسن : خليها شكلها جتها حالتها
اثاري كانت تناضر غيداء بصدمه وقالت : بنات شكل غيداء وراها مصيبه
غرور : الله يستر
وسن ضحكت وقالت : الكل يعقل الا غيداء
غرور : اصص خلينا نشوف ايش اخرتها
رسن قامت بحماس وقالت : بروح اقهوي معاها
اثاري بصدمه شدتها وقالت : انثبري بمكانك !!
رسن شدت أيدها منها وقالت : انكتموا ، وراحت قبل تسمع اي كلمه من البنات
غرور : ييمه هذول بيجيبون لينا المصيبه وحنئ جالسات !!!
رسن ابتسمت وأخذت الدله والمساكه الي فيها الفناجيل وراحت بوجهه شليويحه غيداء بعد ما انتهت من التقديم وهي الابتسامه شاقه وجهها لفت بتقهويهن وشافت رسن جايه بصوبها والابتسامه شاقه وجهها ، استغربت غيداء لاكن ضحكت وقالت : عطيني انا بقهويهن
رسن ببتسامه : لا خليهن انا اقهوي
غيداء ناضرت فيها واعطتها نضره ، هينا رسن فهمت ايش الي بعقل غيداء واعطتها غيداء ، اخذت غيداء القهوه والفناجيل وراحت متجهه لهن ..
عند ام نيااف كانت تناضر غيداء ببتسامه كيف قائمه وتحليهم وأخذت القهوه من رسن غصبن عنها ، كانت الحرمه تسولف علئ أم نياف وام نياف كانت تطالع لغيداء ورسن سكتت الحرمه وقعدت تطالع فيهن
طالعه ام نياف بالحرمه وقالت : ايوه ؟
طالعه الحرمه بام نياف وقالت : ماشاء الله هذول بناتك ؟
ام نياف ابتسمت وقالت : الي لابسه بنفسجي خطيبت ولدي بس ولله كلهم اعتبرهم بناتي .
الحرمه بستغراب : ماشاء الله تبارك الله سياف خاطب ؟
ام نياف ضحكت وقالت : لاولله اخوه الي اصغر منه عبدالعزيز
الحرمه : وليش مازوجتي سياف الكبير ؟
ام نياف : قريب إن شاء الله ، قبل كان عنده دراسه بس الحين تخرج وتوضف
الحرمه بابتسامه : الله يرزقه ببنت الحلال
ام نياف : امين يابعدي ..
-
عند غيداء ، بدت غيداء تصب القهوه لهم ووقفت فوق راس شليويحه
شليويحه حست أن فيه شيء غلط وقعدت تطالع تحركات غيداء تخاف أنها تكب القهوه عليها وتحرقها
غيداء قاعده تناضر نضراتها وهي ماسكه الضحكه ، لفت للبنات الي قاعدين يناضرون لها وغمزت لهم لاحضت تأشيرة اثاري لها كانت تأشر لجهه أم نياف ، لفت غيداء بابتسامه وشافت أن نياف تطالعها بابتسامه جت بتشيل عينها عنها الا وتطيح عينها علئ أمها الي تناضر لها وكذا وحده من الحاضرين قاعدين يناضرون لها منبهرين من جمالها الطاغي ، نزلت عيونها بقهر وطالعه بشليويحه الي جالسه تتقهوا قدامها ، كانت النيه قبل تكب القهوه علئ فستان شليويحه الابيض عشان تخرب كشختها وتقهرها بنفس الوقت ، غيداء مدت أيدها وأخذت الفنجال من شليويحه وقالت : تبين قهوه ؟
شليويحه بطرف ابتسامه : صبي
غيداء ابتسمت وراحت تاركتها ماصبت لها ، نزلت القهوه وراحت للبنات تجلس بينهم
رسن بقهر : ليه ماكبيتيها !!!
اثاري : لا يارسن كيف تكبها والكل موجود !!!
غيداء : مابي اكبها الكل كان يناضر بجهتي
وسن ضحكت وقالت : يعني كنتي بتكبينها ؟
غييداء طالعه فيها وقالت : اكيييد
-
عند الرجال ، كانوا كل العيال واقفين بالقهوه والتمره والشاي وكل شوي نياف ولا سياف رايحين وراجعين للمطبخ يعبون الدلال وكانوا أم نياف وهيفاء وانهار ماقصروا كانوا كل مايخلص القهوه والشاي وباقي الاعشاب يروحون ويسوونهن لرجال
جاء خالد عند النار الي مصفوف فيهن الدلال وكان جاسر و عبدالعزيز قاعدين عند الكاسات ويغسلونهن
خالد : الدله الي معي خلصت ، في دله مليانه ؟؟
جاسر أخذ الدله وقال : فيه هذي الحين عبوها هي والدله ذي ، عبدالعزيز قولهم يسوون قهوه
عبدالعزيز : زين ، رفع جواله واتصل علي امه
أم نياف : هلا عبدالعزيز ؟
شليويحه فزت من سمعت اسمه وقعدت تطالع ام نياف
عبدالعزيز : يمه القهوه خلصت نبي قهوه سريع سريع
ام نياف : زين عشر دقايق وتعال تحضلهم جاهزين
عبدالعزيز ابتسم وقال : يجعلني ماخلاء ، وطفاء
قامت أم نياف من عند الضيوف وراحت متجهه للمطبخ تسوي لهم القهوه ،كانت شليويحه تناضر لها ماتدري ايش قال لها عبدالعزيز بس الاكيد انها قهوه لرجال وعبدالعزيز بعد عشر دقائق بيجي عندها
ناضرت لصديقتها وحصلتها تضغط بالجوال وقالت : هي بنت
ام كشه طالعه فيها وقالت : شتبين ؟
شليويحه وهي تضبط شعرها قالت : وشلون شكلي حلو ؟؟
ام كوشه بنضرات استغراب قالت : تجننين ليش وشفيه ؟
شليويحه بكذبه : بروح للحمام ~اكرم القارئ~ شوي
ام كشه ماشكت بالوضع لان هذي حركاتها دائم وقالت : اها
قامت شليويحه ونزلت الكاب الي عليها كانت لابسه فستان ابيض قصير وكعب وفاكه شعرها البني علئ العسلي وكانت قمه بالكشخه والجمال وحاطه ميكب يجنن ، راحت وشافت انهار عند الباب هي وهيفاء وقالت : انهار ياقلبي فين الحمامات ؟
أنهار طالعه فيها فوق وتحت وقالت : هناك علئ اليمين بس انتبهي اخواني فيه
شليويحه : لاتخافين ياقلبي بضبط شكلي بالمرايا واجي ، وراحت عنهم
غيداء لفت وشافت شليويحه موب مكانها جلست تدور بعيونها عليها وحصلتها طالعه مع الباب ، ناضرت للبنات الي مندمجين سوالف ماحد يمها قامت بكل هدوء عشان ماتشكك احد فيها وأخذت جوالها معاها رايحه للنهار وهيفاء ..
غيداء جت عندهم وقالت : وشفيكم واقفين عند الباب باقي ضيوف بيجون ؟
هيفاء بضحكه : لا بس جاز لنا هالمكان ووقفنا فيه ههههههههههه
غيداء ضحكت : هههههههه
انهار شافت غيداء متعديه وقالت : غيداء ترا اخواني بالبيت انتبهي
غيداء طالعه فيها هينا تأكد كل شكوكها ابتسمت وقالت : معليك رايحه اجيب شاحني واجي
انهار : اوكي ، وراحت غيداء بسرعه تبي تلحق علئ شليويحه وقفت من قربت من الحمام وسمعت شليويحه تدندن وتضبط شكلها راحت وتخبت لها بأقرب مكان مكان تنتضر متا شليويحه تخلص لأنها عارفه نيتها تبي تطلع عند عبدالعزيز عشان تغريه بجمالها ، وغيداء تبي تصورهم عشان تكسبها من صالحها وتفصخ الخطبه وتخرب سمعه عبدالعزيز لانه خلاص طفح الكيل معها بعد حول الخمس د بعد ما ام نياف طلعت للحريم وأخيرا طلعت شليويحه من عند المرايا ورائحه بتجاه المطبخ ، غيداء اول ماشافتها مرت شغلت جوالها علئ الكمره وبدت تتبعها علي شوي شوي .. راحت شليويحه ودخلت المطبخ بسرعه تسوي نفسها مو منتبهه وهي بكامل كشختها حصلت المطبخ فاضي عقدت نضراتها لاكن تجاهلت وراحت عشان تاخذ لها علبه مويا وتنتضر عبدالعزيز يدخل ، كانت غيداء قاعده تناضر لها من عند الباب لاكن بدون ماتنتبه ومشغله جوالها علئ التصوير
-
عند عبدالعزيز كان جاي لجهه المطبخ بياخذ القهوه بعد ما أمه اتصلت عليه وقالت إن الدلال جاهزين بالمطبخ....
.
.
.
________________________
اعذروني اذا فيه اخطاء املائيه
________________________
ايش رايكم وايش تتوقعون الي بيصير !!
استغفر الله العظيم و اتوب اليه