وظللت أبحث عنك بين الناس تنهرني خطايا
وسنون عمري في زحام الحزن تتركني شظايا
في كل درب من دروب الأرض من عمري.. بقايا
وعلى جدار الحزن صاح اليأس فارتعدت دمايا
ودفنت في أنقاض عمري أجمل الأحلام يبكيها صبايا
حتى رأيتك بين أعماقي وجودا.. في الحنايا
من كان يا عمري يصدق أنني
يوما أضعت العمر أبحث عن هوايا
قد كان في قلبي يعيش
وكان يسخر من خطايا؟!
* * *لا تعجبي إن قلت إني قد رأيتك
قبل أن تأتي الحياة
وبأنني يوما عشقتك في ضمير الغيب
سرا.. لا أراه
كم تاه عقلي في دروب الحب
وانتحرت.. خطاه
كم عاش ينبش في بقايا اليأس
يسأل عن هواه
لكن قلبي كان يصمت
كان يدرك منتهاه
فلقد أحبك قبل أن تأتي الحياة
* * *عاتبت قلبي كيف يتركني وحيدا في الدروب
كم ظل يخدعني فيحملني الضلال إلى الذنوب
قد كنت في قلبي
ولم أعرف سراديب القلوب
إني أضعت العمر معصية
وجئت الآن عندك كي أتوب
وأمام بابك جئت أحمل توبتي
لا حب غيرك.. لا ضلال.. ولا ذنوب!!
لـ : فاروق جويدة
؛إن كان للرعب إسما أكثر تفصيلا ،، و أدق وصفا ، و حتى أغلظ وقعا ما كان سيصـف ما تشعر به الآن وهي في إحدى أسـوأ أوضاعها !
لا تعلم إن كانت مغامراتها المثيرة ، ستنتهي قريبا ام ستستمر لإشعار مؤجل ، و لكنها أكيدة بإنها أحدى الحالات الفريدة للبشرية ؛كلما حاولت التحلي بـ لباس القوة تجده متهرئا مثيرا للإشمئزاز ، فتخجل مظهرها لتطأطئ رأسها أرضا وهي تنتزعه بأنفاس متعثرة !
بالفطرة الربانية كل أنثى تكون معجـونة الأحاسيس بماء الخوف ،، فكيف بـ واحدة عاشت كل تلك الحوادث ، و الخافي اعظم بالتأكيد
أنت تقرأ
أبريـــاء حــتــــى تثــبــت أدانـــتهـــم
Tiểu Thuyết Chungابرياء حتى تثبت ادانتهم رواية عراقية للكاتبة (حلم يعانق السما) ابريائنا سيحملو ..معنا وسننتظرهم لحين اثبـــات ادانتهم ...! التي ستثبت حتى ولو تظاهرو البرآءة فلن يعترف هو..ولن تخبره هي ولكنه سينتقم لكبريائه... وهي ستثأر لكرامتها وبين مايفعله ’’هو’’...